المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 525 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 525 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 680 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:04 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90183 مساهمة في هذا المنتدى في 31161 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
التحصين والوقاية من الحسد
نظرة عيونك يا قمر :: الأقسام الأسلامية :: الرقية الشرعية والاحجار الكريمة ( حل جميع مشاكل السحر والحسد والعين بالرقية الشرعية )
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
التحصين والوقاية من الحسد
الصبر على الابتلاء والوقاية من الحسد ماسبب إصابة الإنسان بكثير من المصائب ؟ وهل يرجع هذا إلى حسد الحاسدين ؟ مجموعة من المفتين المفتي الحل بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : الصبر نعمة كبيرة على من يمن الله تعالى بها، وهو إما صبر على البلاء، أو صبر على الطاعة، والمسلم مأجور في كل الأحوال ما دام صابرا. وعلى الإنسان أن يسلم بما يقع له من ابتلاءات، وأن يستعين عليها بالذكر والقرآن الكريم. يقول الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي : للصبر في القرآن مجالات كثيرة يجمعها أحد أمرين: إما حبس النفس عما تحب، أو حبسها على ما تكره. ولهذا الإجمال تفصيل في كتاب الله تعالى. فهناك الصبر على بلاء الدنيا ونكبات الأيام. وهذا ما لا يخلو منه بر ولا فاجر، ولا مؤمن ولا كافر، ولا سيد ولا مسود، لأنه راجع إلى طبيعة الحياة، وطبيعة الإنسان، وما رأينا أحدًا يسلم من آلام النفس، وأسقام البدن، وفقدان الأحبة، وخسران المال، وإيذاء الناس، ومتاعب العيش، ومفاجآت الدهر. وهذا ما أقسم الله على وقوعه حين قال: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة: 155 - 157). ومما يعين المبتلى على الصبر أن يستعين بالله تعالى، ويلجأ إلى حماه، فيشعر بمعيته سبحانه، وأنه في حمايته ورعايته. ومن كان في حمى ربه فلن يضام. وفي هذا يقول تعالى في خطاب المؤمنين: (وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (الأنفال: 46). وفي خطاب رسوله: (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا) (الطور: 48). ومن كان بمعية الله مصحوبًا، وكان بعين الله ملحوظًا، فهو أهل لأن يتحمل المتاعب ويصبر على المكاره. وإذا العناية لاحظتك عيونها نم، فالمخاوف كلهن أمان ! واصطد بها العنقاء، فهي حبائل واقتد بها الجوزاء، فهي عنان ولما هدد فرعون موسى عليه السلام وقومه، أن يقتل أبناءهم، ويستحيى نساءهم، مستخدمًا سيف القهر والجبروت، قال موسى لقومه (اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا) (الأعراف: 128). ولعل حاجة الصابرين إلى الاستعانة بالله تعالى والتوكل عليه هي بعض أسرار اقتران الصبر بالتوكل على الله في آيات كثيرة مر بنا بعضها. مثل قوله تعالى: (الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (النحل: 42)، وقوله على ألسنة الرسل: (وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ) (إبراهيم: 12). ترتيب خيرات الدنيا والآخرة على الصبر : رتب القرآن خيرات الدنيا والآخرة على فضيلة الصبر، فالنجاح في الدنيا والفلاح في الآخرة، والفوز بالجنة والنجاة من النار، وكل خير يحرص عليه الفرد أو المجتمع، منوط بالصبر، من هذه الخيرات التي ذكرها القرآن: 1- معية الله تعالى للصابرين: (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 153)، وقد ذكرت هذه المعية في القرآن في عدة مواقع: (أ) في سورة البقرة حيث أمر تعالى المؤمنين أن يستعينوا على أمورهم بالصبر والصلاة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 153). (ب) وفي السورة ذاتها على لسان المؤمنين من أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر، ولم يشربوا منه إلا من اغترف غرفة بيده: (قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 249). (جـ) وفي سورة الأنفال حيث أمر الله المؤمنين بما يلزمهم لمواجهة العدو من شرائط النصر، وأحدها الصبر: (وَاصْبِرُوا، إِنِّ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (الأنفال: 46). (د) وفي نفس السورة في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّض الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ * الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (الأنفال: 65 - 66). وهي معية خاصة تتضمن الحفظ والرعاية والتأييد والحماية، وليست معية العلم والإحاطة، لأن هذه معية عامة لكل الخلق: (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ) (الحديد: 4). 2- محبة الله تعالى لهم: (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ) (آل عمران: 146). 3- إطلاق البشرى لهم بما لم يجمع لغيرهم: (وَبَشِّر الصَّابِرِينَ) (البقرة: 155). (أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة: 157). فجمع لهم بين الصلوات من الله والرحمة وبين الاهتداء. وكان عمر يقرؤها ويقول: نِعْمَ العدلان، ونعمت العلاوة للصابرين. يعني بالعدلين الصلاة والرحمة. وبالعلاوة: الهدى. والعلاوة: ما يحمل فوق العدلين على البعير. 4- إيجاب الجزاء لهم بأحسن أعمالهم: (وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل: 96). 5- توفيتهم أجورهم بغير حساب: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حساب) (الزمر: 10). فما من قُربة - كما قال الإمام الغزالي - إلا وأجرها بتقدير وحساب إلا الصبر. ولأجل كون الصوم من الصبر، وأنه نصف الصبر، قال الله تعالى - أي في الحديث القدسي: ((الصوم لي وأنا أجزي به)) فأضافه إلى نفسه من بين سائر العبادات)) (إحياء علوم الدين، جـ 4، ص 62، ط دار المعرفة، ببيروت). 6- ضمان النصرة والمدد لهم، قال تعالى: (بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ) (آل عمران: 125). وقال تعالى: (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا) (الأعراف: 137). 7- الحصول على درجة الإمامة في الدين. نقل العلامة ابن القيم عن شيخ الإسلام ابن تيمية قوله: " بالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين ". ثم تلا قوله تعالى: (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ) (السجدة: 24). وقرأ الإمام سفيان بن عيينة الآية فقال: " اخذوا برأس الأمر فجعلهم رؤساء ". 8- الثناء عليهم بأنهم أهل العزائم والرجولة: (وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ) (آل عمران: 186). (وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ) (الشورى: 43). وفي وصية لقمان لابنه: (وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ) (لقمان: 17). وفي هذا قيل: الصبر مر، لا يتجرعه إلى حر. 9- حفظهم من كيد الأعداء: (إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) (آل عمران: 120). 10- استحقاقهم دخول الجنة، وتسليم الملائكة عليهم. قال تعالى: (وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا) (الإنسان: 12). (أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلامًا) (الفرقان: 75). (وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ) (الرعد: 23 - 24). 11- انتفاعهم بعبر التاريخ واتعاظهم بآيات الله في الأنفس والآفاق. قال تعالى لموسى: (أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) (إبراهيم: 5). وقال بعد ذكر قصة سبأ ما صنع الله بهم جزاء كفرهم: (فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) (سبأ: 19). وقال تعالى في شأن السفن البحرية الضخمة: (وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِي فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ * إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) (الشورى: 32 - 33). أ.هـ أما عن الشق الثاني من السؤال وهو ما يتعلق بمسألة الحسد فإليك كلام العلماء في هذه المسألة: العين هي النظرة ينظرها الإنسان لغيره إما حقدًا أو حسدًا لزوال النعمة عنه وهذا الحسد المذموم وهو لا يكون إلا من نفس خبيثة وإما إعجابًا ودهشة وهذا يحدث من أي شخص حتى لو كان من الصالحين. والعلاج من العين والحسد يكون عبر مرحلتين. مرحلة وقائية ومرحلة علاجية و يستطيع كل مسلم ومسلمة التحصين ضد العين وغيرها من الأمراض قبل وقوعها، وذلك بالأذكار الشرعية من الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الثابتة عن سيد الخلق عليه الصلاة والسلام. ومن هذا ما ذكره سماحة الوالد الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله بقوله: (ويجب على المسلم أن يحصن نفسه من الشياطين ومن مردة الجن ومن شياطين الأنس بقوة الإيمان بالله، والاعتماد عليه، والتوكل عليه، ولجوءه وضراعته إليه، وكثرة قراءة المعوذتين وسورة الإخلاص وفاتحة الكتاب وآية الكرسي). والإكثار من التعوذات النبوية التي جاءت عن رسول الله صلى الله عيه وسلم، ومنها ما رواه البخاري والترمذي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ الحسن والحسين "أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة، ومن كل عين "لامة" ويقول "إن أباكما إبراهيم كان يعوذ بهما إسماعيل وإسحاق". - وروى الترمذي في حديث حسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم الصحابة هذه الكلمات: "أعوذ بكلمات الله التامة من غضب وشر عباده، ومن همزات الشياطين، وأن يحضرون" وكان عبد الله بن عمرو بن العاص يعلمهن من عقل من بنيه. وغيرها من الأذكار كقوله صلى الله عليه وسلم "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق". وقال بن القيم الجوزية و(من التعوذات النبوية رقية جبريل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وسلم ورواها مسلم في صحيحه "بسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد. الله يشفيك، بسم الله أرقيك). والله اعلم.
لمياء- مراقبة عامة
- جنسية العضو : مصرية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 966
تاريخ التسجيل : 13/05/2012
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
مواضيع مماثلة
» مالذي يفسد التحصين ؟؟
» التحصين البكتيري والفيروسي فى الارانب
» التحصين من الشياطين بالانجليزية والعربية
» الصوم والوقاية الصحية
» الصوم والوقاية الصحية
» التحصين البكتيري والفيروسي فى الارانب
» التحصين من الشياطين بالانجليزية والعربية
» الصوم والوقاية الصحية
» الصوم والوقاية الصحية
نظرة عيونك يا قمر :: الأقسام الأسلامية :: الرقية الشرعية والاحجار الكريمة ( حل جميع مشاكل السحر والحسد والعين بالرقية الشرعية )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 10:20 pm من طرف جنى بودى
» صيانة سخانات في دبي 0543747022 emiratefix.com
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى