المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 526 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 526 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
الخوف عندما نستيقظ الصباح للعمل والحلول للخوف من كل شي
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
الخوف عندما نستيقظ الصباح للعمل والحلول للخوف من كل شي
كيف تستعد للعمل صباح كل يوم ..؟
تستعد للعمل صباح
أحياناً يخوننا دماغنا فهو لا يريد أن يعمل بفعالية ويساعدنا على المضي بيومنا وإنجاز ما علينا إنجازه.
نذهب إلى العمل وحين نصل نجد أنفسنا في حالة من الضياع فلا نعرف ما الذي علينا البدء به، وفي حال تمكنا من تحديد ذلك فغالباً ما نفشل في منح عملنا التركيز الكلي.
لكن لحسن الحظ هناك بعض العادات التي يمكن اعتمادها يومياً من أجل تحفيز الدماغ وتحضيره ليوم عملنا الطويل.
أساسيات تحفيز الدماغ
تستعد للعمل صباح
الغالبية الساحقة تحاول التنسيق بين مهام العمل، والعلاقات الغرامية أو الزوجية، العائلية، والمنزل والمسؤوليات. ووسط كل هذه المسؤوليات من الصعوبة بمكان إيجاد الوقت للقيام بما نستمتع القيام به كأفراد. كل هذا التوتر يمكنه أن يمنعنا من التركيز، ويجعلنا عرضة لتقلبات المزاج والاكتئاب. وبالتالي تأثير سلبي على العلاقات وعلى المهنة وعلى حياتنا بشكل عام.
العمل على مناطق محددة من الدماغ قبل الانطلاق في أيامنا تضاعف رشاقة ومرونة أنماط تفكيرنا، ويمكننا من التواصل بهدوء وبشكل فعال مع محيطنا. التقنيات التي سنتحدث عنها يمكن ممارستها بشكل منفصل أو القيام بعدد منها صباح كل يوم لتأثير مضاعف.
المطالعة لوقت قصير
تستعد للعمل صباح
في حياة تسير بسرعة قياسية من الصعوبة بمكان معرفة كيفية الانفصال عن كل شيء والاسترخاء، وتحفيز عقلنا في الوقت عينه. المطالعة هي أفضل وسيلة للحصول على هذه الفوائد سواء كانت كتاباً أو رواية أو الصحيفة أو مقالاً في موقع إلكتروني ما. المطالعة هي أفضل وسيلة لإثراء العقل بمعلومات جديدة، وهي ليست مقاربة تجعلك في حالة من الهدوء فحسب لكنها تبعدك ولو للحظات قليلة عن واقعك. الابتعاد هذا هو راحة مستحقة تؤثر على نمط تفكيرك طوال اليوم، وعليه ستجد نفسك تفكر بطريقة مختلفة خلال يوم عملك.
ممارسة التمارين
تستعد للعمل صباح
الجميع يعرف أهمية ممارسة التمارين لتحسين الصحة بشكل عام والصحة النفسية بشكل خاص. لكن للتمارين أهمية كبرى حين يتعلق الأمر بالدماغ لكونها تعدل كيمياء الدماغ وحتى أن بعض العلماء يؤكدون أن تأثيرها يعادل تأثير الأدوية المضادة للاكتئاب. التمارين الصباحية تؤدي إلى إطلاق الناقلات العصبية التي تلعب دوراً كبيراً في إبقاء الدماغ متيقظاً. أضف إلى ذلك أنها تنشط الدورة الدموية، وبالتالي تحسن عملية نقل الأوكسجين إلى الدماغ ما يساعدك على اتخاذ قرارات أفضل خلال النهار كما أنها تقوي الذاكرة.
الموسيقى الكلاسيكية
تستعد للعمل صباح
استمع قبل أو خلال توجهك إلى العمل إلى الموسيقى الكلاسيكية. الدراسة الأشهر والتي حملت تسمية «تأثير موزارت» أثبتت أن الاستماع للموسيقى الكلاسيكية ينشط الدماغ خصوصاً التفكير الحيز المكاني، ويقوي الذاكرة ويحسن قدرات الدماغ على استيعاب المشاكل وحلها. الموسيقى الكلاسيكية أيضاً تنشط الدوائر العصبية القشرية المرتبطة بوظائف الإدراك. وفي حال كنت لا تحب هذه النوعية من الموسيقى يمكنك الاستماع لأي نوع تشاء؛ لأن الدراسات أكدت أن الموسيقى الصباحية تحسن إنتاجية العمل بنسبة ٦٪.
الأحاجي أو الألعاب القائمة على المنطق
تستعد للعمل صباح
أي معلومات جديدة يتم إدخالها إلى الدماغ ستعود عليك بفائدة كبيرة. يمكنك حل الكلمات المتقاطعة في الصحيفة أو أي من ألعاب الكلمات في جهازك المحمول أو تلك التي تتطلب المنطق لحلها أو حتى الخضوع لاختبارات الذكاء وسرعة البديهة. الألعاب هذه يمكنها أن تتحدى عقلك وتحسن حسك الإدراكي، احرص فقط على اختيار مستويات أكثر تعقيداً من اليوم السابق، وذلك لاستخدام أجزاء مختلفة من الدماغ.
الامتنان
تستعد للعمل صباح
ليس بالضرورة أن تكتب لائحة يومية بالأمور التي تجعلك تشعر بالامتنان بل قم بالتفكير بها صباح كل يوم قبل التوجه إلى عملك. التفكير الإيجابي هذا له تأثيره الكبير على دماغك؛ لأن التفكير السلبي يؤثر سلباً على الدماغ. الدراسات أثبتت أن الأشخاص الذين التزموا بهذا النشاط تبدلت حياتهم نحو الأفضل؛ لأنهم وعلى المدى البعيد أصبحوا أكثر تفاؤلاً وسعادة من غيرهم. نمط التفكير هذا لا ينعكس إيجاباً على صحتك النفسية والعقلية فحسب بل على صحتك البدنية. وهذه الأمور مجتمعة تجعلك في حالة من النشاط والتركيز.
تخلص من الروتين اليومي
تستعد للعمل صباح
القيام بالأمور نفسها بالترتيب نفسه صباح كل يوم سيدخل عقلك في حالة من السبات، وقد تجد نفسك وبعد وصولك إلى عملك لا تتذكر معظم ما قمت به قبل نصف ساعة. السبب هو أن عقلك لم يعد ينشط لأن كل النشاطات تسير في التسلسل نفسه. لذلك بدل عاداتك اليومية؛ كي تحفز دماغك على العمل، مثلاً لا تتناول كوب القهوة نفسه يومياً؛ إذ يمكنك تجربة نكهات مختلفة، كما لا تعتمد الترتيب نفسه لتحضير نفسك للعمل، وبالتأكيد لا تسلك الطريق نفسه للعمل يومياً.
تستعد للعمل صباح
أحياناً يخوننا دماغنا فهو لا يريد أن يعمل بفعالية ويساعدنا على المضي بيومنا وإنجاز ما علينا إنجازه.
نذهب إلى العمل وحين نصل نجد أنفسنا في حالة من الضياع فلا نعرف ما الذي علينا البدء به، وفي حال تمكنا من تحديد ذلك فغالباً ما نفشل في منح عملنا التركيز الكلي.
لكن لحسن الحظ هناك بعض العادات التي يمكن اعتمادها يومياً من أجل تحفيز الدماغ وتحضيره ليوم عملنا الطويل.
أساسيات تحفيز الدماغ
تستعد للعمل صباح
الغالبية الساحقة تحاول التنسيق بين مهام العمل، والعلاقات الغرامية أو الزوجية، العائلية، والمنزل والمسؤوليات. ووسط كل هذه المسؤوليات من الصعوبة بمكان إيجاد الوقت للقيام بما نستمتع القيام به كأفراد. كل هذا التوتر يمكنه أن يمنعنا من التركيز، ويجعلنا عرضة لتقلبات المزاج والاكتئاب. وبالتالي تأثير سلبي على العلاقات وعلى المهنة وعلى حياتنا بشكل عام.
العمل على مناطق محددة من الدماغ قبل الانطلاق في أيامنا تضاعف رشاقة ومرونة أنماط تفكيرنا، ويمكننا من التواصل بهدوء وبشكل فعال مع محيطنا. التقنيات التي سنتحدث عنها يمكن ممارستها بشكل منفصل أو القيام بعدد منها صباح كل يوم لتأثير مضاعف.
المطالعة لوقت قصير
تستعد للعمل صباح
في حياة تسير بسرعة قياسية من الصعوبة بمكان معرفة كيفية الانفصال عن كل شيء والاسترخاء، وتحفيز عقلنا في الوقت عينه. المطالعة هي أفضل وسيلة للحصول على هذه الفوائد سواء كانت كتاباً أو رواية أو الصحيفة أو مقالاً في موقع إلكتروني ما. المطالعة هي أفضل وسيلة لإثراء العقل بمعلومات جديدة، وهي ليست مقاربة تجعلك في حالة من الهدوء فحسب لكنها تبعدك ولو للحظات قليلة عن واقعك. الابتعاد هذا هو راحة مستحقة تؤثر على نمط تفكيرك طوال اليوم، وعليه ستجد نفسك تفكر بطريقة مختلفة خلال يوم عملك.
ممارسة التمارين
تستعد للعمل صباح
الجميع يعرف أهمية ممارسة التمارين لتحسين الصحة بشكل عام والصحة النفسية بشكل خاص. لكن للتمارين أهمية كبرى حين يتعلق الأمر بالدماغ لكونها تعدل كيمياء الدماغ وحتى أن بعض العلماء يؤكدون أن تأثيرها يعادل تأثير الأدوية المضادة للاكتئاب. التمارين الصباحية تؤدي إلى إطلاق الناقلات العصبية التي تلعب دوراً كبيراً في إبقاء الدماغ متيقظاً. أضف إلى ذلك أنها تنشط الدورة الدموية، وبالتالي تحسن عملية نقل الأوكسجين إلى الدماغ ما يساعدك على اتخاذ قرارات أفضل خلال النهار كما أنها تقوي الذاكرة.
الموسيقى الكلاسيكية
تستعد للعمل صباح
استمع قبل أو خلال توجهك إلى العمل إلى الموسيقى الكلاسيكية. الدراسة الأشهر والتي حملت تسمية «تأثير موزارت» أثبتت أن الاستماع للموسيقى الكلاسيكية ينشط الدماغ خصوصاً التفكير الحيز المكاني، ويقوي الذاكرة ويحسن قدرات الدماغ على استيعاب المشاكل وحلها. الموسيقى الكلاسيكية أيضاً تنشط الدوائر العصبية القشرية المرتبطة بوظائف الإدراك. وفي حال كنت لا تحب هذه النوعية من الموسيقى يمكنك الاستماع لأي نوع تشاء؛ لأن الدراسات أكدت أن الموسيقى الصباحية تحسن إنتاجية العمل بنسبة ٦٪.
الأحاجي أو الألعاب القائمة على المنطق
تستعد للعمل صباح
أي معلومات جديدة يتم إدخالها إلى الدماغ ستعود عليك بفائدة كبيرة. يمكنك حل الكلمات المتقاطعة في الصحيفة أو أي من ألعاب الكلمات في جهازك المحمول أو تلك التي تتطلب المنطق لحلها أو حتى الخضوع لاختبارات الذكاء وسرعة البديهة. الألعاب هذه يمكنها أن تتحدى عقلك وتحسن حسك الإدراكي، احرص فقط على اختيار مستويات أكثر تعقيداً من اليوم السابق، وذلك لاستخدام أجزاء مختلفة من الدماغ.
الامتنان
تستعد للعمل صباح
ليس بالضرورة أن تكتب لائحة يومية بالأمور التي تجعلك تشعر بالامتنان بل قم بالتفكير بها صباح كل يوم قبل التوجه إلى عملك. التفكير الإيجابي هذا له تأثيره الكبير على دماغك؛ لأن التفكير السلبي يؤثر سلباً على الدماغ. الدراسات أثبتت أن الأشخاص الذين التزموا بهذا النشاط تبدلت حياتهم نحو الأفضل؛ لأنهم وعلى المدى البعيد أصبحوا أكثر تفاؤلاً وسعادة من غيرهم. نمط التفكير هذا لا ينعكس إيجاباً على صحتك النفسية والعقلية فحسب بل على صحتك البدنية. وهذه الأمور مجتمعة تجعلك في حالة من النشاط والتركيز.
تخلص من الروتين اليومي
تستعد للعمل صباح
القيام بالأمور نفسها بالترتيب نفسه صباح كل يوم سيدخل عقلك في حالة من السبات، وقد تجد نفسك وبعد وصولك إلى عملك لا تتذكر معظم ما قمت به قبل نصف ساعة. السبب هو أن عقلك لم يعد ينشط لأن كل النشاطات تسير في التسلسل نفسه. لذلك بدل عاداتك اليومية؛ كي تحفز دماغك على العمل، مثلاً لا تتناول كوب القهوة نفسه يومياً؛ إذ يمكنك تجربة نكهات مختلفة، كما لا تعتمد الترتيب نفسه لتحضير نفسك للعمل، وبالتأكيد لا تسلك الطريق نفسه للعمل يومياً.
SHAMS HAMAD88- نائبة الادارة
- جنسية العضو : غير معروف
الأوسمة :
عدد المساهمات : 1039
تاريخ التسجيل : 27/04/2015
هيفاء- نائبة الادارة
- جنسية العضو : اماراتية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 1120
تاريخ التسجيل : 04/05/2012
العمر : 33
المزاج : فرحانه
مواضيع مماثلة
» اكتئاب العودة لروتين العمل والحلول
» العودة للعمل بعد الانجاب
» برنامج شهير للعمل بال css3
» ولدى يرجع ومصاب بالخوف اريد رقية للخوف والفزع
» الخوف من الجنون
» العودة للعمل بعد الانجاب
» برنامج شهير للعمل بال css3
» ولدى يرجع ومصاب بالخوف اريد رقية للخوف والفزع
» الخوف من الجنون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر