المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 463 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 463 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 677 بتاريخ الثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:38 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90182 مساهمة في هذا المنتدى في 31160 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
نصائح هامة في فترة الخطوبة
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
نصائح هامة في فترة الخطوبة
نصائح هامة في فترة الخطوبة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( نصائح هامة في فترة الخطوبة ))
[/size]في بداية هذا المقال نحب أن نوضح أننا هنا نحاول جاهدين أن نعالج ظاهرة اجتماعية معاصرة نرى أن لها نتائج سيئة اجتماعيا ودينيا في حالات كثيرة، ومع هذا ما تزال جمهرة الناس عليها متأثرين فيها بأفكار ونظم غير إسلامية، مما يستدعي التنبيه عليها في وضوح.
مجرد وعد لا أكثر
لابد أن يعرف الخاطب والمخطوبة ـ وأهل كليهما ـ
_أن الخطبة لا تزيد شرعا عن أن تكون وعدا بالزواج، أو تكون عزما وتراضيا على النكاح، لكنها لا تقوم مقام عقده في شيء مما يبيحه هذا العقد خاصة، فلا تبيح الخلوة الكاملة بين طرفيها، لأنهما شرعا ما زالا رجلا وامرأة لم يجمع بينهما ذلك العقد الشرعي الصحيح الذي يبيحها هي وما قد تؤدي إليه، كما _لا تبيح الخطبة شيئا من حقوق استمتاع كل من الطرفين بالآخر بدنيا.
_وعلى الخاطب والمخطوبة كليهما أن يراعيا الله في ذلك، وأن يعلما أنهما مقدمان على أمر خطير ـ هو الزواج ـ يحتاجان فيه ـ مهما كان بينهما من الحب الوثيق ـ إلى توفيق الله تعالى وتسديده لهما، وهما لا يطلبان بمعصية الله تعالى.
_فينبغي على كل منهما أن يكبح هواه، وأن يوطن نفسه على أن لا يتعدى حدود الله.
_ومن ثم ينصرف كل منهما إلى تعريف الآخر تفاصيل طباعه ومشاربه واتجاهاته وآماله، وليلزما في ذلك الصدق قدر الاستطاعة، ليصلا منه إلى الملاءمة بين مشاربهما وطباعهما في حياتهما المستقبلة.
_وبهذا يصبح لفترة الخطبة فائدة كبيرة فيما وضعت من أجله، دون أن تترتب عليها ـ في جميع الحالات والاحتمالات ـ نتائج ضارة.
طبيعة في كل الرجال
_ولتعلم المخطوبة خاصة أن الرجل ـ أي رجل ـ مهما تشدق بكلمات عن المساواة الكاملة وتحرير المرأة والتقدمية، فهو بطبعه وأصل خلقته يعجبه جدا أن تحفظ المرأة (التي اختارها زوجة) نفسها منه حتى يكون العقد الشرعي، مهما بلغ به الحب والرغبة فيها.
_وهناك من الدلائل ما يشير إلى أن الرجال جميعا متساوون في ذلك، فلا فرق بينهم فيه بين المتدين وغيره، والصالح والفاسق.
_بل ربما كان فسق الرجل وتجاربه الماضية داعيين إلى مزيد من الثقة بالخطيبة والإعجاب الباطني بها كلما اعتصمت بدينها وخلقها، مما قد يدعوها إليه في فترة الخطبة. وذلك أمر ينعكس ـ وتبدو نتيجته في وضوح ـ بعد عقد الزواج، من حيث الثقة بها والإعزاز لها، واليقين بأنها امرأة تعرف كيف تحفظ نفسها مهما استبدت بها الرغبة ودفعها الهوى.
_وعلى العكس من ذلك..فكثيرا ما نقرأ ونسمع عن انصراف الخاطب عن مخطوبته قبل العقد حين يبلغ منها مأربا أو يصل إلى ما لم يكن ينبغي لها أن تمكنه منه قبل العقد. فإن رضي بإتمام العقد بعد ذلك كان في موقف المتفضل، وهو موقف يحسن بالزوجة أن لا توقع نفسها فيه.
*فجماع الأمر أن الخاطب قد يحث مخطوبته بالقول والفعل ـ وطرق أخرى متعددة ـ على الاستجابة لدواعي الهوى، وقد يدفعه إلى ذلك جنوح هوى، أو رغبة في الاختبار ومزيد من التعرف الخلقي أو النفسي أو الجسدي.. بيد أنه ـ في قرار نفسه وعمقها ـ يود أن لو ردت المرأة ذلك كله في حسم ورغبة عنه من دين وخلق.. وتمتزج الرغبتان عنده في مزيج معقد تعقيد النفس البشرية ذاتها وتركيبها من المتناقضات.
الخطوبة, نصائح, هامة
واجبات أهل المخطوبة
أما أهل المخطوبة فعليهم في ذلك واجبان ضروريان:
أولهما: عدم تمكين الخاطب والمخطوبة من الخلوة الكاملة، أو توفير ظروف قد تؤدي بهما إلى جموح الهوى.
_أما أن يهيئوا هم لذلك ظروفا يقولون عنها إنها تؤدي إلى مزيد من التعارف والتوفيق بينهما، فذلك خطأ جسيم كثيرا ما يدفعون ثمنه غاليا بعد ذلك، وهو خيانة لواجب الرعاية الذي افترضته الشريعة عليهم في حق ابنتهم.
_ثم هو في حقيقته ـ رغم مخاطره الكثيرة المتوقعة غالبا بحكم الطبيعة البشرية ـ لا يؤدي إلى ما يقولونه من معرفة كل من الطرفين لطباع الآخر على نحوصحيح، لأن هذا التعارف يمكن أن يحدث ـ إن صدق كل منهما في ظروف آمنة ولقاء كريم يأمن الطرفان والأهل فيها
من حدوث شيء فيه من المحظور المتقى.
_ثم إنه ـ مما لا شك فيه ـ أن الطرفين غالبا ما يتصنعان ـ بخاصة عند الخلوة الكاملة ـ طباعا ليست هي الحقيقة الكاملة.
وهناك أمور لا تتضح في الحقيقة مهما تكن درجة الاختلاط بين الخطيبين إلا عند العشرة الكاملة وتعايش الطرفين في بيت واحد بعد عقد الزواج.
والأمورالأساسية فيما يمكن أن يعرفه كل منهما عن الآخر قبل تعايشهما الكامل بعد العقد يمكن التوصل إليها دون الخلوة الكاملة بمخاطرها الكثيرة وذلك بطرق متعددة لا نحتاج إلى تقريرها.
أما الواجب الثاني :على الأهل فهو أن يساعدوهما ـ جهد الطاقة والمستطاع ـ على الإسراع بعقد الزواج، وأن يذللوا لهما ما قد ينشأ
في طريق ذلك من عقبات.
_فما داموا قد ارتضوا هذا الخاطب صهرا فيجب عليهم أن لا يرهقوه بمطالب يعجز عنها أو تعسر عليه، إنمايجب عليهم أن يعينوه بشتى الوسائل على تهيئة بيت الزوجية دون عنت أو إرهاق، عملا بتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم في أن خير الزواج أقله تكلفة وأبعده عن إرهاق الزوج بالمهر وغيره؛ كما جاء عند ابن حبان من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
[من يمن المرأة تسهيل أمرها وقلة صداقها]،
ومن حديث ابن عباس رضي الله عنهما:
[خيرهن أيسرهن صداقا]،
_وذلك أيضا إسراعا بابنتهم إلى بيت الزوجية الذي فيه يباح كل ما نبهنا على حرمته قبل العقد.
لا للخطبة الطويلة الأمد
ويعين على تحقيق كل ما ذكرناه آنفا أن لا يقبل أهل المخطوبة خطبة طويلة الأمد جدا، قبل أن يتهيأ الخاطب لكثير من أمور الزواج ومطالبه:
أولا: لما في الخطبة الطويلة من مخاطر ذكرناها، وهي تزيد إلحاحا على الطرفين كلما تيقنا من بعد لقائهما الشرعي لعدم توفر ظروفه ومطالبه قبل زمن طويل قد يصل إلى سنين.
وأيضا فإن الله يقلب القلوب والأبصار، وزمن الخطبة الطويل ـ بما يتضمنه من تغير في ظروف الخاطب أو المخطوبة الاجتماعية والثقافية والمالية، والنضج النفسي لدى كل منهما، وما قد يؤدي إليه ذلك من تغير في مقاييس النظر والاختيار ـ مجال متسع لمثل هذا التقلب، وكثيرا ما يدفع أحد الطرفين أو أهله عندئذ ثمن إقباله على خطبة طويلة الأمد إلى حد تتغير فيه الظروف والمقاييس، وتتقلب فيه القلوب أو الأبصار، مهما واثق كل منهما نفسه وصاحبه وأهله في أول الخطبة على الصدق والإخلاص ودوام الرغبة.
إنها أمور غاية في الخطورة والأهمية أحببنا أن ننبه عليها ونذكر بها، ونحذر من التفريط فيها لكثرة ما رأينا في الواقع من مشكلات وبليات عادت بالشر الوبيل على الطرفين أو أحدهما وخصوصا المخطوبة وأهلها ومستقبلها.. فنسأل الله أن تنبته جميع الأطراف وأن يحفظ الله المسلمين من كل شر وسوء.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
إسلام ويب.
§§§§§§§§§§§§§§§§§§
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
[size=48](( نصائح هامة في فترة الخطوبة ))
[/size]في بداية هذا المقال نحب أن نوضح أننا هنا نحاول جاهدين أن نعالج ظاهرة اجتماعية معاصرة نرى أن لها نتائج سيئة اجتماعيا ودينيا في حالات كثيرة، ومع هذا ما تزال جمهرة الناس عليها متأثرين فيها بأفكار ونظم غير إسلامية، مما يستدعي التنبيه عليها في وضوح.
مجرد وعد لا أكثر
لابد أن يعرف الخاطب والمخطوبة ـ وأهل كليهما ـ
_أن الخطبة لا تزيد شرعا عن أن تكون وعدا بالزواج، أو تكون عزما وتراضيا على النكاح، لكنها لا تقوم مقام عقده في شيء مما يبيحه هذا العقد خاصة، فلا تبيح الخلوة الكاملة بين طرفيها، لأنهما شرعا ما زالا رجلا وامرأة لم يجمع بينهما ذلك العقد الشرعي الصحيح الذي يبيحها هي وما قد تؤدي إليه، كما _لا تبيح الخطبة شيئا من حقوق استمتاع كل من الطرفين بالآخر بدنيا.
_وعلى الخاطب والمخطوبة كليهما أن يراعيا الله في ذلك، وأن يعلما أنهما مقدمان على أمر خطير ـ هو الزواج ـ يحتاجان فيه ـ مهما كان بينهما من الحب الوثيق ـ إلى توفيق الله تعالى وتسديده لهما، وهما لا يطلبان بمعصية الله تعالى.
_فينبغي على كل منهما أن يكبح هواه، وأن يوطن نفسه على أن لا يتعدى حدود الله.
_ومن ثم ينصرف كل منهما إلى تعريف الآخر تفاصيل طباعه ومشاربه واتجاهاته وآماله، وليلزما في ذلك الصدق قدر الاستطاعة، ليصلا منه إلى الملاءمة بين مشاربهما وطباعهما في حياتهما المستقبلة.
_وبهذا يصبح لفترة الخطبة فائدة كبيرة فيما وضعت من أجله، دون أن تترتب عليها ـ في جميع الحالات والاحتمالات ـ نتائج ضارة.
طبيعة في كل الرجال
_ولتعلم المخطوبة خاصة أن الرجل ـ أي رجل ـ مهما تشدق بكلمات عن المساواة الكاملة وتحرير المرأة والتقدمية، فهو بطبعه وأصل خلقته يعجبه جدا أن تحفظ المرأة (التي اختارها زوجة) نفسها منه حتى يكون العقد الشرعي، مهما بلغ به الحب والرغبة فيها.
_وهناك من الدلائل ما يشير إلى أن الرجال جميعا متساوون في ذلك، فلا فرق بينهم فيه بين المتدين وغيره، والصالح والفاسق.
_بل ربما كان فسق الرجل وتجاربه الماضية داعيين إلى مزيد من الثقة بالخطيبة والإعجاب الباطني بها كلما اعتصمت بدينها وخلقها، مما قد يدعوها إليه في فترة الخطبة. وذلك أمر ينعكس ـ وتبدو نتيجته في وضوح ـ بعد عقد الزواج، من حيث الثقة بها والإعزاز لها، واليقين بأنها امرأة تعرف كيف تحفظ نفسها مهما استبدت بها الرغبة ودفعها الهوى.
_وعلى العكس من ذلك..فكثيرا ما نقرأ ونسمع عن انصراف الخاطب عن مخطوبته قبل العقد حين يبلغ منها مأربا أو يصل إلى ما لم يكن ينبغي لها أن تمكنه منه قبل العقد. فإن رضي بإتمام العقد بعد ذلك كان في موقف المتفضل، وهو موقف يحسن بالزوجة أن لا توقع نفسها فيه.
*فجماع الأمر أن الخاطب قد يحث مخطوبته بالقول والفعل ـ وطرق أخرى متعددة ـ على الاستجابة لدواعي الهوى، وقد يدفعه إلى ذلك جنوح هوى، أو رغبة في الاختبار ومزيد من التعرف الخلقي أو النفسي أو الجسدي.. بيد أنه ـ في قرار نفسه وعمقها ـ يود أن لو ردت المرأة ذلك كله في حسم ورغبة عنه من دين وخلق.. وتمتزج الرغبتان عنده في مزيج معقد تعقيد النفس البشرية ذاتها وتركيبها من المتناقضات.
الخطوبة, نصائح, هامة
واجبات أهل المخطوبة
أما أهل المخطوبة فعليهم في ذلك واجبان ضروريان:
أولهما: عدم تمكين الخاطب والمخطوبة من الخلوة الكاملة، أو توفير ظروف قد تؤدي بهما إلى جموح الهوى.
_أما أن يهيئوا هم لذلك ظروفا يقولون عنها إنها تؤدي إلى مزيد من التعارف والتوفيق بينهما، فذلك خطأ جسيم كثيرا ما يدفعون ثمنه غاليا بعد ذلك، وهو خيانة لواجب الرعاية الذي افترضته الشريعة عليهم في حق ابنتهم.
_ثم هو في حقيقته ـ رغم مخاطره الكثيرة المتوقعة غالبا بحكم الطبيعة البشرية ـ لا يؤدي إلى ما يقولونه من معرفة كل من الطرفين لطباع الآخر على نحوصحيح، لأن هذا التعارف يمكن أن يحدث ـ إن صدق كل منهما في ظروف آمنة ولقاء كريم يأمن الطرفان والأهل فيها
من حدوث شيء فيه من المحظور المتقى.
_ثم إنه ـ مما لا شك فيه ـ أن الطرفين غالبا ما يتصنعان ـ بخاصة عند الخلوة الكاملة ـ طباعا ليست هي الحقيقة الكاملة.
وهناك أمور لا تتضح في الحقيقة مهما تكن درجة الاختلاط بين الخطيبين إلا عند العشرة الكاملة وتعايش الطرفين في بيت واحد بعد عقد الزواج.
والأمورالأساسية فيما يمكن أن يعرفه كل منهما عن الآخر قبل تعايشهما الكامل بعد العقد يمكن التوصل إليها دون الخلوة الكاملة بمخاطرها الكثيرة وذلك بطرق متعددة لا نحتاج إلى تقريرها.
أما الواجب الثاني :على الأهل فهو أن يساعدوهما ـ جهد الطاقة والمستطاع ـ على الإسراع بعقد الزواج، وأن يذللوا لهما ما قد ينشأ
في طريق ذلك من عقبات.
_فما داموا قد ارتضوا هذا الخاطب صهرا فيجب عليهم أن لا يرهقوه بمطالب يعجز عنها أو تعسر عليه، إنمايجب عليهم أن يعينوه بشتى الوسائل على تهيئة بيت الزوجية دون عنت أو إرهاق، عملا بتوجيه النبي صلى الله عليه وسلم في أن خير الزواج أقله تكلفة وأبعده عن إرهاق الزوج بالمهر وغيره؛ كما جاء عند ابن حبان من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
[من يمن المرأة تسهيل أمرها وقلة صداقها]،
ومن حديث ابن عباس رضي الله عنهما:
[خيرهن أيسرهن صداقا]،
_وذلك أيضا إسراعا بابنتهم إلى بيت الزوجية الذي فيه يباح كل ما نبهنا على حرمته قبل العقد.
لا للخطبة الطويلة الأمد
ويعين على تحقيق كل ما ذكرناه آنفا أن لا يقبل أهل المخطوبة خطبة طويلة الأمد جدا، قبل أن يتهيأ الخاطب لكثير من أمور الزواج ومطالبه:
أولا: لما في الخطبة الطويلة من مخاطر ذكرناها، وهي تزيد إلحاحا على الطرفين كلما تيقنا من بعد لقائهما الشرعي لعدم توفر ظروفه ومطالبه قبل زمن طويل قد يصل إلى سنين.
وأيضا فإن الله يقلب القلوب والأبصار، وزمن الخطبة الطويل ـ بما يتضمنه من تغير في ظروف الخاطب أو المخطوبة الاجتماعية والثقافية والمالية، والنضج النفسي لدى كل منهما، وما قد يؤدي إليه ذلك من تغير في مقاييس النظر والاختيار ـ مجال متسع لمثل هذا التقلب، وكثيرا ما يدفع أحد الطرفين أو أهله عندئذ ثمن إقباله على خطبة طويلة الأمد إلى حد تتغير فيه الظروف والمقاييس، وتتقلب فيه القلوب أو الأبصار، مهما واثق كل منهما نفسه وصاحبه وأهله في أول الخطبة على الصدق والإخلاص ودوام الرغبة.
إنها أمور غاية في الخطورة والأهمية أحببنا أن ننبه عليها ونذكر بها، ونحذر من التفريط فيها لكثرة ما رأينا في الواقع من مشكلات وبليات عادت بالشر الوبيل على الطرفين أو أحدهما وخصوصا المخطوبة وأهلها ومستقبلها.. فنسأل الله أن تنبته جميع الأطراف وأن يحفظ الله المسلمين من كل شر وسوء.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
إسلام ويب.
§§§§§§§§§§§§§§§§§§
معاوية فهمي- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : فلسطيني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 2432
تاريخ التسجيل : 26/03/2019
مواضيع مماثلة
» فترة الخطوبة
» احذري من 5 جمل اثناء فترة الخطوبة
» نصائح هامة عند عمل الحلويات
» نصائح هامة للسلامة
» نصائح لتجنب زيادة الوزن في فترة الحمل
» احذري من 5 جمل اثناء فترة الخطوبة
» نصائح هامة عند عمل الحلويات
» نصائح هامة للسلامة
» نصائح لتجنب زيادة الوزن في فترة الحمل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى
» تصليح ثلاجات في دبي emiratefix.com 0543747022
السبت نوفمبر 16, 2024 12:46 am من طرف جنى بودى
» مسابقة رأس السنة مع 200 فائز
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:25 pm من طرف مدام ششريهان
» تصليح سخانات في دبي - 0543747022 (الشمسية و المركزية) emiratefix.com
الجمعة نوفمبر 15, 2024 8:12 pm من طرف جنى بودى
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في الشارقة 0543747022
الثلاثاء نوفمبر 12, 2024 12:27 am من طرف جنى بودى
» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الخميس أكتوبر 31, 2024 3:27 pm من طرف سها ياسر