المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 462 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 462 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 680 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:04 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
حديث: هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
حديث: هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ
حديث: هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
حديث:[size=48] ﴿ هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ ﴾
عَنْ أَبِي ذَر قَالَ: انْتَهَيْتُ إِلَى النَّبِيِّ صلَّ الله عليه وسلَّم وَهُوَ جَالِسٌ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ، فَلَمَّا رَآنِي قَالَ: «هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ»، قَالَ: فَجِئْتُ حَتَّى جَلَسْتُ، فَلَمْ أَتَقَارَّ أَنْ قُمْتُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ، فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي مَنْ هُمْ؟ قَالَ: «هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ، مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ وَلاَ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهَا إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمَ مَا كَانَتْ وَأَسْمَنَهُ، تَنْطِحَهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَأُهُ بِأَظْلاَفِهَا، كُلَّمَا نَفِدَتْ أُخْرَاهَا عَادَتْ عَلَيْهِ أُولاَهَا؛ حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ».
وفي رواية: «إِنَّ الْمُكْثِرِينَ هُمُ الْمُقِلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِلاَّ مَنْ أَعْطَاهُ الله خَيْرًا، فَنَفَحَ فِيهِ يَمِينَهُ وَشِمَالَهُ، وَبَيْنَ يَدَيْهِ وَوَرَاءَهُ، وَعَمِلَ فِيهِ خَيْرًا».
شرح ألفاظ الحديث:
((هُمُ الأَخْسَرُونَ)) الخسارة الضلال والهلاك؛ ( انظر لسان العرب لابن منظور مادة ( خسر ) 4 / 89 )، وجاء تفسير الأخسرين في الحديث بقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -:" هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ: هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، وَقَلِيلٌ مَا هُمْ".
((فَلَمْ أَتَقَارَّ)): أي لم أستطع الثَّبات والقرار.
(( فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي)): الفِداء بالكسر والمد، ويكون بالفتح مع القصر تقول ( فَدًى)، وهو فكاك الأسير بشيء، وقيل: هو فكاك الأسير بأسير مثله، فمن فداه بنفسه قال: جُعلت فداك، ومن فداه بأمه وأبيه قال: (فداك أبي وأمي)، وإطلاق لفظ الفداء مع الله يحمل على المجاز لا الحقيقة؛ لأنه لا يُفدى من المكاره إلا من تلحقه المكارة، فيحمل قول الشاعر: (فاغفر فداءً لك ما اقتفينا)، على أن المراد بالفداء: التعظيم والإكبار؛ [ انظر لسان العرب مادة ( فدن ) 10 / 204، 205، وانظر النهاية في غريب الحديث مادة ( فدا ) ].
(( هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ: هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا)): أي بذل المال الذي عنده في وجوه الخير والمكارم، ولذلك عدَّد الجهات، ولفظة ( هكذا)، كرِّرت في الحديث ثلاث مرات والجهات المذكورة في الحديث أربع، وذكر الحافظ ابن حجر [ انظر " الفتح 11 / 320 ]: "أن هذا تصرف من بعض الرواة، وأنها جاءت لفظة (هكَذَا) في رواية أخرى مكررة أربع مرات".
((وَقَلِيلٌ مَا هُمْ))، (مَا) زائدة مؤكدة للقلة، ولفظ قليل خبر مقدم، و(هم) مبتدأ والتقدير (وهم قليل)، وقُدِّم الخبر للمبالغة في الاختصاص.
((المكثرون هم المقلون)) المراد الإكثار من المال والدنيا والإقلال من ثواب الآخرة، والعمل الصالح.
(( أعطاه الله خيرًا))؛ أي أعطاه الله مالًا، فالمراد بالخير هنا المال، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ [العاديات: ٨]؛ أي لحب المال لشديد، وأما قوله: ((وَعَمِلَ فِيهِ خَيْرًا))، فالمراد بالخير هنا الحسنة، مع أن اللفظ واحد إلا أن المعنى مختلف في كلمة (خير)، وهذا يسميه البلاغيون جناسًا تامًّا، وهو اتحاد اللفظ واختلاف المعنى، ومنه قول تعالى: ﴿ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ ﴾ [الروم55]، "فالمراد بالساعة الأولى يوم القيامة والساعة الثانية المدة من الزمن .
((فَنَفَحَ)): النفح الرمي والضرب والمعنى ضرب يديه بعطاء هذا المال، وذلك ببذله في وجوه الخير.
من فوائد الحديث:
[size=32]الفائدة الأولى:[/size] في الحديث دلالة على أن أصحاب الأموال الكثيرة الذين لا يبذلونها في وجوه الخير في خسارة عظيمة حلف عليها النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - بقوله: (هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ)، وإن كانوا في أعين الناس في الدنيا (مكثرين) من المال، لكنهم يوم القيامة (مقلِّون) من الثواب بسبب عدم إنفاقهم، ولذا قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (إِنَّ الْمُكْثِرِينَ هُمُ الْمُقِلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).
ووجه ذلك: أن من أكثر من المال والدنيا غفل وتلهى عن العمل الصالح، فقلَّ ثوابه يوم القيامة.
[size=32]الفائدة الثانية:[/size] في الحديث حث المسلم على الصدقة في وجوه الخير، فلا يقتصر على نوع واحد من وجوه البر، بل ينفق في كل وجه للخير يحضره، ويستطيع البذل فيه، ولذا عدَّد النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - الجهات من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وشماله.
[size=32]الفائدة الثالثة:[/size] في الحديث دلالة على أن المال قد يكون حجة على صاحبه يوم القيامة؛ حيث أغناه الله عز وجل وكثَّر ماله، ولأنه لم يبذله في وجوه الخير، صار من الأخسرين المقلِّين من الثواب يوم القيامة، بخلاف من كان كثير المال، ولكنه بذله في وجوه الخير، فإن النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - استثناه بقوله: ((إِلاَّ مَنْ قَالَ هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا)).
[size=32]
الفائدة الرابعة:[/size] في الحديث دلالة على جواز الحلف من غير استحلاف، بل ربما يكون مطلوبًا أحيانًا للمصلحة المترتبة عليه؛ كتأكيد أمر مهم وتحقيقه، ونفي المجاز عنه بألا يحتمل أمرًا آخر، وهذا النوع من الحلف جاء عن النبي - صلَّ الله عليه وسلم - في السنة النبوية كثيرًا، ومنه حديث الباب وقول النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم -: "هم الأخسرون ورب الكعبة".
§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
حديث:[size=48] ﴿ هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ ﴾
عَنْ أَبِي ذَر قَالَ: انْتَهَيْتُ إِلَى النَّبِيِّ صلَّ الله عليه وسلَّم وَهُوَ جَالِسٌ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ، فَلَمَّا رَآنِي قَالَ: «هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ»، قَالَ: فَجِئْتُ حَتَّى جَلَسْتُ، فَلَمْ أَتَقَارَّ أَنْ قُمْتُ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللّهِ، فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي مَنْ هُمْ؟ قَالَ: «هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ، مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ وَلاَ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهَا إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمَ مَا كَانَتْ وَأَسْمَنَهُ، تَنْطِحَهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَأُهُ بِأَظْلاَفِهَا، كُلَّمَا نَفِدَتْ أُخْرَاهَا عَادَتْ عَلَيْهِ أُولاَهَا؛ حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ».
وفي رواية: «إِنَّ الْمُكْثِرِينَ هُمُ الْمُقِلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِلاَّ مَنْ أَعْطَاهُ الله خَيْرًا، فَنَفَحَ فِيهِ يَمِينَهُ وَشِمَالَهُ، وَبَيْنَ يَدَيْهِ وَوَرَاءَهُ، وَعَمِلَ فِيهِ خَيْرًا».
شرح ألفاظ الحديث:
((هُمُ الأَخْسَرُونَ)) الخسارة الضلال والهلاك؛ ( انظر لسان العرب لابن منظور مادة ( خسر ) 4 / 89 )، وجاء تفسير الأخسرين في الحديث بقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -:" هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ: هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، وَقَلِيلٌ مَا هُمْ".
((فَلَمْ أَتَقَارَّ)): أي لم أستطع الثَّبات والقرار.
(( فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي)): الفِداء بالكسر والمد، ويكون بالفتح مع القصر تقول ( فَدًى)، وهو فكاك الأسير بشيء، وقيل: هو فكاك الأسير بأسير مثله، فمن فداه بنفسه قال: جُعلت فداك، ومن فداه بأمه وأبيه قال: (فداك أبي وأمي)، وإطلاق لفظ الفداء مع الله يحمل على المجاز لا الحقيقة؛ لأنه لا يُفدى من المكاره إلا من تلحقه المكارة، فيحمل قول الشاعر: (فاغفر فداءً لك ما اقتفينا)، على أن المراد بالفداء: التعظيم والإكبار؛ [ انظر لسان العرب مادة ( فدن ) 10 / 204، 205، وانظر النهاية في غريب الحديث مادة ( فدا ) ].
(( هُمُ الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا، إِلاَّ مَنْ قَالَ: هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا)): أي بذل المال الذي عنده في وجوه الخير والمكارم، ولذلك عدَّد الجهات، ولفظة ( هكذا)، كرِّرت في الحديث ثلاث مرات والجهات المذكورة في الحديث أربع، وذكر الحافظ ابن حجر [ انظر " الفتح 11 / 320 ]: "أن هذا تصرف من بعض الرواة، وأنها جاءت لفظة (هكَذَا) في رواية أخرى مكررة أربع مرات".
((وَقَلِيلٌ مَا هُمْ))، (مَا) زائدة مؤكدة للقلة، ولفظ قليل خبر مقدم، و(هم) مبتدأ والتقدير (وهم قليل)، وقُدِّم الخبر للمبالغة في الاختصاص.
((المكثرون هم المقلون)) المراد الإكثار من المال والدنيا والإقلال من ثواب الآخرة، والعمل الصالح.
(( أعطاه الله خيرًا))؛ أي أعطاه الله مالًا، فالمراد بالخير هنا المال، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ [العاديات: ٨]؛ أي لحب المال لشديد، وأما قوله: ((وَعَمِلَ فِيهِ خَيْرًا))، فالمراد بالخير هنا الحسنة، مع أن اللفظ واحد إلا أن المعنى مختلف في كلمة (خير)، وهذا يسميه البلاغيون جناسًا تامًّا، وهو اتحاد اللفظ واختلاف المعنى، ومنه قول تعالى: ﴿ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ ﴾ [الروم55]، "فالمراد بالساعة الأولى يوم القيامة والساعة الثانية المدة من الزمن .
((فَنَفَحَ)): النفح الرمي والضرب والمعنى ضرب يديه بعطاء هذا المال، وذلك ببذله في وجوه الخير.
من فوائد الحديث:
[size=32]الفائدة الأولى:[/size] في الحديث دلالة على أن أصحاب الأموال الكثيرة الذين لا يبذلونها في وجوه الخير في خسارة عظيمة حلف عليها النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - بقوله: (هُمُ الأَخْسَرُونَ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ)، وإن كانوا في أعين الناس في الدنيا (مكثرين) من المال، لكنهم يوم القيامة (مقلِّون) من الثواب بسبب عدم إنفاقهم، ولذا قال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (إِنَّ الْمُكْثِرِينَ هُمُ الْمُقِلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).
ووجه ذلك: أن من أكثر من المال والدنيا غفل وتلهى عن العمل الصالح، فقلَّ ثوابه يوم القيامة.
[size=32]الفائدة الثانية:[/size] في الحديث حث المسلم على الصدقة في وجوه الخير، فلا يقتصر على نوع واحد من وجوه البر، بل ينفق في كل وجه للخير يحضره، ويستطيع البذل فيه، ولذا عدَّد النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - الجهات من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وشماله.
[size=32]الفائدة الثالثة:[/size] في الحديث دلالة على أن المال قد يكون حجة على صاحبه يوم القيامة؛ حيث أغناه الله عز وجل وكثَّر ماله، ولأنه لم يبذله في وجوه الخير، صار من الأخسرين المقلِّين من الثواب يوم القيامة، بخلاف من كان كثير المال، ولكنه بذله في وجوه الخير، فإن النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم - استثناه بقوله: ((إِلاَّ مَنْ قَالَ هكَذَا وَهكَذَا وَهكَذَا)).
[size=32]
الفائدة الرابعة:[/size] في الحديث دلالة على جواز الحلف من غير استحلاف، بل ربما يكون مطلوبًا أحيانًا للمصلحة المترتبة عليه؛ كتأكيد أمر مهم وتحقيقه، ونفي المجاز عنه بألا يحتمل أمرًا آخر، وهذا النوع من الحلف جاء عن النبي - صلَّ الله عليه وسلم - في السنة النبوية كثيرًا، ومنه حديث الباب وقول النبي - صلَّ الله عليه وسلَّم -: "هم الأخسرون ورب الكعبة".
§§§§§§§§§§§§§§§§§[/size]
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر