المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 556 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 556 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
حديث: إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
حديث: إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود
إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( حديث: إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود ))
عن ربيعة بن كعب رضي الله عنه قال: كنتُ أخدمُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقوم له في حوائجه نهاري أجمع، حتى يصلي رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء الآخرة فأجلِس ببابه، إذا دخل بيته أقول: لعلها أن تَحْدُثَ لرسول الله صلى الله عليه وسلم حاجة، فما أزال أسمعه يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سبحان الله، سبحان الله، سبحان الله وبحمده"، حتى أَمَلَّ فأرجع، أو تغلبني عيني فأرقد، قال: فقال لي يومًا لما يرى من خِفَّتِي له، وخِدمتي إياه: "سلني يا ربيعة أُعْطِك"، قال: فقلت: أنظر في أمري يا رسول الله، ثم أُعْلِمُك ذلك، قال: ففكرتُ في نفسي، فعرفتُ أن الدنيا منقطعة زائلة، وأن لي فيها رزقًا سيكفيني ويأتيني، قال: فقلت: أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لآخرتي، فإنه من الله عز وجل بالمنزل الذي هو به، قال: فجئت فقال: "ما فعلتَ يا ربيعة؟"، قال: فقلت: نعم يا رسول الله، أسألك أن تشفع لي إلى ربك، فيعتقني من النار، قال: فقال: "من أمرك بهذا يا ربيعة؟"، قال: فقلت: لا والله الذي بعثك بالحق ما أمرني به أحد، ولكنك لما قلت: سلني أعطك وكنت من الله بالمنزل الذي أنت به نظرت في أمري، وعرفت أن الدنيا منقطعة زائلة، وأن لي فيها رزقًا سيأتيني، فقلت: أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لآخرتي، قال: فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلًا، ثم قال لي: "إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود"[1].
من فوائد الحديث:
1- السجود غايته التواضع لله، والعبودية له، وتمكين أَعَزِّ عضو في الإنسان وأرفعه، وهو وجهه من أدنى الأشياء، وأخسِّها وهو التراب، والأرض المَدُوسِةِ بالأرجل والنعال، وأصله في اللغة: الميل[2].
2- الحث على كثرة السجود والترغيب فيه.
3- فيه دليل لمن يقول تكثير السجود أفضل من إطالة القيام[3]، وذهبت طائفة أخرى إلى أن طول القيام أفضل، مُتمسكين بقوله صلى الله عليه وسلم: "أفضلُ الصلاةِ طُولُ القُنوتِ"؛ رواه مسلم والترمذي من حديث جابر بن عبدالله رضي الله تعالى عنهما، وفسروا القنوت بالقيام؛ كما قال تعالى: ﴿ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ [البقرة: 238]، ذكر هذه المسألة والخلاف فيها الترمذي، والصحيح من فعل النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يُطَوِّل في قيام صلاة الليل، وداوم على ذلك إلى حين موته، فدل على أن طول القيام أفضل [4].
4- يحتمل أن يقال: إن ما ذُكِر في الفقرة السابقة يرجع إلى حال المصلي، فرُبَّ مُصَلٍّ يحصل له في حال القيام من الحضور والتدبر والخشوع ما لا يحصل له في السجود، وربَّ مُصَلٍّ يحصل له في السجود من ذلك ما لا يحصل له في القيام، فيكون الأفضل له هذه الحال التي حصل له فيها ذلك المعنى الذي هو روح الصلاة[5].
5- قوله: (بكثرةِ السجود لله)؛ أي: الزم السجود؛ يعني الأعداد لا الإطالة؛ أي: بكثرة الصلاة من النوافل، من إطلاق الجزء وإرادة الكل، والمراد به السجود في الصلاة[6].
6- قوله: (كنتُ أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقوم له في حوائجه نهاري)؛ المراد أنه كان قريبًا منه مُلازمًا لخدمته.
7- قوله صلى الله عليه وسلم: (سَلْ) يا ربيعة؛ أي: اطلب مني حاجة في مقابلة خدمتك لي.
8- قوله: (من أَمَرَك بهذا يا ربيعة؟): سؤال استفهام يحتاج إلى إجابة صادقة؛ لأنه سؤال كبير، وفيه امتحان له من النبي صلى الله عليه وسلم؛ لينظر هل هذا السؤال من فِكْره، أو أملاه عليه أحدٌ من الناس[7].
9- (قوله فأعنِّي على نفسك بكثرة السجود)؛ أي كن عونًا لي على إصلاح نفسك، وجعلها طاهرة مُسْتَحِقَّة لما تطلبه بكثرة الصلاة[8].
10- حث الرئيس على الاهتمام بأمر مرؤوسيه، وسؤاله إياهم ما يحتاجونه.
11- جواز طلب الرتب الرفيعة.
12- أن من الناس من يكون مع الأنبياء في الجنة.
13- الحث على مجاهدة النفس وقهرها بكثرة الطاعة.
14- إن نيل المراتب العَليَّة إنما يكون بمخالفة النفس الدنيَّة.
15- فضل الصلاة، وأن كثرتها سبب لعُلو الدرجات ومصاحبته صلى الله عليه وسلم في دار الكرامات[9].
16- قوله: (بوَضوئه) بفتح الواو؛ أي: بالماء الذي يُتَوضَّأ به (وبحاجته)؛ أي: بما يحتاج إليه في أمر الطهارة وغيرها، فهو من عطف العام على الخاص[10].
17- تعظيم الحاجة التي طلبها ربيعة رضي الله عنه، وأنها تحتاج إلى معاونة منه، ومجرد السؤال بطلبها لا يكفي فيها.
18- الهمَّة العالية عند ربيعة رضي الله عنه.
19- أهميَّة إصلاح النفس وتطهيرها وتزكيتها لكي ترتقي لأرفع المقامات[11].
20- فضل الأعمال الصالحة.
21- صلاة النافلة باب عظيم من أبواب الخير.
22- الخِدْمَة فيها مَشَقَّة، وثِقلٌ على النفس، ومع ذلك هذا الصحابي يجد فيها مُتعة، وراحة في جناب النبي صلى الله عليه وسلم.
23- أهميَّة مكافأة العامل لقاء خِدْمته، لِما فيه من زيادة المحبَّة من العامِل لِمَخْدُومه، والتحفيز له على إتقان العمل.
24- مشروعية الوصية والنصيحة.
25- قوله: (سَلني يا ربيعة أُعْطِك)، لا يقول هذا إلا من كان قادرًا على العطاء، ومُستطيعا لِمَا يُطْلب منه، وأحرى بذلك النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه مؤيَّدٌ من الله سبحانه.
26- الصحابة رضوان الله عليهم بذلوا نُفوسهم رخيصة لنبيهم صلى الله عليه وسلم.
[1] صحيح مسلم 1 /353 رقم 489، مسند الإمام أحمد 27 /118 رقم 16579، قال محققوه: إسناده حسن، واللفظ له، المعجم الكبير للطبراني 20 /365 رقم 851، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة 5 /138 رقم 2102.
[2] إكمال الـمُعلِم بفوائد مسلم للقاضي عياض 2 /403.
[3] من 3-4 مستفاد من شرح صحيح مسلم للنووي 4 /206.
[4] الكوكب الوهاج شرح صحيح مسلم للهرري 7 /391.
[5] المرجع السابق.
[6] الكوكب الوهاج شرح صحيح مسلم للهرري 3 /389.
[7] من 6-8 مستفاد من المرجع السابق 7 /390-391.
[8] المنهل العذب المورود شرح سنن الإمام أبي داود للسبكي 7 /249.
[9] من 11-16 مستفاد من المرجع السابق.
[10] ذخيرة العقبى في شرح المجتبى لمحمد بن علي بن آدم الإثيوبي 14 /14.
[11] من 17-19 مستفاد من المرجع السابق.
alukah
§§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( حديث: إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود ))
عن ربيعة بن كعب رضي الله عنه قال: كنتُ أخدمُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقوم له في حوائجه نهاري أجمع، حتى يصلي رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء الآخرة فأجلِس ببابه، إذا دخل بيته أقول: لعلها أن تَحْدُثَ لرسول الله صلى الله عليه وسلم حاجة، فما أزال أسمعه يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سبحان الله، سبحان الله، سبحان الله وبحمده"، حتى أَمَلَّ فأرجع، أو تغلبني عيني فأرقد، قال: فقال لي يومًا لما يرى من خِفَّتِي له، وخِدمتي إياه: "سلني يا ربيعة أُعْطِك"، قال: فقلت: أنظر في أمري يا رسول الله، ثم أُعْلِمُك ذلك، قال: ففكرتُ في نفسي، فعرفتُ أن الدنيا منقطعة زائلة، وأن لي فيها رزقًا سيكفيني ويأتيني، قال: فقلت: أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لآخرتي، فإنه من الله عز وجل بالمنزل الذي هو به، قال: فجئت فقال: "ما فعلتَ يا ربيعة؟"، قال: فقلت: نعم يا رسول الله، أسألك أن تشفع لي إلى ربك، فيعتقني من النار، قال: فقال: "من أمرك بهذا يا ربيعة؟"، قال: فقلت: لا والله الذي بعثك بالحق ما أمرني به أحد، ولكنك لما قلت: سلني أعطك وكنت من الله بالمنزل الذي أنت به نظرت في أمري، وعرفت أن الدنيا منقطعة زائلة، وأن لي فيها رزقًا سيأتيني، فقلت: أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم لآخرتي، قال: فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلًا، ثم قال لي: "إني فاعل فأعني على نفسك بكثرة السجود"[1].
من فوائد الحديث:
1- السجود غايته التواضع لله، والعبودية له، وتمكين أَعَزِّ عضو في الإنسان وأرفعه، وهو وجهه من أدنى الأشياء، وأخسِّها وهو التراب، والأرض المَدُوسِةِ بالأرجل والنعال، وأصله في اللغة: الميل[2].
2- الحث على كثرة السجود والترغيب فيه.
3- فيه دليل لمن يقول تكثير السجود أفضل من إطالة القيام[3]، وذهبت طائفة أخرى إلى أن طول القيام أفضل، مُتمسكين بقوله صلى الله عليه وسلم: "أفضلُ الصلاةِ طُولُ القُنوتِ"؛ رواه مسلم والترمذي من حديث جابر بن عبدالله رضي الله تعالى عنهما، وفسروا القنوت بالقيام؛ كما قال تعالى: ﴿ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ [البقرة: 238]، ذكر هذه المسألة والخلاف فيها الترمذي، والصحيح من فعل النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يُطَوِّل في قيام صلاة الليل، وداوم على ذلك إلى حين موته، فدل على أن طول القيام أفضل [4].
4- يحتمل أن يقال: إن ما ذُكِر في الفقرة السابقة يرجع إلى حال المصلي، فرُبَّ مُصَلٍّ يحصل له في حال القيام من الحضور والتدبر والخشوع ما لا يحصل له في السجود، وربَّ مُصَلٍّ يحصل له في السجود من ذلك ما لا يحصل له في القيام، فيكون الأفضل له هذه الحال التي حصل له فيها ذلك المعنى الذي هو روح الصلاة[5].
5- قوله: (بكثرةِ السجود لله)؛ أي: الزم السجود؛ يعني الأعداد لا الإطالة؛ أي: بكثرة الصلاة من النوافل، من إطلاق الجزء وإرادة الكل، والمراد به السجود في الصلاة[6].
6- قوله: (كنتُ أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأقوم له في حوائجه نهاري)؛ المراد أنه كان قريبًا منه مُلازمًا لخدمته.
7- قوله صلى الله عليه وسلم: (سَلْ) يا ربيعة؛ أي: اطلب مني حاجة في مقابلة خدمتك لي.
8- قوله: (من أَمَرَك بهذا يا ربيعة؟): سؤال استفهام يحتاج إلى إجابة صادقة؛ لأنه سؤال كبير، وفيه امتحان له من النبي صلى الله عليه وسلم؛ لينظر هل هذا السؤال من فِكْره، أو أملاه عليه أحدٌ من الناس[7].
9- (قوله فأعنِّي على نفسك بكثرة السجود)؛ أي كن عونًا لي على إصلاح نفسك، وجعلها طاهرة مُسْتَحِقَّة لما تطلبه بكثرة الصلاة[8].
10- حث الرئيس على الاهتمام بأمر مرؤوسيه، وسؤاله إياهم ما يحتاجونه.
11- جواز طلب الرتب الرفيعة.
12- أن من الناس من يكون مع الأنبياء في الجنة.
13- الحث على مجاهدة النفس وقهرها بكثرة الطاعة.
14- إن نيل المراتب العَليَّة إنما يكون بمخالفة النفس الدنيَّة.
15- فضل الصلاة، وأن كثرتها سبب لعُلو الدرجات ومصاحبته صلى الله عليه وسلم في دار الكرامات[9].
16- قوله: (بوَضوئه) بفتح الواو؛ أي: بالماء الذي يُتَوضَّأ به (وبحاجته)؛ أي: بما يحتاج إليه في أمر الطهارة وغيرها، فهو من عطف العام على الخاص[10].
17- تعظيم الحاجة التي طلبها ربيعة رضي الله عنه، وأنها تحتاج إلى معاونة منه، ومجرد السؤال بطلبها لا يكفي فيها.
18- الهمَّة العالية عند ربيعة رضي الله عنه.
19- أهميَّة إصلاح النفس وتطهيرها وتزكيتها لكي ترتقي لأرفع المقامات[11].
20- فضل الأعمال الصالحة.
21- صلاة النافلة باب عظيم من أبواب الخير.
22- الخِدْمَة فيها مَشَقَّة، وثِقلٌ على النفس، ومع ذلك هذا الصحابي يجد فيها مُتعة، وراحة في جناب النبي صلى الله عليه وسلم.
23- أهميَّة مكافأة العامل لقاء خِدْمته، لِما فيه من زيادة المحبَّة من العامِل لِمَخْدُومه، والتحفيز له على إتقان العمل.
24- مشروعية الوصية والنصيحة.
25- قوله: (سَلني يا ربيعة أُعْطِك)، لا يقول هذا إلا من كان قادرًا على العطاء، ومُستطيعا لِمَا يُطْلب منه، وأحرى بذلك النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه مؤيَّدٌ من الله سبحانه.
26- الصحابة رضوان الله عليهم بذلوا نُفوسهم رخيصة لنبيهم صلى الله عليه وسلم.
[1] صحيح مسلم 1 /353 رقم 489، مسند الإمام أحمد 27 /118 رقم 16579، قال محققوه: إسناده حسن، واللفظ له، المعجم الكبير للطبراني 20 /365 رقم 851، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة 5 /138 رقم 2102.
[2] إكمال الـمُعلِم بفوائد مسلم للقاضي عياض 2 /403.
[3] من 3-4 مستفاد من شرح صحيح مسلم للنووي 4 /206.
[4] الكوكب الوهاج شرح صحيح مسلم للهرري 7 /391.
[5] المرجع السابق.
[6] الكوكب الوهاج شرح صحيح مسلم للهرري 3 /389.
[7] من 6-8 مستفاد من المرجع السابق 7 /390-391.
[8] المنهل العذب المورود شرح سنن الإمام أبي داود للسبكي 7 /249.
[9] من 11-16 مستفاد من المرجع السابق.
[10] ذخيرة العقبى في شرح المجتبى لمحمد بن علي بن آدم الإثيوبي 14 /14.
[11] من 17-19 مستفاد من المرجع السابق.
alukah
§§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» السجود يخلص الانسان من التوترالنفسي %%
» هيئ نفسك قبل رمضان
» كيف تعتمد علي نفسك ؟
» علم نفسك الفوز
» هل انت راضي عن نفسك ؟؟؟
» هيئ نفسك قبل رمضان
» كيف تعتمد علي نفسك ؟
» علم نفسك الفوز
» هل انت راضي عن نفسك ؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر