المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 545 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 545 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
الابتسامة شفاء وعلاج ملف كامل عن الرسول ص والعلاج
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الابتسامة شفاء وعلاج ملف كامل عن الرسول ص والعلاج
ابتسامة الرسول صلى الله عليه وسلم
حينما يقلب المسلم سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا
ينقضي عجبه من جوانب العظمة والكمال في شخصيته العظيمة
صلوات ربي وسلامه عليه.
ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها،
واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.
ومن أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في
دعوته، هي تلكم الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين، لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!
الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو
سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.
إنها الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه
وسلم- في جميع أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه،
ويتبسم في مقامٍ إن كتم الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.
فهذا جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما
حَجَبني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.
ويأتي إليه الأعرابي بكل جفاء وغلظة، ويجذبه جذبة أثرت في
صفحة عنقه، ويقول: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ!
فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَضَحِكَ ثُمَّ أَمَرَ لَهُ
بِعَطَاءٍ.
ومع شدة عتابه -صلى الله عليه وسلم- للذين تخلفوا عن غزوة
تبوك، لم تغب هذه الابتسامة عنه وهو يسمع منهم، يقول كعب -
رضي الله عنه- بعد أن ذكر اعتذار المنافقين وحلفهم الكاذب:
فَجِئْتُهُ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ» .
فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ.
وكان بعض الصحابة يتحدثون . فيأخذون في أمر الجاهلية .
فيضحكون ويتبسم
بل لم تنطفئ هذه الابتسامة عن محياه الشريف، وثغره الطاهر
حتى في آخر لحظات حياته، وهو يودع الدنيا -صلى الله عليه
وسلم- يقول أنس -كما في الصحيحين-: بينما الْمُسْلِمُونَ في صَلاَةِ
الْفَجْرِ مِنْ يَوْمِ الإِثْنَيْنِ وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بَهُمْ لَمْ يَفْجَأْهُمْ إِلاَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ كَشَفَ سِتْرَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ، فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي صُفُوفِ الصَّلاَةِ. ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ!
ولهذا لم يكن عجيبا أن يملك قلوب أصحابه، وزوجاته، ومن لقيه
من الناس!.
الطريق إلى القلوب!
لقد شقّ النبي -صلى الله عليه وسلم- طريقه إلى القلوب بالابتسامة،
فأذاب جليدها، وبث الأمل فيها، وأزال الوحشة منها، بل سنّ لأمته
وشرع لها هذا الخلق الجميل، وجعله من ميادين التنافس في
الخير، فقال: (وتبسمك في وجه أخيك صدقة) رواه الترمذي
وصححه ابن حبان.
ومع وضوح هذا الهدي النبوي ونصاعته، إلا أنك ترى بعض
الناس يجلب إلى نفسه وإلى أهل بيته ومن حوله الشقاء بحبس هذه
الابتسامة في فمه ونفسه.
إنك تشعر أن بعض الناس -من شدة عبوسه وتقطيبه- يظن أن
أسنانه عورةٌ من قلة ما يتبسم! فأين هؤلاء عن هذا الهدي النبوي
العظيم!.
نعم.. قد تمر بالإنسان ساعات يحزن فيها، أو يكون مشغول البال،
أو تمر به ظروف خاصة تجعله مغتمًّا، لكن أن تكون الغالب على
حياة الإنسان "التكشير"، والانقباض، وحبس هذه الصدقة العظيمة،
فهذا –والله- من الشقاء المعجّل لصاحبه والعياذ بالله.
ابتسامة ثنائية الأبعاد!
إن بعض الناس حينما يتحدث عن الابتسامة يربط ذلك ببعض
الآثار النفسية الجيدة على المبتسم، وهذا حسن، وهو قدر يشترك
فيه بنو آدم، إلا أن المسلم يحدوه في ذلك أمرٌ آخر، وهو التأسي به
-صلى الله عليه وسلم- والاقتداء به، وستأتيه الآثار النفسية
والصحية التي تذكر في هذا المجال.
لقد أدرك العقلاء من الكفار والمسلمين أهمية هذه الابتسامة،
وعظيم أثرها في الحياة!
يقول ديل كارنيجي في كتابه المشهور (كيف تكسب الأصدقاء
وتؤثر في الناس): "إن قسمات الوجه خير معبر عن مشاعر
صاحبه، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية الصادقة خير
وسيلة لكسب الصداقة والتعاون مع الآخرين، إنها أفضل من منحة
يقدمها الرجل، ومن أرطال كثيرة من المساحيق على وجه المرأة،
فهي رمز المحبة الخالصة والوداد الصافي.
ويقول: "لقد طلبت من تلاميذي أن يبتسم كل منهم لشخص معين
كل يوم في أسبوع واحد؛ فجاءه أحد التلاميذ من التجار، وقال له:
اخترت زوجتي للابتسامة، ولم تكن تعرفها مني قط، فكانت النتيجة
أنني اكتشفت سعادة جديدة لم أذق مثلها طوال الأعوام الأخيرة!
فحفزني ذلك إلى الابتسام لكل من يتصل بي، فصار الناس
يبادلونني التحية ويسارعون إلى خدمتي، وشعرت بأن الحياة
صارت أكثر إشراقًا وأيسر منالا، وقد زادت أرباحي الحقيقية
بفضل تلك الابتسامة". إلى أن قال ديل كارنيجي: تذكر أن
الابتسامة لا تكلف شيئا، ولكنها تعود بخير كثير، وهي لا تفقر من
يمنحها مع أنها تغني آخذيها، ولا تنس أنها لا تستغرق لحظة،
ولكنها تبقى ذكرى حلوة إلى آخر العمر. وليس أحد فقير لا يملكها،
ولا أحد غني مستغن عنها.
كم نحتاج إلى إشاعة هذا الهدي النبوي الشريف، والتعبد لله به في
ذواتنا، وبيوتنا، مع أزواجنا، وأولادنا، وزملائنا في العمل، فلن
نخسر شيئا! بل إننا سنخسر خيرا كثيرا -دينيا ودنيويا- حينما
نحبس هذه الصدقة عن الخروج إلى واقعنا المليء بضغوط الحياة.
إن التجارب تثبت الأثر الحسن والفعّال لهذه الابتسامة حينما تسبق
تصحيح الخطأ، وإنكار المنكر، وبعد: فإن العابس لا يؤذي إلا
نفسه، وهو –بعبوسه- يحرمها من الاستمتاع بهذه الحياة، بينما
ترى صاحب الابتسامة دائما في ربح وفرح.
حينما يقلب المسلم سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لا
ينقضي عجبه من جوانب العظمة والكمال في شخصيته العظيمة
صلوات ربي وسلامه عليه.
ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها،
واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.
ومن أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في
دعوته، هي تلكم الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين، لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!
الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو
سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.
إنها الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه
وسلم- في جميع أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه،
ويتبسم في مقامٍ إن كتم الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.
فهذا جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما
حَجَبني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.
ويأتي إليه الأعرابي بكل جفاء وغلظة، ويجذبه جذبة أثرت في
صفحة عنقه، ويقول: يَا مُحَمَّدُ مُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ!
فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَضَحِكَ ثُمَّ أَمَرَ لَهُ
بِعَطَاءٍ.
ومع شدة عتابه -صلى الله عليه وسلم- للذين تخلفوا عن غزوة
تبوك، لم تغب هذه الابتسامة عنه وهو يسمع منهم، يقول كعب -
رضي الله عنه- بعد أن ذكر اعتذار المنافقين وحلفهم الكاذب:
فَجِئْتُهُ فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَيْهِ تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ، ثُمَّ قَالَ «تَعَالَ» .
فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ.
وكان بعض الصحابة يتحدثون . فيأخذون في أمر الجاهلية .
فيضحكون ويتبسم
بل لم تنطفئ هذه الابتسامة عن محياه الشريف، وثغره الطاهر
حتى في آخر لحظات حياته، وهو يودع الدنيا -صلى الله عليه
وسلم- يقول أنس -كما في الصحيحين-: بينما الْمُسْلِمُونَ في صَلاَةِ
الْفَجْرِ مِنْ يَوْمِ الإِثْنَيْنِ وَأَبُو بَكْرٍ يُصَلِّي بَهُمْ لَمْ يَفْجَأْهُمْ إِلاَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ كَشَفَ سِتْرَ حُجْرَةِ عَائِشَةَ، فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي صُفُوفِ الصَّلاَةِ. ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ!
ولهذا لم يكن عجيبا أن يملك قلوب أصحابه، وزوجاته، ومن لقيه
من الناس!.
الطريق إلى القلوب!
لقد شقّ النبي -صلى الله عليه وسلم- طريقه إلى القلوب بالابتسامة،
فأذاب جليدها، وبث الأمل فيها، وأزال الوحشة منها، بل سنّ لأمته
وشرع لها هذا الخلق الجميل، وجعله من ميادين التنافس في
الخير، فقال: (وتبسمك في وجه أخيك صدقة) رواه الترمذي
وصححه ابن حبان.
ومع وضوح هذا الهدي النبوي ونصاعته، إلا أنك ترى بعض
الناس يجلب إلى نفسه وإلى أهل بيته ومن حوله الشقاء بحبس هذه
الابتسامة في فمه ونفسه.
إنك تشعر أن بعض الناس -من شدة عبوسه وتقطيبه- يظن أن
أسنانه عورةٌ من قلة ما يتبسم! فأين هؤلاء عن هذا الهدي النبوي
العظيم!.
نعم.. قد تمر بالإنسان ساعات يحزن فيها، أو يكون مشغول البال،
أو تمر به ظروف خاصة تجعله مغتمًّا، لكن أن تكون الغالب على
حياة الإنسان "التكشير"، والانقباض، وحبس هذه الصدقة العظيمة،
فهذا –والله- من الشقاء المعجّل لصاحبه والعياذ بالله.
ابتسامة ثنائية الأبعاد!
إن بعض الناس حينما يتحدث عن الابتسامة يربط ذلك ببعض
الآثار النفسية الجيدة على المبتسم، وهذا حسن، وهو قدر يشترك
فيه بنو آدم، إلا أن المسلم يحدوه في ذلك أمرٌ آخر، وهو التأسي به
-صلى الله عليه وسلم- والاقتداء به، وستأتيه الآثار النفسية
والصحية التي تذكر في هذا المجال.
لقد أدرك العقلاء من الكفار والمسلمين أهمية هذه الابتسامة،
وعظيم أثرها في الحياة!
يقول ديل كارنيجي في كتابه المشهور (كيف تكسب الأصدقاء
وتؤثر في الناس): "إن قسمات الوجه خير معبر عن مشاعر
صاحبه، فالوجه الصبوح ذو الابتسامة الطبيعية الصادقة خير
وسيلة لكسب الصداقة والتعاون مع الآخرين، إنها أفضل من منحة
يقدمها الرجل، ومن أرطال كثيرة من المساحيق على وجه المرأة،
فهي رمز المحبة الخالصة والوداد الصافي.
ويقول: "لقد طلبت من تلاميذي أن يبتسم كل منهم لشخص معين
كل يوم في أسبوع واحد؛ فجاءه أحد التلاميذ من التجار، وقال له:
اخترت زوجتي للابتسامة، ولم تكن تعرفها مني قط، فكانت النتيجة
أنني اكتشفت سعادة جديدة لم أذق مثلها طوال الأعوام الأخيرة!
فحفزني ذلك إلى الابتسام لكل من يتصل بي، فصار الناس
يبادلونني التحية ويسارعون إلى خدمتي، وشعرت بأن الحياة
صارت أكثر إشراقًا وأيسر منالا، وقد زادت أرباحي الحقيقية
بفضل تلك الابتسامة". إلى أن قال ديل كارنيجي: تذكر أن
الابتسامة لا تكلف شيئا، ولكنها تعود بخير كثير، وهي لا تفقر من
يمنحها مع أنها تغني آخذيها، ولا تنس أنها لا تستغرق لحظة،
ولكنها تبقى ذكرى حلوة إلى آخر العمر. وليس أحد فقير لا يملكها،
ولا أحد غني مستغن عنها.
كم نحتاج إلى إشاعة هذا الهدي النبوي الشريف، والتعبد لله به في
ذواتنا، وبيوتنا، مع أزواجنا، وأولادنا، وزملائنا في العمل، فلن
نخسر شيئا! بل إننا سنخسر خيرا كثيرا -دينيا ودنيويا- حينما
نحبس هذه الصدقة عن الخروج إلى واقعنا المليء بضغوط الحياة.
إن التجارب تثبت الأثر الحسن والفعّال لهذه الابتسامة حينما تسبق
تصحيح الخطأ، وإنكار المنكر، وبعد: فإن العابس لا يؤذي إلا
نفسه، وهو –بعبوسه- يحرمها من الاستمتاع بهذه الحياة، بينما
ترى صاحب الابتسامة دائما في ربح وفرح.
essa- نكت وفرفشة
- جنسية العضو : بحريني
عدد المساهمات : 287
تاريخ التسجيل : 18/12/2012
نامت عيوني على صوتك- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : بحريني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 93
تاريخ التسجيل : 11/10/2014
مواضيع مماثلة
» الحجامة ملف كامل وعلاج الكثير من الامراض
» صبايا الخير - ريهام سعيد | شفاء الخمس بنات شفاء تام بحمد الله
» قسطرة الرحم وعلاج الورم الليفي في الرحم ملف كامل
» الخبيزة والعلاج بها
» سيف الابتسامة
» صبايا الخير - ريهام سعيد | شفاء الخمس بنات شفاء تام بحمد الله
» قسطرة الرحم وعلاج الورم الليفي في الرحم ملف كامل
» الخبيزة والعلاج بها
» سيف الابتسامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر