المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 578 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 578 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه
واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه ))[/size]
الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
الحمد لله ذي الفضل والنعمة، منزل الكتاب والحكمة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد الذي بشر بخيرية من تعلم القرآن وعلَّمه، وآله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فمن المتقرر لدى كل مسلم أن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، الذي أنزله سبحانه هداية لعباده وموعظة لهم وذكرى ونورًا وشفاء وتبيانًا لكل شيء، وهاديًا للتي هي أقوم إلى غير ذلك من أوصافه العظيمة الدالة على عظمته وعظم بركته وحسن عاقبته على من يتعلمه ويتلوه حق تلاوته.
فهو فضل الله تعالى على عباده، أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة وهما ـ أعني القرآن والرسول ـ أعظم ما يُفرح بهما في هذه الحياة الدنيا، قال الله تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58]، فيشرع الفرح بهما، وينبغي إظهار الاغتباط بهما.
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «ما أذن الله. أي: استمع ـ لشيء أَذِنَهُ ـ أي: استماعه ـ لرجل حسن الصوت يتغنى بالقرآن»، كيف لا، وقد قال صلى الله عليه وسلم: «ما بعث الله نبيًا قبلي إلا آتاه من الآيات ما آمن على مثله البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيًا أوحاه الله إليَّ ـ يعني: القرآن وبيانه من السنة ـ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعًا يوم القيامة»، وقد تحقق ذلك بحمد الله، فصارت هذه الأمة أكثر الأمم اتباعًا للمرسلين، وهي أكثر أهل الجنة يوم الدين، ومن أسباب ذلك إيمانها بالقرآن وعنايتها بتعلمه وتعليمه والعمل به وتحكيمه واحترامه وحسن الأدب معه وتعظيمه وإجلال وتكريم حفظته العاملين به.
وقد تضمّن الحديث السابق إشارةً إلى أمرين:
الأول: أن الكتب التي أنزلها الله تبارك وتعالى على المرسلين، وأعظمها شأنًا القرآن أعظم آيات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام التي أيدهم الله تعالى بها على الإطلاق.
الثاني: عظم أثر القرآن العظيم في إصلاح القلوب، وإنارة البصائر، وهداية المكلفين إلى دين الله تعالى، لا سيما وقد تكفل الله تبارك وتعالى بتيسيره وبيانه وحفظه.
فالقرآن هو آية الله الباقية على مر الدهور، والمعجزة المستمرة على توالي العصور، والنظام الشامل، والشرع الكامل للمكلفين من الجن والإنس، وقد بلّغه النبي صلى الله عليه وسلم كما أُنزل إليه، وبينه للناس كما أوحاه الله تعالى إليه على وجه اتضحت به المحجة وقامت به الحجة وزالت به المعذرة ووجب العمل.
وكتابٌ هذا شأنه ينبغي أن يكون محل عناية المسلمين عامة وأولياء الأمور خاصة، وأن تتضافر جهود الجميع ـ كلٌّ على حسب طاقته ـ على توجيه الهمم إليه، وإعانة أهل الإسلام على حسن تعلمه وتلاوته وفهم معانيه، ومعرفة كيفية العمل به والدعوة إليه.
أ- فالآباء يوجهون أبناءهم إلى مجالس دراسته وحفظه، ويرغبونهم ويلزمونهم ويؤدبون المتكاسل واللاعب.
ب- وجماعات تحفيظ القرآن تُعنى بتوفير المدرسين الأكْفاء المؤهلين الأمناء ذوي الاعتقاد الصحيح والعمل الصالح والخلق الحسن.
ت- وتواصل جهات تعليمه متابعة الإشراف وتقويم الأداء ودراسة النتائج؛ ضمانًا لتحقيق الغرض، وحذرًا من ظهور نشء يقرءون القرآن، ويتأولونه على غير تأويله، فيَهلكون ويُهلكون غيرهم.
ث- وأهل المال والفضل يبذلون أموالهم بسخاء في سبيله؛ طمعًا في مضاعفة المثوبة ورفعة الدرجة في الدنيا والآخرة، فإن هذا الاتجاه أفضل ما تُنفق فيه الأموال، قال تعالى: ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [سبأ: 39].
ج- ومعلمو القرآن يتذكرون قوله صلى الله عليه وسلم: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، فيصبرون على التعليم والمتعلمين ويعلمونهم الآيات وما فيها من العلم والعمل، ويحتسبون اللحظات والأنفاس عند الله تعالى في الموازين، وقد جلس أبو عبد الرحمن السلمي رحمه الله تعالى لتعليم القرآن أكثر من خمسين سنة.
ح- وولاة الأمور يؤدون واجبهم نحو هذا المشروع الخيِّر بنصيحة وحسن رعاية وجدية في المتابعة؛ كما ينصحون لسائر فئات الأمة؛ أداءً للأمانة وضمانًا للمسيرة، وأجرهم على الكريم عظيم الإحسان، مع إخلاص النية.
خ- وإخلاص القصد لله تعالى مع الاستغاثة به وحسن الأسوة بالنبي صلى الله عليه وسلم تكلل الجهود بالنجاح وتوفر أسباب الصلاح والفلاح، ولن يُصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها، وقد أصلح أولها الإيمان بالله ورسوله والعمل الصالح ابتغاء وجه الله تعالى عن علم ويقين، والنصح للخاص والعام، ومحبة الخير لسائر أهل الإسلام.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا * وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 66 - 70].
وصلى الله على نبينا محمد وصحبه وأزواجه وذرياته.
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه ))[/size]
الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر
الحمد لله ذي الفضل والنعمة، منزل الكتاب والحكمة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد الذي بشر بخيرية من تعلم القرآن وعلَّمه، وآله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فمن المتقرر لدى كل مسلم أن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، الذي أنزله سبحانه هداية لعباده وموعظة لهم وذكرى ونورًا وشفاء وتبيانًا لكل شيء، وهاديًا للتي هي أقوم إلى غير ذلك من أوصافه العظيمة الدالة على عظمته وعظم بركته وحسن عاقبته على من يتعلمه ويتلوه حق تلاوته.
فهو فضل الله تعالى على عباده، أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة وهما ـ أعني القرآن والرسول ـ أعظم ما يُفرح بهما في هذه الحياة الدنيا، قال الله تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58]، فيشرع الفرح بهما، وينبغي إظهار الاغتباط بهما.
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «ما أذن الله. أي: استمع ـ لشيء أَذِنَهُ ـ أي: استماعه ـ لرجل حسن الصوت يتغنى بالقرآن»، كيف لا، وقد قال صلى الله عليه وسلم: «ما بعث الله نبيًا قبلي إلا آتاه من الآيات ما آمن على مثله البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيًا أوحاه الله إليَّ ـ يعني: القرآن وبيانه من السنة ـ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعًا يوم القيامة»، وقد تحقق ذلك بحمد الله، فصارت هذه الأمة أكثر الأمم اتباعًا للمرسلين، وهي أكثر أهل الجنة يوم الدين، ومن أسباب ذلك إيمانها بالقرآن وعنايتها بتعلمه وتعليمه والعمل به وتحكيمه واحترامه وحسن الأدب معه وتعظيمه وإجلال وتكريم حفظته العاملين به.
وقد تضمّن الحديث السابق إشارةً إلى أمرين:
الأول: أن الكتب التي أنزلها الله تبارك وتعالى على المرسلين، وأعظمها شأنًا القرآن أعظم آيات الأنبياء عليهم الصلاة والسلام التي أيدهم الله تعالى بها على الإطلاق.
الثاني: عظم أثر القرآن العظيم في إصلاح القلوب، وإنارة البصائر، وهداية المكلفين إلى دين الله تعالى، لا سيما وقد تكفل الله تبارك وتعالى بتيسيره وبيانه وحفظه.
فالقرآن هو آية الله الباقية على مر الدهور، والمعجزة المستمرة على توالي العصور، والنظام الشامل، والشرع الكامل للمكلفين من الجن والإنس، وقد بلّغه النبي صلى الله عليه وسلم كما أُنزل إليه، وبينه للناس كما أوحاه الله تعالى إليه على وجه اتضحت به المحجة وقامت به الحجة وزالت به المعذرة ووجب العمل.
وكتابٌ هذا شأنه ينبغي أن يكون محل عناية المسلمين عامة وأولياء الأمور خاصة، وأن تتضافر جهود الجميع ـ كلٌّ على حسب طاقته ـ على توجيه الهمم إليه، وإعانة أهل الإسلام على حسن تعلمه وتلاوته وفهم معانيه، ومعرفة كيفية العمل به والدعوة إليه.
أ- فالآباء يوجهون أبناءهم إلى مجالس دراسته وحفظه، ويرغبونهم ويلزمونهم ويؤدبون المتكاسل واللاعب.
ب- وجماعات تحفيظ القرآن تُعنى بتوفير المدرسين الأكْفاء المؤهلين الأمناء ذوي الاعتقاد الصحيح والعمل الصالح والخلق الحسن.
ت- وتواصل جهات تعليمه متابعة الإشراف وتقويم الأداء ودراسة النتائج؛ ضمانًا لتحقيق الغرض، وحذرًا من ظهور نشء يقرءون القرآن، ويتأولونه على غير تأويله، فيَهلكون ويُهلكون غيرهم.
ث- وأهل المال والفضل يبذلون أموالهم بسخاء في سبيله؛ طمعًا في مضاعفة المثوبة ورفعة الدرجة في الدنيا والآخرة، فإن هذا الاتجاه أفضل ما تُنفق فيه الأموال، قال تعالى: ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ [سبأ: 39].
ج- ومعلمو القرآن يتذكرون قوله صلى الله عليه وسلم: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، فيصبرون على التعليم والمتعلمين ويعلمونهم الآيات وما فيها من العلم والعمل، ويحتسبون اللحظات والأنفاس عند الله تعالى في الموازين، وقد جلس أبو عبد الرحمن السلمي رحمه الله تعالى لتعليم القرآن أكثر من خمسين سنة.
ح- وولاة الأمور يؤدون واجبهم نحو هذا المشروع الخيِّر بنصيحة وحسن رعاية وجدية في المتابعة؛ كما ينصحون لسائر فئات الأمة؛ أداءً للأمانة وضمانًا للمسيرة، وأجرهم على الكريم عظيم الإحسان، مع إخلاص النية.
خ- وإخلاص القصد لله تعالى مع الاستغاثة به وحسن الأسوة بالنبي صلى الله عليه وسلم تكلل الجهود بالنجاح وتوفر أسباب الصلاح والفلاح، ولن يُصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها، وقد أصلح أولها الإيمان بالله ورسوله والعمل الصالح ابتغاء وجه الله تعالى عن علم ويقين، والنصح للخاص والعام، ومحبة الخير لسائر أهل الإسلام.
وصدق الله العظيم إذ يقول: ﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا * وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 66 - 70].
وصلى الله على نبينا محمد وصحبه وأزواجه وذرياته.
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه
» ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراء
» مدائن صالح تدل على أن القرآن حق مدائن صالح تدل على أن القرآن حق بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- (( مدائن صالح تدل على أن القرآن حق )) بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أقول وبالله التوفيق.... قال الله تعالى:- ( كَذّ
» شرح حديث أبي هريرة: "إذا زنت الأمة"
» عبدالله بن عباس حبر الأمة
» ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراء
» مدائن صالح تدل على أن القرآن حق مدائن صالح تدل على أن القرآن حق بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- (( مدائن صالح تدل على أن القرآن حق )) بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أقول وبالله التوفيق.... قال الله تعالى:- ( كَذّ
» شرح حديث أبي هريرة: "إذا زنت الأمة"
» عبدالله بن عباس حبر الأمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر