المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 424 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 424 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 680 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:04 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
صغآر بِ أخلآق كبيرة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
صغآر بِ أخلآق كبيرة
صغآر بِ أخلآق كبيرة
من يدقق في طباع الصغار وأخلاقهم
يلحظ جملة من الطباع
(الراقية) والسلوكيات (الجميلة)
الجديرة بأن يتخلق بها الكبار فهي ضمانة لحياة سعيدة
هانئة بإذن الله , منها :
سلامة القلب وطهارة الداخل ونقاء الروح :
فلا تجد صغيرا يحمل حقدا أو يضمر شرا وقلما يجد الحسد ذلك الطبع (الدنيء) لقلوبهم سبيلا,
بواطنهم كظواهرهم وما يكتمون مثل ما يذكرون ,متحابون متعاطفون ,
بعكس بعض الكبار للأسف الذين فسدت نيته وظهر غدره
وممن استوطن الغل والحسد روحه فكم من شخصا اشتعل قلبه نارا
بمجرد أن زميله قد نال ترقية أو اشترى منزلا أو رزق بولد .
العودة السريعة والقدرة العجيبة على حرق الملفات :
قد يختلفون وترتفع أصواتهم وربما يتشابكون بالأيدي
ولكن بعد دقائق تجدهم قد عادوا يلعبون مع بعضهم وكأن شيئا لم يحدث
(مالم يتدخل الكبار!) , قد اغتفروا ما فرط وتناسوا ما كان,
وانظر في المقابل للكثير من الكبار وما تنتهي إليه
خلافاتهم (التافهة) من قطيعة وهجر,
فذنوب الآخرين لاتسعها مغفرة ولا يتغمدها حلم , ناهيك عن
القدرة العجيبة في استحضار سقطات الماضي وتذكر زلاته
رضاهم بقضاء الله واطمئنانهم لقدره :
فإذا نالهم أذى أو أصابهم مرض أو فقدوا شيئا فأقصى مافي الأمر (دموع) في زمن قصير,
وقد رأيت صغارا قد أصيبوا باللوكيما وبالفشل الكلوي ومع هذا فابتسامتهم
البريئة تشرق وتؤنس أبصار الناظرين ولم تفارق تلك الوجوه البريئة,
لايشتكون هما ولا يندبون حظا, راضون بما قُسم لهم صابرون لما حُكم عليهم ,
وللأسف من الكبار من بضاعته النواح والأنين لا تراه إلا باكيا متبرما من أدنى مصيبة
الألفة وحب الاجتماع وسرعة التعارف :
من يتابع الصغار في الأماكن العامة يلحظ أنهم لايقر لهم
قرار ولا يسكن لهم بال حتى يجدوا أقرانا لهم
وبعدها لا يجدون حرجا في الاقتراب والسؤال وإعمال لغة العيون بينهم
وماهي إلا لحظات إلا وقد تعارفوا وانخرطوا في لعبة تجمعهم ,
ومن مظاهر حبهم للاجتماع و الألفة أنهم نادرا ما يأكلون منفردون فلا
يهنأون بوجبة أو حتى بقطعة حلوى إلا بمشاركة غيرهم ,
فمتعتهم بالجلوس مع بعضهم تضاهي متعة الأكل وكأنهم قد أدركوا بركة الاجتماع على الطعام
والكبار ربما يجتمعون في مكان ما ساعات وقد ضرب السكون أطنابه بينهم
وسحائب الملل تهطل عليهم والقوم في حال من البلادة لا يعلم بها إلا الله!
رقة القلب ورهافة الشعور :
ما أكثر ما تجد الدمعة تنساب على وجناتهم الطرية إذا ما شاهدوا آخر
قد مسه الضر فترق له قلوبهم وتحن عليه أضلاعهم ,
كما أنهم ومن أدنى تخويف تتخاذل أرجلهم فرقا وقد
يهتك الخوف قلوبهم الغضة من أي تحذير,
واغلبهم بمجرد أن يوجهه أحد الكبار يلتزم الجادة ويرجع للطريق القويم
بعكس بعض الكبار الذين قست قلوبهم وغلظت أكبادهم
فلا تزجره موعظة ولا تردعه نصيحة
عدم الانشغال بالرزق والحرص على دنيا :
فما أتاهم اخذوا وما قُدم لهم أكلوا , يرضون بالقليل ويقنعون باليسير
فقطعة حلوى أو لعبة صغيرة أقصى أمنياتهم وبحـ يازتها كأنما حازوا الدنيا ومافيها فلله درهم
انضباطهم واحترامهم للقوانين وحفظهم للعهود :
فإذا ما اشتركوا في لعبة تراهم يتفقون على أنظمتها وقوانينها
ومتى ما شرعوا فيها تجد الجميع قد التزم بالتعليمات
قد وطنوا على الأمر أنفسهم مهما كان و ساءت معهم
الأحوال فعهودهم متممة ومواثيقهم مكملة
بعكس الكثير من الكبار والذي تجده في البدايات
منصاعا يقدم الوعود والمواثيق ومن أول خطوة يرتد على دبره متى ما
سارت الأمور عكس ما يشتهي فيحل العقد وينكث العهد ولا يبالي
التعبير عن مشاعرهم بصدق وعفوية :
فلا ينضب ماؤهم ولا يندى جبينهم وعندما يسالون يدلون بآرائهم في غير هيبة ولا وجل
ويرسلون أنفسهم على سجيتها بلا تحفظ ولا تحرز
عكس بعض الكبار في الاحتفاظ بمشاعرهم وخشيتهم من الإفصاح بها
وقد تجد بعض في موطن يتطلب الإفصاح والجراءة اشد حياء من مخدرة
فن الاستمتاع بالموجود :
فهم يستمتعون باللحظة ويثمنون النعمة
ويصنعون انسهم وفرحهم بما يملكون
فتجدهم يبتكرون الألعاب ويصنعون من اللاشيء شيء
معه في فضاءات واسعة من السعادة والسرور
بعكس الكثير من الكبار الذين لا يعجبهم العجب ,علت معاييرهم
وعظمت مقاييسهم فثقلت نفوسهم وثمرة هذا ارتفاع سقف إرضائهم !
حفظ ألسنتهم ومراعاة الغائبين :
لايتحدثون عن غائب ولا يخوضون في سيرته ولا يتتبعون
عثراته ولا يتفكهون بغيبته وذكر معايبه
كما يفعل بعض الكبار من التفنن في ذكر مثالب الغائيين
وتتبع عثراتهم بل والتغلغل في سرائرهم .
ليتنـآ نتعلم منهُم كُل هذه الأمُوٍرٍ
لنرتقي قليلآ
من يدقق في طباع الصغار وأخلاقهم
يلحظ جملة من الطباع
(الراقية) والسلوكيات (الجميلة)
الجديرة بأن يتخلق بها الكبار فهي ضمانة لحياة سعيدة
هانئة بإذن الله , منها :
سلامة القلب وطهارة الداخل ونقاء الروح :
فلا تجد صغيرا يحمل حقدا أو يضمر شرا وقلما يجد الحسد ذلك الطبع (الدنيء) لقلوبهم سبيلا,
بواطنهم كظواهرهم وما يكتمون مثل ما يذكرون ,متحابون متعاطفون ,
بعكس بعض الكبار للأسف الذين فسدت نيته وظهر غدره
وممن استوطن الغل والحسد روحه فكم من شخصا اشتعل قلبه نارا
بمجرد أن زميله قد نال ترقية أو اشترى منزلا أو رزق بولد .
العودة السريعة والقدرة العجيبة على حرق الملفات :
قد يختلفون وترتفع أصواتهم وربما يتشابكون بالأيدي
ولكن بعد دقائق تجدهم قد عادوا يلعبون مع بعضهم وكأن شيئا لم يحدث
(مالم يتدخل الكبار!) , قد اغتفروا ما فرط وتناسوا ما كان,
وانظر في المقابل للكثير من الكبار وما تنتهي إليه
خلافاتهم (التافهة) من قطيعة وهجر,
فذنوب الآخرين لاتسعها مغفرة ولا يتغمدها حلم , ناهيك عن
القدرة العجيبة في استحضار سقطات الماضي وتذكر زلاته
رضاهم بقضاء الله واطمئنانهم لقدره :
فإذا نالهم أذى أو أصابهم مرض أو فقدوا شيئا فأقصى مافي الأمر (دموع) في زمن قصير,
وقد رأيت صغارا قد أصيبوا باللوكيما وبالفشل الكلوي ومع هذا فابتسامتهم
البريئة تشرق وتؤنس أبصار الناظرين ولم تفارق تلك الوجوه البريئة,
لايشتكون هما ولا يندبون حظا, راضون بما قُسم لهم صابرون لما حُكم عليهم ,
وللأسف من الكبار من بضاعته النواح والأنين لا تراه إلا باكيا متبرما من أدنى مصيبة
الألفة وحب الاجتماع وسرعة التعارف :
من يتابع الصغار في الأماكن العامة يلحظ أنهم لايقر لهم
قرار ولا يسكن لهم بال حتى يجدوا أقرانا لهم
وبعدها لا يجدون حرجا في الاقتراب والسؤال وإعمال لغة العيون بينهم
وماهي إلا لحظات إلا وقد تعارفوا وانخرطوا في لعبة تجمعهم ,
ومن مظاهر حبهم للاجتماع و الألفة أنهم نادرا ما يأكلون منفردون فلا
يهنأون بوجبة أو حتى بقطعة حلوى إلا بمشاركة غيرهم ,
فمتعتهم بالجلوس مع بعضهم تضاهي متعة الأكل وكأنهم قد أدركوا بركة الاجتماع على الطعام
والكبار ربما يجتمعون في مكان ما ساعات وقد ضرب السكون أطنابه بينهم
وسحائب الملل تهطل عليهم والقوم في حال من البلادة لا يعلم بها إلا الله!
رقة القلب ورهافة الشعور :
ما أكثر ما تجد الدمعة تنساب على وجناتهم الطرية إذا ما شاهدوا آخر
قد مسه الضر فترق له قلوبهم وتحن عليه أضلاعهم ,
كما أنهم ومن أدنى تخويف تتخاذل أرجلهم فرقا وقد
يهتك الخوف قلوبهم الغضة من أي تحذير,
واغلبهم بمجرد أن يوجهه أحد الكبار يلتزم الجادة ويرجع للطريق القويم
بعكس بعض الكبار الذين قست قلوبهم وغلظت أكبادهم
فلا تزجره موعظة ولا تردعه نصيحة
عدم الانشغال بالرزق والحرص على دنيا :
فما أتاهم اخذوا وما قُدم لهم أكلوا , يرضون بالقليل ويقنعون باليسير
فقطعة حلوى أو لعبة صغيرة أقصى أمنياتهم وبحـ يازتها كأنما حازوا الدنيا ومافيها فلله درهم
انضباطهم واحترامهم للقوانين وحفظهم للعهود :
فإذا ما اشتركوا في لعبة تراهم يتفقون على أنظمتها وقوانينها
ومتى ما شرعوا فيها تجد الجميع قد التزم بالتعليمات
قد وطنوا على الأمر أنفسهم مهما كان و ساءت معهم
الأحوال فعهودهم متممة ومواثيقهم مكملة
بعكس الكثير من الكبار والذي تجده في البدايات
منصاعا يقدم الوعود والمواثيق ومن أول خطوة يرتد على دبره متى ما
سارت الأمور عكس ما يشتهي فيحل العقد وينكث العهد ولا يبالي
التعبير عن مشاعرهم بصدق وعفوية :
فلا ينضب ماؤهم ولا يندى جبينهم وعندما يسالون يدلون بآرائهم في غير هيبة ولا وجل
ويرسلون أنفسهم على سجيتها بلا تحفظ ولا تحرز
عكس بعض الكبار في الاحتفاظ بمشاعرهم وخشيتهم من الإفصاح بها
وقد تجد بعض في موطن يتطلب الإفصاح والجراءة اشد حياء من مخدرة
فن الاستمتاع بالموجود :
فهم يستمتعون باللحظة ويثمنون النعمة
ويصنعون انسهم وفرحهم بما يملكون
فتجدهم يبتكرون الألعاب ويصنعون من اللاشيء شيء
معه في فضاءات واسعة من السعادة والسرور
بعكس الكثير من الكبار الذين لا يعجبهم العجب ,علت معاييرهم
وعظمت مقاييسهم فثقلت نفوسهم وثمرة هذا ارتفاع سقف إرضائهم !
حفظ ألسنتهم ومراعاة الغائبين :
لايتحدثون عن غائب ولا يخوضون في سيرته ولا يتتبعون
عثراته ولا يتفكهون بغيبته وذكر معايبه
كما يفعل بعض الكبار من التفنن في ذكر مثالب الغائيين
وتتبع عثراتهم بل والتغلغل في سرائرهم .
ليتنـآ نتعلم منهُم كُل هذه الأمُوٍرٍ
لنرتقي قليلآ
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
هيفاء- نائبة الادارة
- جنسية العضو : اماراتية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 1120
تاريخ التسجيل : 04/05/2012
العمر : 33
المزاج : فرحانه
مواضيع مماثلة
» الأهـداف الكبيرة تنتج حـوافز كبيرة
» كبيرة المعاني
» شاحنة كبيرة جدا
» مجموعه كبيرة من الازياء الهندية
» لابد ان تدخلي كبيرة وتخرجي اميرة
» كبيرة المعاني
» شاحنة كبيرة جدا
» مجموعه كبيرة من الازياء الهندية
» لابد ان تدخلي كبيرة وتخرجي اميرة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر