المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 616 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 616 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
الديسليكسيا لايعالج بالعقاقير
نظرة عيونك يا قمر :: عالم الطب والعلاج بانواعه :: قسم التربية الخاصة والاعاقات الحسية ومرض التوحد وصعوبات التعلم
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الديسليكسيا لايعالج بالعقاقير
مشاهير عالميون يعانون منها .. ولا تعالج بالأدوية
برز الأهتمام بمشكلة “عسر القراءة” (الديسليكسيا) عندما أصبحت العلاقات الانسانية بحاجة اكبر الى التواصل عن طريق اللغة المكتوبة (القراءة والكتابة) وكان عالم الأعصاب الفرنسي (بيرلين) هو اول من استخدم هذا المصطلح للدلالة على صعوبة في القراءة والكتابة وذلك عام ،1872 حيث ان مصطلح “الديسليكسيا” وهي كلمة يونانية الأصل تتكون من مقطعين (ديس: صعوبة) و”ليكسيا: الكلمات المقروءة) وهي تعني مشكلة تعليمية محددة تتعلق بمشكلة فك الرمز الكتابي.
وهناك دراسات عالمية تشير الى انتشار هذه المشكلة بنسبة 4% في كل نسمة، بمعنى آخر فإننا نجد في صف تعداده 25 طالباً ان هناك طالباً واحداً يعاني من هذه المشكلة. وكذلك الأمر فإننا نجد بين نحو 1500 طالب في مدرسة كبيرة ما يقارب 60 طالباً يحتاجون الى تدخل علاجي لحل مشكلتهم.
“الصحة والطب” طرحت قضية تأخر النطق عند الأطفال و”عسر القراءة” على خبراء اللغة والنطق والأطباء المختصين الذين أجمعوا على أهمية تقديم العلاج للطفل عند اكتشاف المشكلة، كما تحدثوا عن أسباب حدوثها وأعراضها ووسائل علاجها.
مرض لا يعالج بالدواء
أكد الدكتور مؤيد الحميدي، موجه علاج النطق في وزارة التربية والتعليم، ان “الديسليكسيا” ليست مرضاً يعالج بالأدوية ولا تتطور حالة المريض كما في الأمراض الأخرى، كذلك لا يمكن الشفاء منها بل ترافق المصاب بها طوال حياته.
وأوضح ان “الديسليكسيا” هي في الأصل كلمة لاتينية مؤلفة من مقطعين الأول (ays) وتعني صعوبة والثاني (Lexia) وتعني الكلمة المقروءة وغالباً ما يشار اليها بأنها الإعاقة المختفية (Hidden Handicap) حيث تعرف ب”عسر القراءة” وتظهر من خلال صعوبة تعلم القراءة بالرغم من المرور بالمحاولات الاعتيادية لتعلمها والتمتع بذكاء كاف وأحياناً مرتفع، الى جانب تميز المصاب في “الديسليكسيا” بتأخر واضح في القراءة والكتابة والتهجئة في حين قد يكون مبدعاً في امور اخرى مثل العلوم والرياضيات والفن وغيرها.
وعن التعريف الطبي لل”الديسليكسيا” فهو اضطراب عصبي ذو منشأ لغوي ناتج عن أسباب جينية وراثية تؤثر في مهارات اكاديمية تعليمية مختصة بجانب الكتابة والقراءة واللفظ.
وحسب الاحصاءات العالمية المسجلة فإن صعوبة القراءة تصيب 20% من الناس، اضافة الى 85% منهم يعاني من “عسر القراءة”.
وتابع الدكتور الحميدي قائلاً: أكثر ما يميز الذين يعانون من “الديسليكسيا” هو عدم تعادل قدراتهم في القراءة والكتابة مع قدراتهم العقلية حيث ان معظمهم يظهرون مواهب مميزة في مجالات اخرى، فهناك العديد من رجال الأعمال والمفكرين في مجتمعاتنا العربية يجدون صعوبة في القراءة والكتابة قد يكون منشؤها “الديسليكسيا”، وعلى المستوى العالمي فهناك الكثير من المشاهير يعانون من الأمر نفسه مثل “توم كروز” و”جراهام بل” و”اينشتاين” و”تشرشل” اضافة الى “والت ديزني” وغيرهم.
ولفت الى أن أعراض “الديسليكسيا” تكون في صعوبة تعلم الأحرف الأبجدية بالترتيب وصعوبة كتابتها بالترتيب أيضاً وصعوبة تذكر الكلمات المكتوبة، الى جانب عكس الحروف والمقاطع مثل “فرس” لتصبح “سفر”، كذلك الخلط بين الحروف المتشابهة صوتياً مثل “ت، ط” و”ط، ظ” و”س، ص”.
اما العلاج فهو من خلال وضع برامج متخصصة يقوم بتنفيذها اخصائي النطق واللغة بالتعاون مع فريق العمل في المدرسة حيث تختلف هذه البرامج عن المحاولات الاعتيادية في التدريس وتركز على طريقة تعدد الحواس بالتعلم حيث إنها من الممكن تحسين القدرات على القراءة والكتابة في حالة انضمام الشخص المصاب الى مثل هذه البرامج.
وأوضح ان اضطراب “الديسليكسيا” يندرج تحت أنواع الاضطرابات ذات المنشأ اللغوي وأغلب المصابين يكونون قد عانوا من مشاكل بالنطق واللغة في بداية حياتهم، في حين ان أسباب اضطرابات النطق واللغة عديدة منها أسباب عضوية مثل نقص القدرة السمعية (الوراثية، الخلقية او المكتسبة) والنمو غير الكامل لأعضاء النطق والعيوب الخلقية في تركيب الأسنان والشفة واللسان وسقف الحلق، اضافة الى اصابة المراكز الحركية او الحسية المسؤولة عن الكلام واللغة في الدماغ ونقص القدرة العقلية.
وأشار الى أسباب بيئية اجتماعية ونفسية مثل التعزيز الخاطىء من الأهل وغياب لغة الحوار والتواصل بين الطفل وذويه الى جانب التدليل والحماية الزائدين، اما الأسباب الشخصية مثل الجنس (ذكر أو انثى) والوضع الاجتماعي والبيئة المحيطة، اضافة الى ترتيب الطفل في العائلة ووجود الخادمة واستخدام لغة مشوهة.
وأكد ان المرجع الأساسي والمحك الرئيسي الذي يرجع له لتحديد اذا كان الطفل يعاني من تأخر في النطق واللغة هو “المعدلات الطبيعية لتطور النطق واللغة”، وبشكل عام يمكن القول إنه تأخر بالنطق اذا لم يستطيع اصدار الأصوات بصورة صحيحة عند بلوغ السن الملائم والمفترض لذلك، والأصوات بشكل طبيعي تكتسب على مراحل تبدأ بالأصوات الشفوية (ب، م) ثم اللثوية (ت، د) وفي مراحل متقدمة الأصوات الصعبة الخلفية مثل “غ، ر، س” ومثال على ذلك من الطبيعي ان لا ينطق طفل عمره ثلاث سنوات صوت “سين” وقد يستبدل به حرف “ثاء” مثلاً كلمة “ثَمَكة” بدلاً من “سَمَكة”، لكن لا شك ان الطفل لديه مشكلة اذا لم ينطق “س” بالرغم من تجاوزه سن سبع سنوات، كذلك من المفترض ان يقوم الطفل بإصدار جميع الأصوات بشكل صحيح مع بلوغه سن 6 - 7 سنوات، ايضاً ليس طبيعياً ان يقوم طفل في سن الرابعة باستخدامه للكلام الطفلي بشكل دائم مثل الكلام البرقي بمعنى قول “بابا شغل” ويعني ان أباه ذهب الى العمل، في حين ان هذا التصرف يكون طبيعياً في سن السنتين مثلاً.
وأشار الى ان المقومات الاساسية التي يجب توافرها لاكتساب اللغة بشكل سليم هي سلامة المدخلات الحسية والعضوية مثل الجهاز التنفسي والعصبي والنطقي والسمعي وسلامة القدرات العقلية، اضافة الى توافر البيئة اللغوية المحيطة المناسبة، مضيفاً ان الدراسات قد أثبتت ان أعلى ثانية نسبة للمشاكل التي تصيب الطلبة في سن المدرسة هي اضطرابات التواصل حيث سجلت نسبة أكثر من 41% كصعوبات تعليم وأكثر من 25% على أنها اضطرابات لغة ونطق، كما ان نتائج استبيان مسح النطق واللغة التي قامت به ادارة برامج ذوي القدرات الخاصة والذي تم تطبيقه على طلاب التربية الخاصة في خمس من امارات الدولة ان 22،9% من هؤلاء الطلبة يعانون من مشكلة أو أكثر من مشاكل اضطرابات النطق واللغة.
وذكر ان النظر لمثل هذه النسبة لا يدع مجالاً للشك بضرورة التوقف والتأمل وتكاتف الجهود في سبيل ايجاد الحلول والحد من خطورة هذه المشكلة ايضاً.
وحسب مصادر الجمعية الأمريكية للنطق والسمع (ASHA) فإن هناك نحو 55% من اخصائيي النطق المسجلين رسمياً في الجمعية يعملون في المدارس العامة، في حين أننا نواجه مشكلة حقيقية تكمن في عجز واضح بإعداد اختصاصيي النطق في الميدان التربوي حيث إنه في أحسن الحالات قد نجد اختصاصياً واحداً فقط في المنطقة التعليمية وبعض المناطق مازالت تنتظر.
برز الأهتمام بمشكلة “عسر القراءة” (الديسليكسيا) عندما أصبحت العلاقات الانسانية بحاجة اكبر الى التواصل عن طريق اللغة المكتوبة (القراءة والكتابة) وكان عالم الأعصاب الفرنسي (بيرلين) هو اول من استخدم هذا المصطلح للدلالة على صعوبة في القراءة والكتابة وذلك عام ،1872 حيث ان مصطلح “الديسليكسيا” وهي كلمة يونانية الأصل تتكون من مقطعين (ديس: صعوبة) و”ليكسيا: الكلمات المقروءة) وهي تعني مشكلة تعليمية محددة تتعلق بمشكلة فك الرمز الكتابي.
وهناك دراسات عالمية تشير الى انتشار هذه المشكلة بنسبة 4% في كل نسمة، بمعنى آخر فإننا نجد في صف تعداده 25 طالباً ان هناك طالباً واحداً يعاني من هذه المشكلة. وكذلك الأمر فإننا نجد بين نحو 1500 طالب في مدرسة كبيرة ما يقارب 60 طالباً يحتاجون الى تدخل علاجي لحل مشكلتهم.
“الصحة والطب” طرحت قضية تأخر النطق عند الأطفال و”عسر القراءة” على خبراء اللغة والنطق والأطباء المختصين الذين أجمعوا على أهمية تقديم العلاج للطفل عند اكتشاف المشكلة، كما تحدثوا عن أسباب حدوثها وأعراضها ووسائل علاجها.
مرض لا يعالج بالدواء
أكد الدكتور مؤيد الحميدي، موجه علاج النطق في وزارة التربية والتعليم، ان “الديسليكسيا” ليست مرضاً يعالج بالأدوية ولا تتطور حالة المريض كما في الأمراض الأخرى، كذلك لا يمكن الشفاء منها بل ترافق المصاب بها طوال حياته.
وأوضح ان “الديسليكسيا” هي في الأصل كلمة لاتينية مؤلفة من مقطعين الأول (ays) وتعني صعوبة والثاني (Lexia) وتعني الكلمة المقروءة وغالباً ما يشار اليها بأنها الإعاقة المختفية (Hidden Handicap) حيث تعرف ب”عسر القراءة” وتظهر من خلال صعوبة تعلم القراءة بالرغم من المرور بالمحاولات الاعتيادية لتعلمها والتمتع بذكاء كاف وأحياناً مرتفع، الى جانب تميز المصاب في “الديسليكسيا” بتأخر واضح في القراءة والكتابة والتهجئة في حين قد يكون مبدعاً في امور اخرى مثل العلوم والرياضيات والفن وغيرها.
وعن التعريف الطبي لل”الديسليكسيا” فهو اضطراب عصبي ذو منشأ لغوي ناتج عن أسباب جينية وراثية تؤثر في مهارات اكاديمية تعليمية مختصة بجانب الكتابة والقراءة واللفظ.
وحسب الاحصاءات العالمية المسجلة فإن صعوبة القراءة تصيب 20% من الناس، اضافة الى 85% منهم يعاني من “عسر القراءة”.
وتابع الدكتور الحميدي قائلاً: أكثر ما يميز الذين يعانون من “الديسليكسيا” هو عدم تعادل قدراتهم في القراءة والكتابة مع قدراتهم العقلية حيث ان معظمهم يظهرون مواهب مميزة في مجالات اخرى، فهناك العديد من رجال الأعمال والمفكرين في مجتمعاتنا العربية يجدون صعوبة في القراءة والكتابة قد يكون منشؤها “الديسليكسيا”، وعلى المستوى العالمي فهناك الكثير من المشاهير يعانون من الأمر نفسه مثل “توم كروز” و”جراهام بل” و”اينشتاين” و”تشرشل” اضافة الى “والت ديزني” وغيرهم.
ولفت الى أن أعراض “الديسليكسيا” تكون في صعوبة تعلم الأحرف الأبجدية بالترتيب وصعوبة كتابتها بالترتيب أيضاً وصعوبة تذكر الكلمات المكتوبة، الى جانب عكس الحروف والمقاطع مثل “فرس” لتصبح “سفر”، كذلك الخلط بين الحروف المتشابهة صوتياً مثل “ت، ط” و”ط، ظ” و”س، ص”.
اما العلاج فهو من خلال وضع برامج متخصصة يقوم بتنفيذها اخصائي النطق واللغة بالتعاون مع فريق العمل في المدرسة حيث تختلف هذه البرامج عن المحاولات الاعتيادية في التدريس وتركز على طريقة تعدد الحواس بالتعلم حيث إنها من الممكن تحسين القدرات على القراءة والكتابة في حالة انضمام الشخص المصاب الى مثل هذه البرامج.
وأوضح ان اضطراب “الديسليكسيا” يندرج تحت أنواع الاضطرابات ذات المنشأ اللغوي وأغلب المصابين يكونون قد عانوا من مشاكل بالنطق واللغة في بداية حياتهم، في حين ان أسباب اضطرابات النطق واللغة عديدة منها أسباب عضوية مثل نقص القدرة السمعية (الوراثية، الخلقية او المكتسبة) والنمو غير الكامل لأعضاء النطق والعيوب الخلقية في تركيب الأسنان والشفة واللسان وسقف الحلق، اضافة الى اصابة المراكز الحركية او الحسية المسؤولة عن الكلام واللغة في الدماغ ونقص القدرة العقلية.
وأشار الى أسباب بيئية اجتماعية ونفسية مثل التعزيز الخاطىء من الأهل وغياب لغة الحوار والتواصل بين الطفل وذويه الى جانب التدليل والحماية الزائدين، اما الأسباب الشخصية مثل الجنس (ذكر أو انثى) والوضع الاجتماعي والبيئة المحيطة، اضافة الى ترتيب الطفل في العائلة ووجود الخادمة واستخدام لغة مشوهة.
وأكد ان المرجع الأساسي والمحك الرئيسي الذي يرجع له لتحديد اذا كان الطفل يعاني من تأخر في النطق واللغة هو “المعدلات الطبيعية لتطور النطق واللغة”، وبشكل عام يمكن القول إنه تأخر بالنطق اذا لم يستطيع اصدار الأصوات بصورة صحيحة عند بلوغ السن الملائم والمفترض لذلك، والأصوات بشكل طبيعي تكتسب على مراحل تبدأ بالأصوات الشفوية (ب، م) ثم اللثوية (ت، د) وفي مراحل متقدمة الأصوات الصعبة الخلفية مثل “غ، ر، س” ومثال على ذلك من الطبيعي ان لا ينطق طفل عمره ثلاث سنوات صوت “سين” وقد يستبدل به حرف “ثاء” مثلاً كلمة “ثَمَكة” بدلاً من “سَمَكة”، لكن لا شك ان الطفل لديه مشكلة اذا لم ينطق “س” بالرغم من تجاوزه سن سبع سنوات، كذلك من المفترض ان يقوم الطفل بإصدار جميع الأصوات بشكل صحيح مع بلوغه سن 6 - 7 سنوات، ايضاً ليس طبيعياً ان يقوم طفل في سن الرابعة باستخدامه للكلام الطفلي بشكل دائم مثل الكلام البرقي بمعنى قول “بابا شغل” ويعني ان أباه ذهب الى العمل، في حين ان هذا التصرف يكون طبيعياً في سن السنتين مثلاً.
وأشار الى ان المقومات الاساسية التي يجب توافرها لاكتساب اللغة بشكل سليم هي سلامة المدخلات الحسية والعضوية مثل الجهاز التنفسي والعصبي والنطقي والسمعي وسلامة القدرات العقلية، اضافة الى توافر البيئة اللغوية المحيطة المناسبة، مضيفاً ان الدراسات قد أثبتت ان أعلى ثانية نسبة للمشاكل التي تصيب الطلبة في سن المدرسة هي اضطرابات التواصل حيث سجلت نسبة أكثر من 41% كصعوبات تعليم وأكثر من 25% على أنها اضطرابات لغة ونطق، كما ان نتائج استبيان مسح النطق واللغة التي قامت به ادارة برامج ذوي القدرات الخاصة والذي تم تطبيقه على طلاب التربية الخاصة في خمس من امارات الدولة ان 22،9% من هؤلاء الطلبة يعانون من مشكلة أو أكثر من مشاكل اضطرابات النطق واللغة.
وذكر ان النظر لمثل هذه النسبة لا يدع مجالاً للشك بضرورة التوقف والتأمل وتكاتف الجهود في سبيل ايجاد الحلول والحد من خطورة هذه المشكلة ايضاً.
وحسب مصادر الجمعية الأمريكية للنطق والسمع (ASHA) فإن هناك نحو 55% من اخصائيي النطق المسجلين رسمياً في الجمعية يعملون في المدارس العامة، في حين أننا نواجه مشكلة حقيقية تكمن في عجز واضح بإعداد اختصاصيي النطق في الميدان التربوي حيث إنه في أحسن الحالات قد نجد اختصاصياً واحداً فقط في المنطقة التعليمية وبعض المناطق مازالت تنتظر.
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
rashd- مراقب عام
- جنسية العضو : كويتي
الأوسمة :
عدد المساهمات : 458
تاريخ التسجيل : 18/12/2012
نظرة عيونك يا قمر :: عالم الطب والعلاج بانواعه :: قسم التربية الخاصة والاعاقات الحسية ومرض التوحد وصعوبات التعلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر