المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 520 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 520 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
فتره تكون المبادئ لدي الطفل
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
فتره تكون المبادئ لدي الطفل
يتأثر الطفل بالبيئة المحيطة به تأثرا ملحوظا و هذا التأثر لا ينعكس فقط على مرحلة الطفولة بل يمتد ليشمل الجزء الأكبر من شخصيته...فالانسان يكتسب مبادئه و قيمه خلال فترة حياته و تلعب الطفولة الدور الأكبر فى تشكيل هذه المبادئ و القيم
الفطرة و المبادئ
يبدأ الإنسان بتكوين مبادئه للمرة الأولى أثناء طفولته بشكل غير واع من خلال فطرته التى فطر عليها بحب الخير.. ومن خلال التربية والمؤثرات البيئية والإجتماعية التى يتعرض لها. وفى خلال هذه الفترة تكون القيم الذاتية لدى الإنسان في أعلى درجات النقاء والصواب حتى أننا درجنا على استعمال مصطلح براءة الطفولة للتعبير عن هذا الصفاء والنقاء في قيم الإنسان الذاتية.
بعد الطفوله ...... المراهقه
ومع دخول الإنسان في مرحلة المراهقة تبدأ مجموعة جديدة من القيم بالتغلغل في الإنسان من خلال بداية إدراكه لبعض الظروف الواقعية في الحياة.. ومن خلال تفتح مشاعره وغرائزه المختلفة وسعيه لتلبيتها.. مضافاً إلى ذلك محاولته المستميتة لتقليد المثل الأعلى الذى يختاره كمعبر عن طموحه وأحلامه ورغبته في الحرية من القيود التى يشعر أنها تفرض عليه من الأهل والمجتمع بسبب صغر سنه.
المزيج الجديد بين الطفوله و المراهقه
وعادة ما تظهر مجموعةجديدة من القيم و تكون مزيجاً من قيم براءة الطفولة وقيم الكبار الذين له احتكاك مباشر بهم خلال هذه الفترة. ولكن عدم الاستقرار يعتبر أمراً طبيعياً خلال هذه المرحلة ويمثل شكلاً من أشكال النمو, لذا فعادة ما تتسم مرحلة المراهقة بنوع من الإضطراب النفسى ولذلك فهى تعتبر من أخطر المراحل العمرية من حيث الصحة النفسية, حيث أنه مع حدوث هذا الإضطراب يكون المراهق صيداً سهلاً لكثير من أنواع الإضطرابات النفسية المرضية خصوصاً في ظل الحضارة المدنية الحديثة ويصبح الأمر أكثر خطورة عندما لا تتوفر العناية النفسية المناسبة له من قبل الكبار.
و يجب عليكى عزيزتي الأم أن تعتني بطفلك و أن تقومي بتربيته على المبادئ منذ الصغر حتى يسهل عليكي متابعتها معه عند المراهقة
و لغرس المبادئ داخل طفلك و تربيته تربيه السليمه يقع العبئ الأكبر عليكى عزيزتى الأم
و هناك أخطاء خطيرة فى التربيه يجب الحذر منها
تعالى نتعرف عليها سويا
أخطاء فى التربية يجب الحذر منها
قتل روح الفضول في وجدان الطفل
.. ووأد رغبته في التعلم ..و حرمانه من إشباع غريزة حب الاطلاع لديه، والرغبة في اكتشاف الجديد .. بنهره وزجره و توبيخه عند طرح الأسئلة والرغبة في المعرفة ..أو السخرية منه والاستهزاء به ومعايرته بسماته السلبية وجوانب النقص في مظهره وقدراته ..فالله عز وجل يقول " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن " فلا بد من استخدام الكلمة الطيبة مع الابن فالله عز وجل يقول :" وقولوا للناس حسنا" ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فإن لم تجد فبكلمة طيبة "...
تجاهل السلوك الجيد للطفل
فمن المؤسف أن بعض الآباء والأمهات يتفننون في محو السلوكيات الإيجابية لدى الطفل عبر تجاهل سلوكياته الحميدة أو زجرهم ونهرهم لدى القيام بالسلوك الحسن..
مثال : ابنة ترغب أن تسعد والدتها فتقوم بترتيب غرفتها..وهي تتوقع أن تجد التعزيز والثناء .. لكنها تحظى بالنهر والعقاب من والدتها كأن تقول لها : " ألم أقل لك نظفي الصحون بدلا من ترتيب غرفتك؟؟"..
عدم إيقاف السلوك الخاطئ الصادر من الطفل،
الأمر الذي يؤدي إلى تمادي الطفل واستمراره في ممارسة السلوك الخاطئ. مثال: طفل يضرب شقيقة كفا على وجهه على مرأى من والديه في غرفة الجلوس ..فتلتفت الأم بلا مبالاة دون أن يكون لها ردة فعل تتعلق بإيقاف السلوك الخاطئ..
إن عدم الحرص على إيقاف السلوك غير المرغوب فيه في الموقف ذاته يسهم في تشجيع التصرف الخاطئ وتعزيزه وتثبيته في سلوك الطفل .
ويرتبط بذلك معاقبة الطفل على السلوك الخاطئ عبر صور انتقامية مجانبة للصواب..كأن يكون الضرب على الوجه أو الرأس ..وأن يعاقب الطفل بقوة على هفوات صغيرة ..أو أن يتخذ المربي الضرب وسيلة للتشهير به مثل ضربه أمام أقرانه لفضحه..أو معاقبته بأمور خارجة عن قدراته..أو أن يكون في العقاب ظلم للطفل ..أو الإفراط في استخدام أنواع معينة من العقاب البدني أو النفسي..فمن الضروري مراعاة ضوابط العقاب كما جاءت في الشريعة الإسلامية .. وعدم قيام الأب بعقاب الابن حال الانفعال والغضب ...
تقديم الإيحاءات السلبية الموجهة للطفل وإطلاق الصفات والسمات السلبية على ذات الطفل
، كأن تقول الأم لابنها الصغير:" أنت طفل شقي"، أو " أنت طفل غير مطيع" .. فهنا يتقبل الطفل تلك الصفات السلبية .. وتستقر في ذهنه .. ويبدأ في ممارستها كسلوك في حياته..وكان من الأولى بالأم إطلاق صفات إيجابية وحسنة تؤدي إلى تعزيز السلوك الصحيح في حياة الطفل كأن تقول له " أنت ولد مطيع" ، " أنت ولد مهذب وهذا يجعلني أحبك بصورة أكبر"...
المقارنة غير العادلة بين الأبناء:
إذ أن المقارنة غير العادلة بين الأبناء تشوّه صورة الابن تجاه نفسه ، إضافة إلى كونها تزرع في نفس الطفل بذور الكره والبغض إزاء من يقارن بهم .. وتمحو معالم التشجيع في حياة الابن...
غياب المصداقية لدى المربي.. وظهور الازدواجية في شخصيته.
.كأن يأمر الوالد ابنه بالصدق لكنه لا يتمثّل هذا السلوك الإيجابي في حياته اليومية.. وقد يقوم الأب على سبيل المثال بتحذير ابنه من مخاطر التدخين في الوقت الذي يرى الابن أباه يمارس هذا السلوك ذاته ..فلا بد إذاً من توافر المصداقية في حياة الطفل..
عدم إشباع حاجة الطفل للحب والحنان بالشكل الصحيح،
إذ أن من الأخطاء الشائعة لدى كثير من الأسر الاعتقاد أن توفير الأطعمة والهدايا والملابس هي أدلة كافية على الحب..في الوقت الذي يهملون فيه التعبير عن عاطفة الحب لأبنائهم عبر الكلمة الحانية والتفهم الصادق .. وبالتالي ينشأ الأبناء محرومين من تلك المظاهر الحيوية للحب.. من الضروري أن يفهم الآباء أن الحب عاطفة قوية يمكن التعبير عنها بصور عدة كالضم ، والتقبيل ، والثناء والحسن.. فالحب ركن أساسي من أركان تربية الطفل ..فالقبلة والاحتضان على سبيل المثال لهما دور فعال في ترجمة وتجسيد مشاعر الحب للأبناء ..
فرض الانضباط الزائد على الطفل نتيجة لعدم فهم خصائص المرحلة العمرية التي يمر بها ..
وهنا يفرض الوالدان صورا من الشدة الزائدة على الأبناء فلا يمنحانهم الفرصة للتجربة وحب الاطلاع ..فعلى سبيل المثال تحرم كثير من الأمهات أبناءهن من أدنى صور الحركة الطبيعية في حال تواجد الآخرين..ولا بد هنا من الإشارة إلى ضرورة التفريق بين مفهومي الحزم والشدة ..فالحزم أمر محمود لكن الشدة أمر غير مرغوب فيه البتة.. و تدعو عفاف الثبيتي إلى ضرورة فهم الدوافع التي تقود الطفل إلى ممارسة السلوك الخاطئ ومعرفة أسبابها ، إذ أن جهل الآباء لتلك الدوافع يقوهم إلى التعامل مع تلك السلوكيات بصورة غير مناسبة .. مما قد يُسقط الطفل في بؤرة الإحباطات والصراعات النفسية .. كما تدعو المربين إلى التحلي بصفات الصبر والحلم والأناة والاتزان في ردود الفعل تجاه السلوكيات المختلفة مع الاهتمام بتنمية الوازع الديني لدى الطفل
فى حفظ الله
الفطرة و المبادئ
يبدأ الإنسان بتكوين مبادئه للمرة الأولى أثناء طفولته بشكل غير واع من خلال فطرته التى فطر عليها بحب الخير.. ومن خلال التربية والمؤثرات البيئية والإجتماعية التى يتعرض لها. وفى خلال هذه الفترة تكون القيم الذاتية لدى الإنسان في أعلى درجات النقاء والصواب حتى أننا درجنا على استعمال مصطلح براءة الطفولة للتعبير عن هذا الصفاء والنقاء في قيم الإنسان الذاتية.
بعد الطفوله ...... المراهقه
ومع دخول الإنسان في مرحلة المراهقة تبدأ مجموعة جديدة من القيم بالتغلغل في الإنسان من خلال بداية إدراكه لبعض الظروف الواقعية في الحياة.. ومن خلال تفتح مشاعره وغرائزه المختلفة وسعيه لتلبيتها.. مضافاً إلى ذلك محاولته المستميتة لتقليد المثل الأعلى الذى يختاره كمعبر عن طموحه وأحلامه ورغبته في الحرية من القيود التى يشعر أنها تفرض عليه من الأهل والمجتمع بسبب صغر سنه.
المزيج الجديد بين الطفوله و المراهقه
وعادة ما تظهر مجموعةجديدة من القيم و تكون مزيجاً من قيم براءة الطفولة وقيم الكبار الذين له احتكاك مباشر بهم خلال هذه الفترة. ولكن عدم الاستقرار يعتبر أمراً طبيعياً خلال هذه المرحلة ويمثل شكلاً من أشكال النمو, لذا فعادة ما تتسم مرحلة المراهقة بنوع من الإضطراب النفسى ولذلك فهى تعتبر من أخطر المراحل العمرية من حيث الصحة النفسية, حيث أنه مع حدوث هذا الإضطراب يكون المراهق صيداً سهلاً لكثير من أنواع الإضطرابات النفسية المرضية خصوصاً في ظل الحضارة المدنية الحديثة ويصبح الأمر أكثر خطورة عندما لا تتوفر العناية النفسية المناسبة له من قبل الكبار.
و يجب عليكى عزيزتي الأم أن تعتني بطفلك و أن تقومي بتربيته على المبادئ منذ الصغر حتى يسهل عليكي متابعتها معه عند المراهقة
و لغرس المبادئ داخل طفلك و تربيته تربيه السليمه يقع العبئ الأكبر عليكى عزيزتى الأم
و هناك أخطاء خطيرة فى التربيه يجب الحذر منها
تعالى نتعرف عليها سويا
أخطاء فى التربية يجب الحذر منها
قتل روح الفضول في وجدان الطفل
.. ووأد رغبته في التعلم ..و حرمانه من إشباع غريزة حب الاطلاع لديه، والرغبة في اكتشاف الجديد .. بنهره وزجره و توبيخه عند طرح الأسئلة والرغبة في المعرفة ..أو السخرية منه والاستهزاء به ومعايرته بسماته السلبية وجوانب النقص في مظهره وقدراته ..فالله عز وجل يقول " يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن " فلا بد من استخدام الكلمة الطيبة مع الابن فالله عز وجل يقول :" وقولوا للناس حسنا" ويقول النبي صلى الله عليه وسلم " اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فإن لم تجد فبكلمة طيبة "...
تجاهل السلوك الجيد للطفل
فمن المؤسف أن بعض الآباء والأمهات يتفننون في محو السلوكيات الإيجابية لدى الطفل عبر تجاهل سلوكياته الحميدة أو زجرهم ونهرهم لدى القيام بالسلوك الحسن..
مثال : ابنة ترغب أن تسعد والدتها فتقوم بترتيب غرفتها..وهي تتوقع أن تجد التعزيز والثناء .. لكنها تحظى بالنهر والعقاب من والدتها كأن تقول لها : " ألم أقل لك نظفي الصحون بدلا من ترتيب غرفتك؟؟"..
عدم إيقاف السلوك الخاطئ الصادر من الطفل،
الأمر الذي يؤدي إلى تمادي الطفل واستمراره في ممارسة السلوك الخاطئ. مثال: طفل يضرب شقيقة كفا على وجهه على مرأى من والديه في غرفة الجلوس ..فتلتفت الأم بلا مبالاة دون أن يكون لها ردة فعل تتعلق بإيقاف السلوك الخاطئ..
إن عدم الحرص على إيقاف السلوك غير المرغوب فيه في الموقف ذاته يسهم في تشجيع التصرف الخاطئ وتعزيزه وتثبيته في سلوك الطفل .
ويرتبط بذلك معاقبة الطفل على السلوك الخاطئ عبر صور انتقامية مجانبة للصواب..كأن يكون الضرب على الوجه أو الرأس ..وأن يعاقب الطفل بقوة على هفوات صغيرة ..أو أن يتخذ المربي الضرب وسيلة للتشهير به مثل ضربه أمام أقرانه لفضحه..أو معاقبته بأمور خارجة عن قدراته..أو أن يكون في العقاب ظلم للطفل ..أو الإفراط في استخدام أنواع معينة من العقاب البدني أو النفسي..فمن الضروري مراعاة ضوابط العقاب كما جاءت في الشريعة الإسلامية .. وعدم قيام الأب بعقاب الابن حال الانفعال والغضب ...
تقديم الإيحاءات السلبية الموجهة للطفل وإطلاق الصفات والسمات السلبية على ذات الطفل
، كأن تقول الأم لابنها الصغير:" أنت طفل شقي"، أو " أنت طفل غير مطيع" .. فهنا يتقبل الطفل تلك الصفات السلبية .. وتستقر في ذهنه .. ويبدأ في ممارستها كسلوك في حياته..وكان من الأولى بالأم إطلاق صفات إيجابية وحسنة تؤدي إلى تعزيز السلوك الصحيح في حياة الطفل كأن تقول له " أنت ولد مطيع" ، " أنت ولد مهذب وهذا يجعلني أحبك بصورة أكبر"...
المقارنة غير العادلة بين الأبناء:
إذ أن المقارنة غير العادلة بين الأبناء تشوّه صورة الابن تجاه نفسه ، إضافة إلى كونها تزرع في نفس الطفل بذور الكره والبغض إزاء من يقارن بهم .. وتمحو معالم التشجيع في حياة الابن...
غياب المصداقية لدى المربي.. وظهور الازدواجية في شخصيته.
.كأن يأمر الوالد ابنه بالصدق لكنه لا يتمثّل هذا السلوك الإيجابي في حياته اليومية.. وقد يقوم الأب على سبيل المثال بتحذير ابنه من مخاطر التدخين في الوقت الذي يرى الابن أباه يمارس هذا السلوك ذاته ..فلا بد إذاً من توافر المصداقية في حياة الطفل..
عدم إشباع حاجة الطفل للحب والحنان بالشكل الصحيح،
إذ أن من الأخطاء الشائعة لدى كثير من الأسر الاعتقاد أن توفير الأطعمة والهدايا والملابس هي أدلة كافية على الحب..في الوقت الذي يهملون فيه التعبير عن عاطفة الحب لأبنائهم عبر الكلمة الحانية والتفهم الصادق .. وبالتالي ينشأ الأبناء محرومين من تلك المظاهر الحيوية للحب.. من الضروري أن يفهم الآباء أن الحب عاطفة قوية يمكن التعبير عنها بصور عدة كالضم ، والتقبيل ، والثناء والحسن.. فالحب ركن أساسي من أركان تربية الطفل ..فالقبلة والاحتضان على سبيل المثال لهما دور فعال في ترجمة وتجسيد مشاعر الحب للأبناء ..
فرض الانضباط الزائد على الطفل نتيجة لعدم فهم خصائص المرحلة العمرية التي يمر بها ..
وهنا يفرض الوالدان صورا من الشدة الزائدة على الأبناء فلا يمنحانهم الفرصة للتجربة وحب الاطلاع ..فعلى سبيل المثال تحرم كثير من الأمهات أبناءهن من أدنى صور الحركة الطبيعية في حال تواجد الآخرين..ولا بد هنا من الإشارة إلى ضرورة التفريق بين مفهومي الحزم والشدة ..فالحزم أمر محمود لكن الشدة أمر غير مرغوب فيه البتة.. و تدعو عفاف الثبيتي إلى ضرورة فهم الدوافع التي تقود الطفل إلى ممارسة السلوك الخاطئ ومعرفة أسبابها ، إذ أن جهل الآباء لتلك الدوافع يقوهم إلى التعامل مع تلك السلوكيات بصورة غير مناسبة .. مما قد يُسقط الطفل في بؤرة الإحباطات والصراعات النفسية .. كما تدعو المربين إلى التحلي بصفات الصبر والحلم والأناة والاتزان في ردود الفعل تجاه السلوكيات المختلفة مع الاهتمام بتنمية الوازع الديني لدى الطفل
فى حفظ الله
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
رحيق الورد- نائبة الادارة
- جنسية العضو : بحرينية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2305
تاريخ التسجيل : 09/03/2012
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
مواضيع مماثلة
» المبادئ الانسانية
» فكر في شي بخاطرك تبي تسويه لان لك فتره طويله مومسويه ......
» -متى تكون ملقوف؟
» كيف تكون ما تريد
» كيف تكون محبوباً
» فكر في شي بخاطرك تبي تسويه لان لك فتره طويله مومسويه ......
» -متى تكون ملقوف؟
» كيف تكون ما تريد
» كيف تكون محبوباً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر