المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 522 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 522 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
الإعجاز العلمي في حديث (لا تغضب (
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الإعجاز العلمي في حديث (لا تغضب (
[size=32]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهُ :-
[size=48]الإعجاز العلمي في حديث (لا تغضب )[/size]
بقلم عبد الدائم الكحيل
إنه نداء رائع أطلقه سيّد البشر - صلَّ الله عليه وسلم- قبل أربعة عشر قرناً، واليوم في القرن الحادي والعشرين يستغيث أطباء بريطانيا ويطلقون نفس النداء لأنهم وجدوا فيه الحل لمشكلاتهم......
كلما ناقشني ملحد في آية قرآنية أو حديث نبوي شريف وجدتُ معجزة تتجلى في كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام! وكأن هؤلاء الملحدين"سخَّرهم" الله ليكونوا وسيلة تلهمنا البحث والتدبر لنكتشف معجزات جديدة لم تكن تخطر ببالنا لولا انتقادهم لها!
ومن الأشياء التي عجبت لها أن أحدهم يدعي أن النبي عليه الصلاة والسلام هو "رجل انفعالي" لا يعرف إلا الغضب والانفعالات، أستغفر الله من هذا القول ولكني مضطر لعرض أقوالهم لأتمكن من الرد عليها ولأبين حقيقة عقيدتهم الضعيفة وبطلان حججهم الواهية.
ولكن تذكرت حديثاً عظيماً عندما جاء أعرابي لرسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - وقال له أوصني قال له النبي الأعظم كلمة واحدة يطلقها علماء الغرب اليوم بعدما اكتشفوا ما تحمله من أسرار وفوائد ودلالات، إنها (لا تغضب) والتي كررها النبي مراراً للأعرابي حتى خُيل له أن الإسلام يتخلص في هذه العبارة الرائعة (لا تغضب)، فالغضب هو مفتاح لكل أبواب الشر، ومفتاح للاستكبار الذي يعاني منه الملحدون وغيرهم من المشككين، ويمكنني أن أقول إن الغضب هو مفتاح جهنم والعياذ بالله.
وقد كان نبي الرحمة - صلَّ الله عليه وسلم - لا يغضب أبداً لنفسه ولا لأمر من أمور الدنيا، إلا أن تُنتهك حرمة من حرمات الله تعالى، وهنا تكمن عظمة هذا النبي- صلَّ الله عليه وسلم - الذي يستهزئ به أعداؤه لأنهم حقيقة لم يجدوا أي حجة علمية يطلقوها وبعدما أصبحت حقائبهم فارغة من الحجج والبراهين لجؤوا إلى وسيلة الضعفاء ألا وهي الاستهزاء!
ولكي تكون حجتنا علمية أود أن أعرض أولاً ما نشرته جريدة ديلي ميل البريطانية عن نداء يوجهه باحثون بريطانيون يعتقدون أنه الحل لمشاكل الغرب التي تولدت لديه بنتيجة الإلحاد. فاليوم يشهد الغرب أعلى معدلات للجريمة والاغتصاب والعنف بأشكاله في الشارع والمنزل، إنها ظاهرة اجتماعية خطيرة أنفقوا الملايين من أجل إيجاد علاج لها، فانظروا بماذا خرجوا أخيراً!!
فقد حذر عدد من الأطباء البريطانيين من تفشي ظاهرة انعدام السيطرة على المزاج مؤكدين أنها تعد مشكلة كبيرة على الرغم من أن أحداً لا يعتبر أنها تحتاج علاجاً. وقال الأطباء إن عدم التمكن من السيطرة على الغضب أصبح ظاهرة تتزايد وتتسبب بارتفاع أعداد الأعمال الإجرامية وتفكك عائلات بالإضافة إلى المشاكل الصحية بنوعيها الجسدية والعقلية.
وجد الأطباء علاقة قوية بين الغضب المزمن والحاد وأمراض القلب والسرطان والجلطات والإحباط وحتى الإصابة بالزكام بشكل متكرر!! وكانت مؤسسة العناية بالصحة العقلية قد أطلقت مسحاً يظهر خطر هذه الظاهرة داعية إلى مواجهة خطرها لأنها تؤذي حياة الكثيرين.
وقال المدير التنفيذي في المؤسسة الدكتور "أندرو ماكالوك" إنه من الغريب أن يترك الناس وحيدين عندما يتعلق الأمر بشعور قوي مثل الغضب في مجتمع يستطيعون فيه أن يحصلوا على مساعدة عند المعاناة من الإحباط والقلق والذعر والخوف واضطرابات الأكل وغيرها من المشاكل النفسية. إن هذا الغضب إذا استمر فسوف يهدم حياة الفرد. وأقر الباحثون بأن معالجة مشكلة الغضب ليست بالأمر السهل لكن منافعها كبيرة جداً!!
وأكدت هذه الدراسة أن الغضب أصبح مشكلة كبرى تشمل ربع المجتمع وتسبب الكثير من الإحباط، ولذلك أطلقوا نداء موحداً يؤكدون من خلاله على ضرورة ألا يغضب الإنسان كوسيلة لعلاج معظم مشاكل المجتمع وبخاصة الشباب. كما أكدت دراسة ثانية منشورة على موقع بي بي سي أن هناك علاقة قوية بين الغضب وبين أمراض القلب والإصابة بالنوبة القلبية.
فقد وجدوا أن الإنسان الذي تعود على الغضب من المحتمل أن يُصاب بأمراض في الأوعية القلبية أكثر ثلاثة أضعاف من الشخص الهادئ، وأكد جميع الباحثين أن الغضب هو مسبب أساسي لارتفاع ضغط الدم ولأمراض السكر واضطرابات القلب، حتى إن الذي يغضب لديه احتمال كبير للإصابة بالنوبة القلبية المبكرة وقد يصاب بالموت المفاجئ!!
ونقول يا أحبتي! إن علماء الغرب يرددون كلام النبي الأعظم - صلَّ الله عليه وسلم - بعدما ثبت لهم أن الحل يكمن في هذه العبارة (لا تغضب)، وأقول بالله عليكم هل صاحب هذا النداء الرائع (لا تغضب) هو رجل انفعالي أم رجل رحيم بأمته يريد الخير لهم؟؟
انظروا معي كيف يعود الغرب شيئاً فشيئاً إلى تعاليم الإسلام، ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني شيئاً واحداً ألا وهو أن الإنسان عندما يبحث ويفكر ويكتشف الحقائق العلمية ويخوض التجارب لابد أن يصل إلى نفس الحقائق التي جاء بها هذا النبي الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه!! وسؤالي هل ازداد حبكم لنبي الرحمة - صلَّ الله عليه وسلم - بعدما اطلعتم على هذا البحث؟
ولكن في بحث جديد قام به باحثون في جامعة كاليفورنيا أثبتوا من خلاله أن الغضب مفيد في حالة واحدة فقط، وهي عندما تدافع عن شيء وتستخدم الحجج والبراهين لتثبت صدق شيء ما، فقد وجدوا أن الغضب يساعد في هذه الحالة فقط على إقامة الحجة على الآخرين بشكل أكبر.
وهنا نقول سبحان الله! انظروا معي كيف أن النبي الأعظم - صلَّ الله عليه وسلم - كان يغضب في حالة واحدة عندما تُنتهك حرمة من حرمات الله، وسبب غضبه لكي يعالج هذا التجاوز لحدود الله بشكل أفضل ما يمكن، هذه هي أخلاق حبيبنا - صلَّ الله عليه وسلم - .
إن الحقائق التي جاء بها رسولنا - صلَّ الله عليه وسلم - تمثل الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهذا أكبر دليل مادي على أن محمداً - صلَّ الله عليه وسلم - صادق في دعوته إلى الله، وصدق الله عندما وصفه بصفة لم يصف بها غيره من المخلوقات، يقول تعالى: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [التوبة: 128-129 ].
*******************
[/size]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهُ :-
[size=48]الإعجاز العلمي في حديث (لا تغضب )[/size]
بقلم عبد الدائم الكحيل
إنه نداء رائع أطلقه سيّد البشر - صلَّ الله عليه وسلم- قبل أربعة عشر قرناً، واليوم في القرن الحادي والعشرين يستغيث أطباء بريطانيا ويطلقون نفس النداء لأنهم وجدوا فيه الحل لمشكلاتهم......
كلما ناقشني ملحد في آية قرآنية أو حديث نبوي شريف وجدتُ معجزة تتجلى في كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام! وكأن هؤلاء الملحدين"سخَّرهم" الله ليكونوا وسيلة تلهمنا البحث والتدبر لنكتشف معجزات جديدة لم تكن تخطر ببالنا لولا انتقادهم لها!
ومن الأشياء التي عجبت لها أن أحدهم يدعي أن النبي عليه الصلاة والسلام هو "رجل انفعالي" لا يعرف إلا الغضب والانفعالات، أستغفر الله من هذا القول ولكني مضطر لعرض أقوالهم لأتمكن من الرد عليها ولأبين حقيقة عقيدتهم الضعيفة وبطلان حججهم الواهية.
ولكن تذكرت حديثاً عظيماً عندما جاء أعرابي لرسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - وقال له أوصني قال له النبي الأعظم كلمة واحدة يطلقها علماء الغرب اليوم بعدما اكتشفوا ما تحمله من أسرار وفوائد ودلالات، إنها (لا تغضب) والتي كررها النبي مراراً للأعرابي حتى خُيل له أن الإسلام يتخلص في هذه العبارة الرائعة (لا تغضب)، فالغضب هو مفتاح لكل أبواب الشر، ومفتاح للاستكبار الذي يعاني منه الملحدون وغيرهم من المشككين، ويمكنني أن أقول إن الغضب هو مفتاح جهنم والعياذ بالله.
وقد كان نبي الرحمة - صلَّ الله عليه وسلم - لا يغضب أبداً لنفسه ولا لأمر من أمور الدنيا، إلا أن تُنتهك حرمة من حرمات الله تعالى، وهنا تكمن عظمة هذا النبي- صلَّ الله عليه وسلم - الذي يستهزئ به أعداؤه لأنهم حقيقة لم يجدوا أي حجة علمية يطلقوها وبعدما أصبحت حقائبهم فارغة من الحجج والبراهين لجؤوا إلى وسيلة الضعفاء ألا وهي الاستهزاء!
ولكي تكون حجتنا علمية أود أن أعرض أولاً ما نشرته جريدة ديلي ميل البريطانية عن نداء يوجهه باحثون بريطانيون يعتقدون أنه الحل لمشاكل الغرب التي تولدت لديه بنتيجة الإلحاد. فاليوم يشهد الغرب أعلى معدلات للجريمة والاغتصاب والعنف بأشكاله في الشارع والمنزل، إنها ظاهرة اجتماعية خطيرة أنفقوا الملايين من أجل إيجاد علاج لها، فانظروا بماذا خرجوا أخيراً!!
فقد حذر عدد من الأطباء البريطانيين من تفشي ظاهرة انعدام السيطرة على المزاج مؤكدين أنها تعد مشكلة كبيرة على الرغم من أن أحداً لا يعتبر أنها تحتاج علاجاً. وقال الأطباء إن عدم التمكن من السيطرة على الغضب أصبح ظاهرة تتزايد وتتسبب بارتفاع أعداد الأعمال الإجرامية وتفكك عائلات بالإضافة إلى المشاكل الصحية بنوعيها الجسدية والعقلية.
وجد الأطباء علاقة قوية بين الغضب المزمن والحاد وأمراض القلب والسرطان والجلطات والإحباط وحتى الإصابة بالزكام بشكل متكرر!! وكانت مؤسسة العناية بالصحة العقلية قد أطلقت مسحاً يظهر خطر هذه الظاهرة داعية إلى مواجهة خطرها لأنها تؤذي حياة الكثيرين.
وقال المدير التنفيذي في المؤسسة الدكتور "أندرو ماكالوك" إنه من الغريب أن يترك الناس وحيدين عندما يتعلق الأمر بشعور قوي مثل الغضب في مجتمع يستطيعون فيه أن يحصلوا على مساعدة عند المعاناة من الإحباط والقلق والذعر والخوف واضطرابات الأكل وغيرها من المشاكل النفسية. إن هذا الغضب إذا استمر فسوف يهدم حياة الفرد. وأقر الباحثون بأن معالجة مشكلة الغضب ليست بالأمر السهل لكن منافعها كبيرة جداً!!
وأكدت هذه الدراسة أن الغضب أصبح مشكلة كبرى تشمل ربع المجتمع وتسبب الكثير من الإحباط، ولذلك أطلقوا نداء موحداً يؤكدون من خلاله على ضرورة ألا يغضب الإنسان كوسيلة لعلاج معظم مشاكل المجتمع وبخاصة الشباب. كما أكدت دراسة ثانية منشورة على موقع بي بي سي أن هناك علاقة قوية بين الغضب وبين أمراض القلب والإصابة بالنوبة القلبية.
فقد وجدوا أن الإنسان الذي تعود على الغضب من المحتمل أن يُصاب بأمراض في الأوعية القلبية أكثر ثلاثة أضعاف من الشخص الهادئ، وأكد جميع الباحثين أن الغضب هو مسبب أساسي لارتفاع ضغط الدم ولأمراض السكر واضطرابات القلب، حتى إن الذي يغضب لديه احتمال كبير للإصابة بالنوبة القلبية المبكرة وقد يصاب بالموت المفاجئ!!
ونقول يا أحبتي! إن علماء الغرب يرددون كلام النبي الأعظم - صلَّ الله عليه وسلم - بعدما ثبت لهم أن الحل يكمن في هذه العبارة (لا تغضب)، وأقول بالله عليكم هل صاحب هذا النداء الرائع (لا تغضب) هو رجل انفعالي أم رجل رحيم بأمته يريد الخير لهم؟؟
انظروا معي كيف يعود الغرب شيئاً فشيئاً إلى تعاليم الإسلام، ماذا يعني ذلك؟ إنه يعني شيئاً واحداً ألا وهو أن الإنسان عندما يبحث ويفكر ويكتشف الحقائق العلمية ويخوض التجارب لابد أن يصل إلى نفس الحقائق التي جاء بها هذا النبي الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه!! وسؤالي هل ازداد حبكم لنبي الرحمة - صلَّ الله عليه وسلم - بعدما اطلعتم على هذا البحث؟
ولكن في بحث جديد قام به باحثون في جامعة كاليفورنيا أثبتوا من خلاله أن الغضب مفيد في حالة واحدة فقط، وهي عندما تدافع عن شيء وتستخدم الحجج والبراهين لتثبت صدق شيء ما، فقد وجدوا أن الغضب يساعد في هذه الحالة فقط على إقامة الحجة على الآخرين بشكل أكبر.
وهنا نقول سبحان الله! انظروا معي كيف أن النبي الأعظم - صلَّ الله عليه وسلم - كان يغضب في حالة واحدة عندما تُنتهك حرمة من حرمات الله، وسبب غضبه لكي يعالج هذا التجاوز لحدود الله بشكل أفضل ما يمكن، هذه هي أخلاق حبيبنا - صلَّ الله عليه وسلم - .
إن الحقائق التي جاء بها رسولنا - صلَّ الله عليه وسلم - تمثل الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهذا أكبر دليل مادي على أن محمداً - صلَّ الله عليه وسلم - صادق في دعوته إلى الله، وصدق الله عندما وصفه بصفة لم يصف بها غيره من المخلوقات، يقول تعالى: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) [التوبة: 128-129 ].
*******************
[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» الإعجاز في آية اكتمال الدين
» الإعجاز اللغوي عند النبي
» حركات تغضب الازواج
» الإعجاز الغيبي في السنة النبوية
» ماذا تفعل عندما تغضب ؟؟!!
» الإعجاز اللغوي عند النبي
» حركات تغضب الازواج
» الإعجاز الغيبي في السنة النبوية
» ماذا تفعل عندما تغضب ؟؟!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر