المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 577 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 577 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
شرح حديث لو أنكم تتوكلون على الله
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
شرح حديث لو أنكم تتوكلون على الله
شرح حديث لو أنكم تتوكلون على الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
شرح حديث عمر رضي الله عنه:[size=48](( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله ))
عَنْ عُمَرَ رضْي اللهُ عنه قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: «لو أنَّكُمْ تَتَوكَّلُونَ علَى اللهِ حقَّ توكُّله لرزقَكم كما يرْزقُ الطَّيرَ، تغدوا خِماصًا وتَرُوحُ بِطانًا» رواه الترمذيُّ، وقال: «حديثٌ حسَنٌ».
معناه: تذْهبُ أوَّلَ النَّهارِ خماصًا؛ أي: ضامرةَ البطونِ من الجوع، وترجعُ آخرَ النَّهار بِطانًا: أيْ: مُمتلِئةَ البُطُونِ.
قال العلَّامةُ ابنُ عُثيْمين - رحمَه اللهُ -:
يقول النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حاثًا أمَّتَه على التَّوكُّلِ: «لو أنَّكم تتوكَّلون علي اللهِ حقَّ توَكُّلِه»؛ أي: توكُّلًا حقيقيًّا، تعتمدون علي اللهِ - عزَّ وجلَّ - اعتمادًا تامًّا في طلبِ رزقكم وفي غيرِه «لرزَقَكم كما يَرْزقُ الطَّيرَ»؛ الطيرُ رزقها علي الله عزَّ وجلَّ، لأنَّها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجوِّ، وتغدوا إلى أوْكارِها، وتستجلبُ رزقَ اللهِ عزَّ وجلَّ.
«تغْدُوا خِماصًا»: تغدُوا؛ أي: تذهبُ أوَّلَ النهارِ، لأنَّ الغدوة هي أول النهار. وخِماصًا يعني: جائعةً كما قال الله تعالى: ﴿ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: من الآية 3]. مخْمَصة: يعني: مجاعة.
«تَغْدوا خِماصًا»؛ يعني: جائعة، ليس في بطونها شيءٌ، لكنَّها متوكلة على ربِّها عزَّ وجلَّ.
«وتَروُحُ»؛ أي: ترجعُ في آخرِ النَّهار، لأنَّ الرواح هو آخرُ النَّهارِ.
«بِطانًا»؛ أي: ممتلئةَ البطونِ، من رزقِ الله عزَّ وجلَّ. ففي هذا دليلٌ علي مسائل:
أوَّلًا: أنَّه ينبغي للإنسانِ أنْ يعتمِدَ على الله – تعالى - حقَّ الاعتماد.
ثانيًا: أنَّه ما من دابة في الأرض إلَّا علي اللهِ رزقها، حتى الطير في جو السماء، لا يمسكه في جوِّ السماءِ إلَّا الله، ولا يرزقه إلا الله عزَّ وجلَّ. كلُّ دابةٍ في الأرض، من أصغر ما يكون كالذَرِّ، أو أكبر ما يكون، كالفيلةِ وأشباهِها، فإنَّ على الله رزقُها، كما قال الله: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا ﴾ [هود: من الآية 6]، ولقد ضلَّ ضلالًا مبينًا من أساء الظنَّ بربِّه، فقال لا تُكثروا الأولاد تضيق عليكم الأرزاق! كذبوا وربِّ العرش، فإذا أكثروا من الأولاد أكثر الله في رزقهم، لأنَّه ما من دابةٍ على الأرض إلا علي الله رزقها، فرزقُ أولادك وأطفالك علي اللهِ عزَّ وجلَّ، هو الذي يفتح لك أبواب الرزق من أجل أن تنفق عليهم، لكن كثير من الناسِ عندهم سوءُ ظنٍّ بالله، ويعتمدون على الأمور الماديَّة المنظورةِ، ولا ينظرون إلى المدى البعيد، وإلى قدرة الله عزَّ وجلَّ، وإنَّه هو الذي يرزق ولو كثر الأولاد. أكثرْ من الأولاد تكْثرُ لك الأرزاق، هذا هو الصحيح. وفي هذا دليلٌ – أيضا - على أنَّ الإنسان إذا توكلَّ على الله حقَّ التوكل فليفعل الأسباب. ولقد ضلَّ من قال لا أفعلُ السَّببَ، وأنا متوكِّلٌ، فهذا غير صحيحٍ، المتوكلُّ: هو الذي يفعل الأسباب متوكِّلًا علي الله عزَّ وجلَّ، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: «كما يرْزقُ الطَّيْرَ تغدُوا خِماصًا» تذهب لتطلب الرزق، ليست الطيور تبقي في أوْكارِها، لكنَّها تغدو وتطلبُ الرِّزقَ.
فأنت إذا توكَّلتَ على اللهِ حقَّ التوكُّلِ، فلا بدَّ أن تفعل الأسباب التي شرعَها الله لك من طلبِ الرزقِ من وجهٍ حلالٍ بالزراعة، أو التجارة، بأي شيءٍ من أسباب الرزق، اطلبِ الرزقَ معتمدًا على الله، ييسر الله لك الرزق.
ومن فوائدِ هذا الحديث: أنَّ الطيورَ وغيرَها من مخلوقات الله تعرف الله، كما قال الله تعالى: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾ [الإسراء: من الآية 44]، يعني: ما من شيءٍ إلَّا يُسَبِّحُ بحمْدِ اللهِ، ﴿ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾، ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ﴾ [الحج: من الآية 18].
فالطيور تعرفُ خالقها عزَّ وجلَّ، وتطيرُ تطلبُ الرِّزقَ بما جلبها اللهُ عليه من الفطرةِ التي تهتدي بها إلى مصالِحها، وتغدو إلى أوكارِها في آخر النَّهار بطونها ملأى، وهكذا دوَاليك في كلِّ يومٍ، والله عزَّ وجلَّ يرزقها ويُيَسِّرُ لها الرزقَ. وانظرْ إلى حكمةِ الله، كيف تغدو هذه الطيور إلى محلاتٍ بعيدة، وتهتدي بالرجوع إلى أماكنِها، لا تخطئها، لأنَّ الله - عزَّ وجلَّ - أعطى كلَّ شيءٍ خلْقَه ثمَّ هدَي. واللهُ الموفق.
المصدر: «شرح رياض الصالحين» (1 /557 - 560).
§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
شرح حديث عمر رضي الله عنه:[size=48](( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله ))
عَنْ عُمَرَ رضْي اللهُ عنه قال: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: «لو أنَّكُمْ تَتَوكَّلُونَ علَى اللهِ حقَّ توكُّله لرزقَكم كما يرْزقُ الطَّيرَ، تغدوا خِماصًا وتَرُوحُ بِطانًا» رواه الترمذيُّ، وقال: «حديثٌ حسَنٌ».
معناه: تذْهبُ أوَّلَ النَّهارِ خماصًا؛ أي: ضامرةَ البطونِ من الجوع، وترجعُ آخرَ النَّهار بِطانًا: أيْ: مُمتلِئةَ البُطُونِ.
قال العلَّامةُ ابنُ عُثيْمين - رحمَه اللهُ -:
يقول النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ حاثًا أمَّتَه على التَّوكُّلِ: «لو أنَّكم تتوكَّلون علي اللهِ حقَّ توَكُّلِه»؛ أي: توكُّلًا حقيقيًّا، تعتمدون علي اللهِ - عزَّ وجلَّ - اعتمادًا تامًّا في طلبِ رزقكم وفي غيرِه «لرزَقَكم كما يَرْزقُ الطَّيرَ»؛ الطيرُ رزقها علي الله عزَّ وجلَّ، لأنَّها طيور ليس لها مالك، فتطير في الجوِّ، وتغدوا إلى أوْكارِها، وتستجلبُ رزقَ اللهِ عزَّ وجلَّ.
«تغْدُوا خِماصًا»: تغدُوا؛ أي: تذهبُ أوَّلَ النهارِ، لأنَّ الغدوة هي أول النهار. وخِماصًا يعني: جائعةً كما قال الله تعالى: ﴿ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [المائدة: من الآية 3]. مخْمَصة: يعني: مجاعة.
«تَغْدوا خِماصًا»؛ يعني: جائعة، ليس في بطونها شيءٌ، لكنَّها متوكلة على ربِّها عزَّ وجلَّ.
«وتَروُحُ»؛ أي: ترجعُ في آخرِ النَّهار، لأنَّ الرواح هو آخرُ النَّهارِ.
«بِطانًا»؛ أي: ممتلئةَ البطونِ، من رزقِ الله عزَّ وجلَّ. ففي هذا دليلٌ علي مسائل:
أوَّلًا: أنَّه ينبغي للإنسانِ أنْ يعتمِدَ على الله – تعالى - حقَّ الاعتماد.
ثانيًا: أنَّه ما من دابة في الأرض إلَّا علي اللهِ رزقها، حتى الطير في جو السماء، لا يمسكه في جوِّ السماءِ إلَّا الله، ولا يرزقه إلا الله عزَّ وجلَّ. كلُّ دابةٍ في الأرض، من أصغر ما يكون كالذَرِّ، أو أكبر ما يكون، كالفيلةِ وأشباهِها، فإنَّ على الله رزقُها، كما قال الله: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا ﴾ [هود: من الآية 6]، ولقد ضلَّ ضلالًا مبينًا من أساء الظنَّ بربِّه، فقال لا تُكثروا الأولاد تضيق عليكم الأرزاق! كذبوا وربِّ العرش، فإذا أكثروا من الأولاد أكثر الله في رزقهم، لأنَّه ما من دابةٍ على الأرض إلا علي الله رزقها، فرزقُ أولادك وأطفالك علي اللهِ عزَّ وجلَّ، هو الذي يفتح لك أبواب الرزق من أجل أن تنفق عليهم، لكن كثير من الناسِ عندهم سوءُ ظنٍّ بالله، ويعتمدون على الأمور الماديَّة المنظورةِ، ولا ينظرون إلى المدى البعيد، وإلى قدرة الله عزَّ وجلَّ، وإنَّه هو الذي يرزق ولو كثر الأولاد. أكثرْ من الأولاد تكْثرُ لك الأرزاق، هذا هو الصحيح. وفي هذا دليلٌ – أيضا - على أنَّ الإنسان إذا توكلَّ على الله حقَّ التوكل فليفعل الأسباب. ولقد ضلَّ من قال لا أفعلُ السَّببَ، وأنا متوكِّلٌ، فهذا غير صحيحٍ، المتوكلُّ: هو الذي يفعل الأسباب متوكِّلًا علي الله عزَّ وجلَّ، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: «كما يرْزقُ الطَّيْرَ تغدُوا خِماصًا» تذهب لتطلب الرزق، ليست الطيور تبقي في أوْكارِها، لكنَّها تغدو وتطلبُ الرِّزقَ.
فأنت إذا توكَّلتَ على اللهِ حقَّ التوكُّلِ، فلا بدَّ أن تفعل الأسباب التي شرعَها الله لك من طلبِ الرزقِ من وجهٍ حلالٍ بالزراعة، أو التجارة، بأي شيءٍ من أسباب الرزق، اطلبِ الرزقَ معتمدًا على الله، ييسر الله لك الرزق.
ومن فوائدِ هذا الحديث: أنَّ الطيورَ وغيرَها من مخلوقات الله تعرف الله، كما قال الله تعالى: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾ [الإسراء: من الآية 44]، يعني: ما من شيءٍ إلَّا يُسَبِّحُ بحمْدِ اللهِ، ﴿ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾، ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ ﴾ [الحج: من الآية 18].
فالطيور تعرفُ خالقها عزَّ وجلَّ، وتطيرُ تطلبُ الرِّزقَ بما جلبها اللهُ عليه من الفطرةِ التي تهتدي بها إلى مصالِحها، وتغدو إلى أوكارِها في آخر النَّهار بطونها ملأى، وهكذا دوَاليك في كلِّ يومٍ، والله عزَّ وجلَّ يرزقها ويُيَسِّرُ لها الرزقَ. وانظرْ إلى حكمةِ الله، كيف تغدو هذه الطيور إلى محلاتٍ بعيدة، وتهتدي بالرجوع إلى أماكنِها، لا تخطئها، لأنَّ الله - عزَّ وجلَّ - أعطى كلَّ شيءٍ خلْقَه ثمَّ هدَي. واللهُ الموفق.
المصدر: «شرح رياض الصالحين» (1 /557 - 560).
§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» حديث (( لا تقولوا: ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا: ما شاء الله ثم شاء فلان ))
» شرح حديث:(( من يرد الله به خيرًا يصب منه ))
» شرح حديث إن الله كتب الإحسان
» حديث الفرج باذن الله
» شرح حديث أنس: (( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة ))
» شرح حديث:(( من يرد الله به خيرًا يصب منه ))
» شرح حديث إن الله كتب الإحسان
» حديث الفرج باذن الله
» شرح حديث أنس: (( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة ))
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر