من طرف الثلج الاسود السبت أغسطس 02, 2014 9:34 am
كيف نستطيع التحدث بهذا الأسلوب هل هو اعتراض لا ولكنة لوم وعتاب فالمعاق لا ذنب له لكي نحملة ما لا طاقة له به فولادة طفل معاق يكون إما نتيجة الجينات التي يتوارثها من العائلة التي تكون متنحية في بعض الأجيال إلى آن تصبح لحظه سائدة في جيلة ويكون هو الضحية وهذا أيضا يرجع إلى اختيار الأب وإلام الزواج من بعضهم رغم علم كثير منهم باحتمال ولادة طفل معاق نتيجة الفحوصات والتحاليل قبل الزواج ولكنهم يصروا رغم ذلك على اتمام الزواج إذا الذنب هو ذنب إلام والأب معا.او آن يكون نتيجة للاخطاء الطبية التي كثيرا ما تحدث إثناء الولادة وهى ذنب الطبيب.. إذا ليس للطفل المعاق ذنب إما عن حالات أخرى انتشرت ألان وهى نتيجة ظروف البيئة التي جعلت من المربية وإلام المشغولة وتركة أمام التلفاز عوامل مشتركة ليصبح الطفل معاق وليس ذنبه كما آن عوامل انشغال الأسرة عن الطفل وتربيتة وكأنة قطة أو دجاجة يأكل ويشرب فقط بدون اى تعليم أو تربية ليصاب بالتخلف البيئى وليس له ذنب أيضا ورغم ذلك اجد بعض الأسر ترفض الطفل وليس لديها اى تقبل بل تعتبرة نقمة عليها لعدم اكتمال الصورة الجميلة خاصة بعد ولادة أطفال اصحاء فما هو ذنب ذلك الطفل لم يرتكب ذنب وانأ اعلم اهمية ما اقولة واجده مع اولياء الامور بعضهم وليس الكل فمع وجود من يرفض الطفل ولا يرغب به هناك من يتقيل ويساعد الطفل بكل ما لدية من قدرة ويعتبرة اختبار من الله عز وجل له فيبارك له الله في الرزق والصحة والعافية ويرزقة باطفال اصحاء ويعوضة بالخير الكثير ..وانا لا اهاجم اولياء الامور أو العائلات التي لا تستطيع تقبل الطفل المعاق الذي لاذنب له فهم يحتاجوا إلى برنامج نفسى أو تاهيلى لعملية تقبل الطفل الذي لا ذنب له في الإعاقة وتأهيل الأسرة قبل تأهيل الطفل لكي تستطيع تقبلة أولا وتتعلم كيفية تاهيلة والتعامل معه إلام والأب والاخوة يحتاجوا إلى تأهيل وتدريب على كيفية التواصل وتعليمة لان الطفل سواء معاق بصريا أو سمعيا أو عقليا أو توحد أو يعانى من صعوبات تعلم أو فرط الحركة يحتاج إلى معاملة خاصة وبرنامج يوضع له على قدر الحالة ومستوى الذكاء مع التقبل والحب وتهيئة الجو المناسب لذلك نستطيع آن نجتاز صعوبات المرحلة الأولى لنجد بعد ذلك آن تكملة البرنامج المعد اسهل فكل شيء سهل وميسر بالتقبل والحب أتمنى آن تشعر الأسرة بالطفل وتحتضنة لأنة ضعيف ممكن تشعر بالكفيف لو ربط عينك ودخلت غرفة غريبة بدون اى نور بماذا تشعر بالخوف والقلق هذا شعور الطفل الكفيف الذي تجرة امة أمام الناس في السوق وتشدة بعنف ليسير بسرعة بجانبها ولكنة يتشبث بقدميه في الارض وهى يعلوا صوتها في عصبيه ليسير بسرعة هي لا تعلم إنه خائف ولا يرى الارض ولا يرى ما إمامة وبخاف من الأصوات حوله ولكن للأسف هي غير مؤهلة للسير به في الطريق ولا كيفية آن تشعره بالطمانان فلابد آن تعرفى أنت أولا كيف يسير الكفيف ابنك الصغير الضعيف يحتاج آن تتعلمى أنت أولا كيفية التعامل معه والسير به في الأماكن العامة وكيف تحبيه وتحتوية بصراحة إنا يعطى مثال اجده كثيرا في الاسواق . وكذلك الطفل التوحد الذي انتشرت الحالات من الأطفال ومشاكل الأسرة في كيفية التعامل مع الطفل في البيت أو الأماكن العامة والحل ليس آن نترك الطفل في البيت إلى الابد أو نخجل منه لا لابد من عمل برنامج للأسرة وللطفل لكيفية تاقلم الطفل في الأماكن العامة وكذلك كيف اواجة المواقف أمام الناس وكيف اساعد المجتمع على آن يستنير ويتقبل المعاق لان لا ذنب له . فلابد من آن تبحث إلام وكذلك الأب على اماكن لتأهيل الأسرة عن كيفية التعامل مع ابننا المعاق وتاهيلة من يوم ولادته لأنة يحتاج إلى رعاية خاصة ويستحق لان لاذنب له في الإعاقة فكثيرا ما يكون ضحية لنا واختبار من الله عز وجل سوف نسال عنه جميعا وبالله |
|
أمس في 5:05 pm من طرف ranamohamed
» مقابر طريق العين السخنه للبيع 20% من سما الاقصى
أمس في 4:47 pm من طرف ranamohamed
» امتلك مقابر ومدافن بأفضل الاسعار الخاصة بـ مقابر للبيع من شركة سما
أمس في 4:02 pm من طرف ranamohamed
» مدافن للبيع بتسهيلات في السداد وتشطيبات متعددة تاناسب جميع الاذواق
أمس في 3:30 pm من طرف ranamohamed
» لماذا يعتبر متجراللورد الوجهة الأمثل لشراء الاشتراكات الرقمية
السبت نوفمبر 23, 2024 10:20 pm من طرف جنى بودى
» صيانة سخانات في دبي 0543747022 emiratefix.com
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى