المواضيع الأخيرة
دخول
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 432 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 432 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 680 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 11:04 pm
حكمة اليوم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1265 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عادل0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 90187 مساهمة في هذا المنتدى في 31165 موضوع
المواضيع الأكثر شعبية
ما هو الخناق الصدري
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
ما هو الخناق الصدري
الخناق الصدري (الذبحة)
الخناق الصدري : ألم مؤقت أو ضيق يبدأ في الصدر وأحيانا ينتشر إلى الذراع الأيسر وأحيانا الرقبة، الفك السفلي، أو الظهر.
يبدأ الألم غالبا كردة فعل بعد إجهاد، ضغط نفسي أو تعرض للبرد. وهو عادة يستمر لفترة قصيرة.
سبب هذه الحالة هو نقص في جريان الدم في الشرايين القلبية، وهي الأوعية الدموية التي تغذي العضلة القلبية .. هذا النقص في جريان الدم ينتج عنه نقص في الأوكسجين الذي يصل إلى جزء من العضلة القلبية، وهذا بدوره ، يسبب الألم.
وعلى الرغم من أن الألم الصدري قد يكون مفزعا للغاية، يجب التأكيد هنا أن الخناق الصدري هو فقط أحد أسباب عديدة محتملة لهذا الألم، منها :عسر الهضم، القلق، اضطرابات عضلية، أو إنتان …
لهذا كان لا بد من إجراء عدد من الفحوصات قبل الجزم بأن الآلام الصدرية هي في حقيقتها آلام خناق صدري.
وحتى حينها، فهناك أنواع مختلفة للخناق الصدري، وتحديد النوع بشكل صحيح يشكل عاملا أساسيا في وصف العلاج الأكثر فعالية.
الخناق الصدري التقليدي:
إن أكثر أنواع الخناق شيوعا هي تلك التي تترافق مع أمراض الشرايين الإكليلية.
حين نتقدم في العمر تصبح شراييننا أقسى، وتفقد بعضا من مرونتها … وهذا ما نطلق عليه اسم تصلب الشرايين. قد تصبح الشرايين أضيق، أو قد تسدها الرواسب الشحمية.
هذه الأمور تحصل تدريجيا وقد تستغرق وتستمر لسنوات أو حتى لعشرات السنوات دون أن تسبب أية أعراض أو مشاكل، ولكن إذا تفاقم التضيق إلى درجة انسداد 75% من الشريان أو أكثر قد تظهر النتيجة على شكل خناق صدري، أو شعور بضيق في النفس.
عادة يحرض الإجهاد الخناق الصدري، وكذلك النشاطات التي تكون سببا في إجهاد عمل القلب ... مثلا ... الجريان الدموي المتزايد الذي يتطلبه هضم وجبة كبيرة، الطقس البارد، الانزعاج النفسي والقلق هي عوامل شائعة قد تحرض حدوث الخناق الصدري.
الخناق الصدري الناتج عن تشنج في الأوعية الإكليلية (variant):
الخناق الصدري ليس بالضرورة ذا علاقة بالتمرينات الرياضية أو الضغوط الأخرى.
قد يحدث الخناق الصدري أثناء النوم أو أثناء الجلوس أو أثناء ممارسة تمرينات عالية التحمل.
هذا النوع من الألم الصدري الذي يطلق عليه أحيانا اسم ( الخناق البرينزميتال ) حير الأطباء لسنوات عدة.
تشير الدراسات الحديثة أن مسبب هذا الخناق في الكثير من الأحيان هو تشنج أو تضيق في الشريان الإكليلي يسبب انقطاع جريان الدم وينتج عنه ألم مشابه لألم الخناق التقليدي.
الخناق الصدري المختلط:
هذا النوع من الخناق هو حديث الاكتشاف، يتسبب به مزيج من تصلب الشرايين وتشنج الشرايين الإكليلية.
هذا التفاعل لا يمكن التنبؤ به وينتج عنه نقص في جريان الدم إلى العضلة القلبية، وبالتالي الألم.
هذا النقص في التروية، والألم يحدث دون سابق إنذار.. وقد يحدث ضيق حاد أو مبهم في الوقت ذاته من كل يوم (خاصة صباحا) أو أثناء مراحل متنوعة من الإجهاد، أو التعرض لدرجات حرارة باردة، أو النوم، أو الراحة، أو أثناء أوقات من الضغوط النفسية.
الخناق غير المستقر:
يعاني بعض المرضى من الخناق الصدري التقليدي الذي يحرضه الجهد إلى جانب الخناق الصدري (variant)، حيث يصابون بهجمات تأتي أثناء الإجهاد وكذلك أثناء أوقات الراحة.
آخرون يعانون من أعراض تتصاعد وتتزايد، وهجمات تحدث بتكرر أكبر وجهد أقل.
هذه الأعراض بشكل عام تشير إلى الخناق غير المستقر الذي عادة ما يحتاج إلى علاج مشدد (مركز) لأن ألمه عادة ما يبدأ في منطقة القلب وينتشر في النصف العلوي من الصدر، وقد ينتشر الألم إلى الذراع اليسرى، الرقبة، الفك، أو الظهر.
هذا النوع من الخناق الصدري يترافق مع خطورة أكبر للإصابة بالجلطة القلبية من النوع التقليدي والمستقر.
جدير بالذكر هنا أن الجلطات القلبية قد تحدث عند أشخاص لم يعانوا قط من آلام صدرية، بالمقابل، فهناك أشخاص عديدون يعيشون مع الخناق الصدري لسنوات عديدة دون أن يصابوا بالجلطة.
معالجة الخناق:
تزول أعراض الخناق الصدري في معظم الأحيان بالراحة. إذا حدثت هجمة الخناق الصدري فعلى المريض أن يتوقف عن كل ما يفعل ويلجأ إلى الراحة حتى تمر الأزمة وتنتهي.
الخناق الصدري الذي يسببه تشنج الشريان قد لا يستجيب للراحة كما يستجيب الخناق التقليدي
إلى جانب الراحة هناك ثلاثة طرق أساسية لعلاج الخناق الصدري:
تغيير نمط الحياة، الأدوية، والجراحة.
تغييرات في نمط الحياة:
على المدخنين أن يتوقفوا عن التدخين لأن التدخين يحرض القلب على العمل بشكل أقسى، ويسبب تغيرات في تخثر الدم، ويعتقد العديد من الباحثين أنه ذو أثر في إثارة الألم الصدري والجلطة القلبية.
ينصح البدينون بإنقاص وزنهم تدريجيا بالأكل الأقل ومزاولة الرياضة أكثر . ولكن المريض الذي يعاني من مرض قلبي عليه أن لا يباشر نظام حمية أو رياضة بدون إشراف وإرشاد طبيب ينصح أيضا بتعديل نمط الحياة بالابتعاد عن المواقف المزعجة، وتعلم طرائق الاسترخاء.
أدوية لمعالجة الخناق الصدري:
هناك ثلاثة أصناف من الأدوية تستخدم لمعالجة الخناق الصدري :
النيترات، حاصرات مستقبلات البيتا، وحاصرات الكلس.
النيترات تأتي بأشكال عدة: النيتروغليسيرين الذي يتناوله المريض تحت لسانه أثناء النوبة، أو على شكل كريم يمتصه الجلد ليمنع أو يوقف الهجمة، أو على شكل حبوب طويلة الأمد تؤخذ عن طريق الفم لتمنع حدوث الهجمة.
حديثا طرح شكل آخر من النيترات: قرص يلصق على الجلد ويزود المريض بالدواء بشكل ثابت لساعات عدة.
حاصرات مستقبلات البيتا تساعد على منع هجمات الخناق الصدري لأنها تبطئ نبض القلب، وبالتالي تخفف الجهد الذي يحتاجه والأكسجين الذي يتطلبه.
هذه الأدوية يجب أن تؤخذ تماما كما ينصح الطبيب ولا توقف بشكل فجائي.
حاصرات الكالسيوم توصف لمعالجة نوعي الخناق المترافق مع تشنج الشريان، والذي تسببه انسدادات ثابتة.
كل العضلات تتطلب كمية كبيرة متفاوتة من الكالسيوم حتى تنقبض. حين نقلل كمية الكالسيوم التي تدخل الخلايا العضلية في جدران الأوعية الإكليلية فإن التشنجات التي تعيق تزويد القلب بالدم يمكن أن تتجنب.
العلاج الجراحي:
في بعض المرض، تكون عمليات المجازات الإكليلية الحل الأفضل.
هذه العمليات هي عبارة عن أخذ جزء من وريد، عادة من الساق، ووصلها بالشريان الإكليلي لتجاوز المنطقة المسدودة. ( في بعض الحالات يمكن استخدام شريان من جدار الصدر ).
يؤخذ بعين الاعتبار عوامل متعددة حتى يقرر الطبيب إن كان سيجري الجراحة،
بما في ذلك مدى الإصابة الإكليلية، درجة العجز من جراء الذبحة، وعمر وحالة المريض الصحية العامة.
في هذه الأيام، أصبح من الممكن في حالات معينة الاستغناء عن الجراحة بتوسيع الشريان بالبالون وأحيانا دعم ذلك بوضع شبكة.
باختصار:
الخناق الصدري هو عرض شائع لتضيق أوعية دموية إكليلية قد تتسبب بها أيضا التشنجات المؤقتة لهذه الأوعية.
معظم مرضى الخناق يمكن علاجهم بفاعلية بتغيير نمط حياتهم والأدوية.
ليس هناك علاج واحد لكل المرضى. كل شخص يجب أن يتم تقييمه على حدة من قبل طبيبه الذي يستطيع بعد تقييمه أن يصف له أكثر المعالجات فعالية.
الخناق الصدري (الذبحة)
الخناق الصدري : ألم مؤقت أو ضيق يبدأ في الصدر وأحيانا ينتشر إلى الذراع الأيسر وأحيانا الرقبة، الفك السفلي، أو الظهر.
يبدأ الألم غالبا كردة فعل بعد إجهاد، ضغط نفسي أو تعرض للبرد. وهو عادة يستمر لفترة قصيرة.
سبب هذه الحالة هو نقص في جريان الدم في الشرايين القلبية، وهي الأوعية الدموية التي تغذي العضلة القلبية .. هذا النقص في جريان الدم ينتج عنه نقص في الأوكسجين الذي يصل إلى جزء من العضلة القلبية، وهذا بدوره ، يسبب الألم.
وعلى الرغم من أن الألم الصدري قد يكون مفزعا للغاية، يجب التأكيد هنا أن الخناق الصدري هو فقط أحد أسباب عديدة محتملة لهذا الألم، منها :عسر الهضم، القلق، اضطرابات عضلية، أو إنتان …
لهذا كان لا بد من إجراء عدد من الفحوصات قبل الجزم بأن الآلام الصدرية هي في حقيقتها آلام خناق صدري.
وحتى حينها، فهناك أنواع مختلفة للخناق الصدري، وتحديد النوع بشكل صحيح يشكل عاملا أساسيا في وصف العلاج الأكثر فعالية.
الخناق الصدري التقليدي:
إن أكثر أنواع الخناق شيوعا هي تلك التي تترافق مع أمراض الشرايين الإكليلية.
حين نتقدم في العمر تصبح شراييننا أقسى، وتفقد بعضا من مرونتها … وهذا ما نطلق عليه اسم تصلب الشرايين. قد تصبح الشرايين أضيق، أو قد تسدها الرواسب الشحمية.
هذه الأمور تحصل تدريجيا وقد تستغرق وتستمر لسنوات أو حتى لعشرات السنوات دون أن تسبب أية أعراض أو مشاكل، ولكن إذا تفاقم التضيق إلى درجة انسداد 75% من الشريان أو أكثر قد تظهر النتيجة على شكل خناق صدري، أو شعور بضيق في النفس.
عادة يحرض الإجهاد الخناق الصدري، وكذلك النشاطات التي تكون سببا في إجهاد عمل القلب ... مثلا ... الجريان الدموي المتزايد الذي يتطلبه هضم وجبة كبيرة، الطقس البارد، الانزعاج النفسي والقلق هي عوامل شائعة قد تحرض حدوث الخناق الصدري.
الخناق الصدري الناتج عن تشنج في الأوعية الإكليلية (variant):
الخناق الصدري ليس بالضرورة ذا علاقة بالتمرينات الرياضية أو الضغوط الأخرى.
قد يحدث الخناق الصدري أثناء النوم أو أثناء الجلوس أو أثناء ممارسة تمرينات عالية التحمل.
هذا النوع من الألم الصدري الذي يطلق عليه أحيانا اسم ( الخناق البرينزميتال ) حير الأطباء لسنوات عدة.
تشير الدراسات الحديثة أن مسبب هذا الخناق في الكثير من الأحيان هو تشنج أو تضيق في الشريان الإكليلي يسبب انقطاع جريان الدم وينتج عنه ألم مشابه لألم الخناق التقليدي.
الخناق الصدري المختلط:
هذا النوع من الخناق هو حديث الاكتشاف، يتسبب به مزيج من تصلب الشرايين وتشنج الشرايين الإكليلية.
هذا التفاعل لا يمكن التنبؤ به وينتج عنه نقص في جريان الدم إلى العضلة القلبية، وبالتالي الألم.
هذا النقص في التروية، والألم يحدث دون سابق إنذار.. وقد يحدث ضيق حاد أو مبهم في الوقت ذاته من كل يوم (خاصة صباحا) أو أثناء مراحل متنوعة من الإجهاد، أو التعرض لدرجات حرارة باردة، أو النوم، أو الراحة، أو أثناء أوقات من الضغوط النفسية.
الخناق غير المستقر:
يعاني بعض المرضى من الخناق الصدري التقليدي الذي يحرضه الجهد إلى جانب الخناق الصدري (variant)، حيث يصابون بهجمات تأتي أثناء الإجهاد وكذلك أثناء أوقات الراحة.
آخرون يعانون من أعراض تتصاعد وتتزايد، وهجمات تحدث بتكرر أكبر وجهد أقل.
هذه الأعراض بشكل عام تشير إلى الخناق غير المستقر الذي عادة ما يحتاج إلى علاج مشدد (مركز) لأن ألمه عادة ما يبدأ في منطقة القلب وينتشر في النصف العلوي من الصدر، وقد ينتشر الألم إلى الذراع اليسرى، الرقبة، الفك، أو الظهر.
هذا النوع من الخناق الصدري يترافق مع خطورة أكبر للإصابة بالجلطة القلبية من النوع التقليدي والمستقر.
جدير بالذكر هنا أن الجلطات القلبية قد تحدث عند أشخاص لم يعانوا قط من آلام صدرية، بالمقابل، فهناك أشخاص عديدون يعيشون مع الخناق الصدري لسنوات عديدة دون أن يصابوا بالجلطة.
معالجة الخناق:
تزول أعراض الخناق الصدري في معظم الأحيان بالراحة. إذا حدثت هجمة الخناق الصدري فعلى المريض أن يتوقف عن كل ما يفعل ويلجأ إلى الراحة حتى تمر الأزمة وتنتهي.
الخناق الصدري الذي يسببه تشنج الشريان قد لا يستجيب للراحة كما يستجيب الخناق التقليدي
إلى جانب الراحة هناك ثلاثة طرق أساسية لعلاج الخناق الصدري:
تغيير نمط الحياة، الأدوية، والجراحة.
تغييرات في نمط الحياة:
على المدخنين أن يتوقفوا عن التدخين لأن التدخين يحرض القلب على العمل بشكل أقسى، ويسبب تغيرات في تخثر الدم، ويعتقد العديد من الباحثين أنه ذو أثر في إثارة الألم الصدري والجلطة القلبية.
ينصح البدينون بإنقاص وزنهم تدريجيا بالأكل الأقل ومزاولة الرياضة أكثر . ولكن المريض الذي يعاني من مرض قلبي عليه أن لا يباشر نظام حمية أو رياضة بدون إشراف وإرشاد طبيب ينصح أيضا بتعديل نمط الحياة بالابتعاد عن المواقف المزعجة، وتعلم طرائق الاسترخاء.
أدوية لمعالجة الخناق الصدري:
هناك ثلاثة أصناف من الأدوية تستخدم لمعالجة الخناق الصدري :
النيترات، حاصرات مستقبلات البيتا، وحاصرات الكلس.
النيترات تأتي بأشكال عدة: النيتروغليسيرين الذي يتناوله المريض تحت لسانه أثناء النوبة، أو على شكل كريم يمتصه الجلد ليمنع أو يوقف الهجمة، أو على شكل حبوب طويلة الأمد تؤخذ عن طريق الفم لتمنع حدوث الهجمة.
حديثا طرح شكل آخر من النيترات: قرص يلصق على الجلد ويزود المريض بالدواء بشكل ثابت لساعات عدة.
حاصرات مستقبلات البيتا تساعد على منع هجمات الخناق الصدري لأنها تبطئ نبض القلب، وبالتالي تخفف الجهد الذي يحتاجه والأكسجين الذي يتطلبه.
هذه الأدوية يجب أن تؤخذ تماما كما ينصح الطبيب ولا توقف بشكل فجائي.
حاصرات الكالسيوم توصف لمعالجة نوعي الخناق المترافق مع تشنج الشريان، والذي تسببه انسدادات ثابتة.
كل العضلات تتطلب كمية كبيرة متفاوتة من الكالسيوم حتى تنقبض. حين نقلل كمية الكالسيوم التي تدخل الخلايا العضلية في جدران الأوعية الإكليلية فإن التشنجات التي تعيق تزويد القلب بالدم يمكن أن تتجنب.
العلاج الجراحي:
في بعض المرض، تكون عمليات المجازات الإكليلية الحل الأفضل.
هذه العمليات هي عبارة عن أخذ جزء من وريد، عادة من الساق، ووصلها بالشريان الإكليلي لتجاوز المنطقة المسدودة. ( في بعض الحالات يمكن استخدام شريان من جدار الصدر ).
يؤخذ بعين الاعتبار عوامل متعددة حتى يقرر الطبيب إن كان سيجري الجراحة،
بما في ذلك مدى الإصابة الإكليلية، درجة العجز من جراء الذبحة، وعمر وحالة المريض الصحية العامة.
في هذه الأيام، أصبح من الممكن في حالات معينة الاستغناء عن الجراحة بتوسيع الشريان بالبالون وأحيانا دعم ذلك بوضع شبكة.
باختصار:
الخناق الصدري هو عرض شائع لتضيق أوعية دموية إكليلية قد تتسبب بها أيضا التشنجات المؤقتة لهذه الأوعية.
معظم مرضى الخناق يمكن علاجهم بفاعلية بتغيير نمط حياتهم والأدوية.
ليس هناك علاج واحد لكل المرضى. كل شخص يجب أن يتم تقييمه على حدة من قبل طبيبه الذي يستطيع بعد تقييمه أن يصف له أكثر المعالجات فعالية.
الخناق الصدري : ألم مؤقت أو ضيق يبدأ في الصدر وأحيانا ينتشر إلى الذراع الأيسر وأحيانا الرقبة، الفك السفلي، أو الظهر.
يبدأ الألم غالبا كردة فعل بعد إجهاد، ضغط نفسي أو تعرض للبرد. وهو عادة يستمر لفترة قصيرة.
سبب هذه الحالة هو نقص في جريان الدم في الشرايين القلبية، وهي الأوعية الدموية التي تغذي العضلة القلبية .. هذا النقص في جريان الدم ينتج عنه نقص في الأوكسجين الذي يصل إلى جزء من العضلة القلبية، وهذا بدوره ، يسبب الألم.
وعلى الرغم من أن الألم الصدري قد يكون مفزعا للغاية، يجب التأكيد هنا أن الخناق الصدري هو فقط أحد أسباب عديدة محتملة لهذا الألم، منها :عسر الهضم، القلق، اضطرابات عضلية، أو إنتان …
لهذا كان لا بد من إجراء عدد من الفحوصات قبل الجزم بأن الآلام الصدرية هي في حقيقتها آلام خناق صدري.
وحتى حينها، فهناك أنواع مختلفة للخناق الصدري، وتحديد النوع بشكل صحيح يشكل عاملا أساسيا في وصف العلاج الأكثر فعالية.
الخناق الصدري التقليدي:
إن أكثر أنواع الخناق شيوعا هي تلك التي تترافق مع أمراض الشرايين الإكليلية.
حين نتقدم في العمر تصبح شراييننا أقسى، وتفقد بعضا من مرونتها … وهذا ما نطلق عليه اسم تصلب الشرايين. قد تصبح الشرايين أضيق، أو قد تسدها الرواسب الشحمية.
هذه الأمور تحصل تدريجيا وقد تستغرق وتستمر لسنوات أو حتى لعشرات السنوات دون أن تسبب أية أعراض أو مشاكل، ولكن إذا تفاقم التضيق إلى درجة انسداد 75% من الشريان أو أكثر قد تظهر النتيجة على شكل خناق صدري، أو شعور بضيق في النفس.
عادة يحرض الإجهاد الخناق الصدري، وكذلك النشاطات التي تكون سببا في إجهاد عمل القلب ... مثلا ... الجريان الدموي المتزايد الذي يتطلبه هضم وجبة كبيرة، الطقس البارد، الانزعاج النفسي والقلق هي عوامل شائعة قد تحرض حدوث الخناق الصدري.
الخناق الصدري الناتج عن تشنج في الأوعية الإكليلية (variant):
الخناق الصدري ليس بالضرورة ذا علاقة بالتمرينات الرياضية أو الضغوط الأخرى.
قد يحدث الخناق الصدري أثناء النوم أو أثناء الجلوس أو أثناء ممارسة تمرينات عالية التحمل.
هذا النوع من الألم الصدري الذي يطلق عليه أحيانا اسم ( الخناق البرينزميتال ) حير الأطباء لسنوات عدة.
تشير الدراسات الحديثة أن مسبب هذا الخناق في الكثير من الأحيان هو تشنج أو تضيق في الشريان الإكليلي يسبب انقطاع جريان الدم وينتج عنه ألم مشابه لألم الخناق التقليدي.
الخناق الصدري المختلط:
هذا النوع من الخناق هو حديث الاكتشاف، يتسبب به مزيج من تصلب الشرايين وتشنج الشرايين الإكليلية.
هذا التفاعل لا يمكن التنبؤ به وينتج عنه نقص في جريان الدم إلى العضلة القلبية، وبالتالي الألم.
هذا النقص في التروية، والألم يحدث دون سابق إنذار.. وقد يحدث ضيق حاد أو مبهم في الوقت ذاته من كل يوم (خاصة صباحا) أو أثناء مراحل متنوعة من الإجهاد، أو التعرض لدرجات حرارة باردة، أو النوم، أو الراحة، أو أثناء أوقات من الضغوط النفسية.
الخناق غير المستقر:
يعاني بعض المرضى من الخناق الصدري التقليدي الذي يحرضه الجهد إلى جانب الخناق الصدري (variant)، حيث يصابون بهجمات تأتي أثناء الإجهاد وكذلك أثناء أوقات الراحة.
آخرون يعانون من أعراض تتصاعد وتتزايد، وهجمات تحدث بتكرر أكبر وجهد أقل.
هذه الأعراض بشكل عام تشير إلى الخناق غير المستقر الذي عادة ما يحتاج إلى علاج مشدد (مركز) لأن ألمه عادة ما يبدأ في منطقة القلب وينتشر في النصف العلوي من الصدر، وقد ينتشر الألم إلى الذراع اليسرى، الرقبة، الفك، أو الظهر.
هذا النوع من الخناق الصدري يترافق مع خطورة أكبر للإصابة بالجلطة القلبية من النوع التقليدي والمستقر.
جدير بالذكر هنا أن الجلطات القلبية قد تحدث عند أشخاص لم يعانوا قط من آلام صدرية، بالمقابل، فهناك أشخاص عديدون يعيشون مع الخناق الصدري لسنوات عديدة دون أن يصابوا بالجلطة.
معالجة الخناق:
تزول أعراض الخناق الصدري في معظم الأحيان بالراحة. إذا حدثت هجمة الخناق الصدري فعلى المريض أن يتوقف عن كل ما يفعل ويلجأ إلى الراحة حتى تمر الأزمة وتنتهي.
الخناق الصدري الذي يسببه تشنج الشريان قد لا يستجيب للراحة كما يستجيب الخناق التقليدي
إلى جانب الراحة هناك ثلاثة طرق أساسية لعلاج الخناق الصدري:
تغيير نمط الحياة، الأدوية، والجراحة.
تغييرات في نمط الحياة:
على المدخنين أن يتوقفوا عن التدخين لأن التدخين يحرض القلب على العمل بشكل أقسى، ويسبب تغيرات في تخثر الدم، ويعتقد العديد من الباحثين أنه ذو أثر في إثارة الألم الصدري والجلطة القلبية.
ينصح البدينون بإنقاص وزنهم تدريجيا بالأكل الأقل ومزاولة الرياضة أكثر . ولكن المريض الذي يعاني من مرض قلبي عليه أن لا يباشر نظام حمية أو رياضة بدون إشراف وإرشاد طبيب ينصح أيضا بتعديل نمط الحياة بالابتعاد عن المواقف المزعجة، وتعلم طرائق الاسترخاء.
أدوية لمعالجة الخناق الصدري:
هناك ثلاثة أصناف من الأدوية تستخدم لمعالجة الخناق الصدري :
النيترات، حاصرات مستقبلات البيتا، وحاصرات الكلس.
النيترات تأتي بأشكال عدة: النيتروغليسيرين الذي يتناوله المريض تحت لسانه أثناء النوبة، أو على شكل كريم يمتصه الجلد ليمنع أو يوقف الهجمة، أو على شكل حبوب طويلة الأمد تؤخذ عن طريق الفم لتمنع حدوث الهجمة.
حديثا طرح شكل آخر من النيترات: قرص يلصق على الجلد ويزود المريض بالدواء بشكل ثابت لساعات عدة.
حاصرات مستقبلات البيتا تساعد على منع هجمات الخناق الصدري لأنها تبطئ نبض القلب، وبالتالي تخفف الجهد الذي يحتاجه والأكسجين الذي يتطلبه.
هذه الأدوية يجب أن تؤخذ تماما كما ينصح الطبيب ولا توقف بشكل فجائي.
حاصرات الكالسيوم توصف لمعالجة نوعي الخناق المترافق مع تشنج الشريان، والذي تسببه انسدادات ثابتة.
كل العضلات تتطلب كمية كبيرة متفاوتة من الكالسيوم حتى تنقبض. حين نقلل كمية الكالسيوم التي تدخل الخلايا العضلية في جدران الأوعية الإكليلية فإن التشنجات التي تعيق تزويد القلب بالدم يمكن أن تتجنب.
العلاج الجراحي:
في بعض المرض، تكون عمليات المجازات الإكليلية الحل الأفضل.
هذه العمليات هي عبارة عن أخذ جزء من وريد، عادة من الساق، ووصلها بالشريان الإكليلي لتجاوز المنطقة المسدودة. ( في بعض الحالات يمكن استخدام شريان من جدار الصدر ).
يؤخذ بعين الاعتبار عوامل متعددة حتى يقرر الطبيب إن كان سيجري الجراحة،
بما في ذلك مدى الإصابة الإكليلية، درجة العجز من جراء الذبحة، وعمر وحالة المريض الصحية العامة.
في هذه الأيام، أصبح من الممكن في حالات معينة الاستغناء عن الجراحة بتوسيع الشريان بالبالون وأحيانا دعم ذلك بوضع شبكة.
باختصار:
الخناق الصدري هو عرض شائع لتضيق أوعية دموية إكليلية قد تتسبب بها أيضا التشنجات المؤقتة لهذه الأوعية.
معظم مرضى الخناق يمكن علاجهم بفاعلية بتغيير نمط حياتهم والأدوية.
ليس هناك علاج واحد لكل المرضى. كل شخص يجب أن يتم تقييمه على حدة من قبل طبيبه الذي يستطيع بعد تقييمه أن يصف له أكثر المعالجات فعالية.
الخناق الصدري (الذبحة)
الخناق الصدري : ألم مؤقت أو ضيق يبدأ في الصدر وأحيانا ينتشر إلى الذراع الأيسر وأحيانا الرقبة، الفك السفلي، أو الظهر.
يبدأ الألم غالبا كردة فعل بعد إجهاد، ضغط نفسي أو تعرض للبرد. وهو عادة يستمر لفترة قصيرة.
سبب هذه الحالة هو نقص في جريان الدم في الشرايين القلبية، وهي الأوعية الدموية التي تغذي العضلة القلبية .. هذا النقص في جريان الدم ينتج عنه نقص في الأوكسجين الذي يصل إلى جزء من العضلة القلبية، وهذا بدوره ، يسبب الألم.
وعلى الرغم من أن الألم الصدري قد يكون مفزعا للغاية، يجب التأكيد هنا أن الخناق الصدري هو فقط أحد أسباب عديدة محتملة لهذا الألم، منها :عسر الهضم، القلق، اضطرابات عضلية، أو إنتان …
لهذا كان لا بد من إجراء عدد من الفحوصات قبل الجزم بأن الآلام الصدرية هي في حقيقتها آلام خناق صدري.
وحتى حينها، فهناك أنواع مختلفة للخناق الصدري، وتحديد النوع بشكل صحيح يشكل عاملا أساسيا في وصف العلاج الأكثر فعالية.
الخناق الصدري التقليدي:
إن أكثر أنواع الخناق شيوعا هي تلك التي تترافق مع أمراض الشرايين الإكليلية.
حين نتقدم في العمر تصبح شراييننا أقسى، وتفقد بعضا من مرونتها … وهذا ما نطلق عليه اسم تصلب الشرايين. قد تصبح الشرايين أضيق، أو قد تسدها الرواسب الشحمية.
هذه الأمور تحصل تدريجيا وقد تستغرق وتستمر لسنوات أو حتى لعشرات السنوات دون أن تسبب أية أعراض أو مشاكل، ولكن إذا تفاقم التضيق إلى درجة انسداد 75% من الشريان أو أكثر قد تظهر النتيجة على شكل خناق صدري، أو شعور بضيق في النفس.
عادة يحرض الإجهاد الخناق الصدري، وكذلك النشاطات التي تكون سببا في إجهاد عمل القلب ... مثلا ... الجريان الدموي المتزايد الذي يتطلبه هضم وجبة كبيرة، الطقس البارد، الانزعاج النفسي والقلق هي عوامل شائعة قد تحرض حدوث الخناق الصدري.
الخناق الصدري الناتج عن تشنج في الأوعية الإكليلية (variant):
الخناق الصدري ليس بالضرورة ذا علاقة بالتمرينات الرياضية أو الضغوط الأخرى.
قد يحدث الخناق الصدري أثناء النوم أو أثناء الجلوس أو أثناء ممارسة تمرينات عالية التحمل.
هذا النوع من الألم الصدري الذي يطلق عليه أحيانا اسم ( الخناق البرينزميتال ) حير الأطباء لسنوات عدة.
تشير الدراسات الحديثة أن مسبب هذا الخناق في الكثير من الأحيان هو تشنج أو تضيق في الشريان الإكليلي يسبب انقطاع جريان الدم وينتج عنه ألم مشابه لألم الخناق التقليدي.
الخناق الصدري المختلط:
هذا النوع من الخناق هو حديث الاكتشاف، يتسبب به مزيج من تصلب الشرايين وتشنج الشرايين الإكليلية.
هذا التفاعل لا يمكن التنبؤ به وينتج عنه نقص في جريان الدم إلى العضلة القلبية، وبالتالي الألم.
هذا النقص في التروية، والألم يحدث دون سابق إنذار.. وقد يحدث ضيق حاد أو مبهم في الوقت ذاته من كل يوم (خاصة صباحا) أو أثناء مراحل متنوعة من الإجهاد، أو التعرض لدرجات حرارة باردة، أو النوم، أو الراحة، أو أثناء أوقات من الضغوط النفسية.
الخناق غير المستقر:
يعاني بعض المرضى من الخناق الصدري التقليدي الذي يحرضه الجهد إلى جانب الخناق الصدري (variant)، حيث يصابون بهجمات تأتي أثناء الإجهاد وكذلك أثناء أوقات الراحة.
آخرون يعانون من أعراض تتصاعد وتتزايد، وهجمات تحدث بتكرر أكبر وجهد أقل.
هذه الأعراض بشكل عام تشير إلى الخناق غير المستقر الذي عادة ما يحتاج إلى علاج مشدد (مركز) لأن ألمه عادة ما يبدأ في منطقة القلب وينتشر في النصف العلوي من الصدر، وقد ينتشر الألم إلى الذراع اليسرى، الرقبة، الفك، أو الظهر.
هذا النوع من الخناق الصدري يترافق مع خطورة أكبر للإصابة بالجلطة القلبية من النوع التقليدي والمستقر.
جدير بالذكر هنا أن الجلطات القلبية قد تحدث عند أشخاص لم يعانوا قط من آلام صدرية، بالمقابل، فهناك أشخاص عديدون يعيشون مع الخناق الصدري لسنوات عديدة دون أن يصابوا بالجلطة.
معالجة الخناق:
تزول أعراض الخناق الصدري في معظم الأحيان بالراحة. إذا حدثت هجمة الخناق الصدري فعلى المريض أن يتوقف عن كل ما يفعل ويلجأ إلى الراحة حتى تمر الأزمة وتنتهي.
الخناق الصدري الذي يسببه تشنج الشريان قد لا يستجيب للراحة كما يستجيب الخناق التقليدي
إلى جانب الراحة هناك ثلاثة طرق أساسية لعلاج الخناق الصدري:
تغيير نمط الحياة، الأدوية، والجراحة.
تغييرات في نمط الحياة:
على المدخنين أن يتوقفوا عن التدخين لأن التدخين يحرض القلب على العمل بشكل أقسى، ويسبب تغيرات في تخثر الدم، ويعتقد العديد من الباحثين أنه ذو أثر في إثارة الألم الصدري والجلطة القلبية.
ينصح البدينون بإنقاص وزنهم تدريجيا بالأكل الأقل ومزاولة الرياضة أكثر . ولكن المريض الذي يعاني من مرض قلبي عليه أن لا يباشر نظام حمية أو رياضة بدون إشراف وإرشاد طبيب ينصح أيضا بتعديل نمط الحياة بالابتعاد عن المواقف المزعجة، وتعلم طرائق الاسترخاء.
أدوية لمعالجة الخناق الصدري:
هناك ثلاثة أصناف من الأدوية تستخدم لمعالجة الخناق الصدري :
النيترات، حاصرات مستقبلات البيتا، وحاصرات الكلس.
النيترات تأتي بأشكال عدة: النيتروغليسيرين الذي يتناوله المريض تحت لسانه أثناء النوبة، أو على شكل كريم يمتصه الجلد ليمنع أو يوقف الهجمة، أو على شكل حبوب طويلة الأمد تؤخذ عن طريق الفم لتمنع حدوث الهجمة.
حديثا طرح شكل آخر من النيترات: قرص يلصق على الجلد ويزود المريض بالدواء بشكل ثابت لساعات عدة.
حاصرات مستقبلات البيتا تساعد على منع هجمات الخناق الصدري لأنها تبطئ نبض القلب، وبالتالي تخفف الجهد الذي يحتاجه والأكسجين الذي يتطلبه.
هذه الأدوية يجب أن تؤخذ تماما كما ينصح الطبيب ولا توقف بشكل فجائي.
حاصرات الكالسيوم توصف لمعالجة نوعي الخناق المترافق مع تشنج الشريان، والذي تسببه انسدادات ثابتة.
كل العضلات تتطلب كمية كبيرة متفاوتة من الكالسيوم حتى تنقبض. حين نقلل كمية الكالسيوم التي تدخل الخلايا العضلية في جدران الأوعية الإكليلية فإن التشنجات التي تعيق تزويد القلب بالدم يمكن أن تتجنب.
العلاج الجراحي:
في بعض المرض، تكون عمليات المجازات الإكليلية الحل الأفضل.
هذه العمليات هي عبارة عن أخذ جزء من وريد، عادة من الساق، ووصلها بالشريان الإكليلي لتجاوز المنطقة المسدودة. ( في بعض الحالات يمكن استخدام شريان من جدار الصدر ).
يؤخذ بعين الاعتبار عوامل متعددة حتى يقرر الطبيب إن كان سيجري الجراحة،
بما في ذلك مدى الإصابة الإكليلية، درجة العجز من جراء الذبحة، وعمر وحالة المريض الصحية العامة.
في هذه الأيام، أصبح من الممكن في حالات معينة الاستغناء عن الجراحة بتوسيع الشريان بالبالون وأحيانا دعم ذلك بوضع شبكة.
باختصار:
الخناق الصدري هو عرض شائع لتضيق أوعية دموية إكليلية قد تتسبب بها أيضا التشنجات المؤقتة لهذه الأوعية.
معظم مرضى الخناق يمكن علاجهم بفاعلية بتغيير نمط حياتهم والأدوية.
ليس هناك علاج واحد لكل المرضى. كل شخص يجب أن يتم تقييمه على حدة من قبل طبيبه الذي يستطيع بعد تقييمه أن يصف له أكثر المعالجات فعالية.
الثلج الاسود- كبار الشخصيات
- جنسية العضو : يمني
الأوسمة :
عدد المساهمات : 27054
تاريخ التسجيل : 22/06/2013
شمس- مراقبة عامة
- جنسية العضو : بحرينية
الأوسمة :
عدد المساهمات : 920
تاريخ التسجيل : 01/08/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:05 pm من طرف ranamohamed
» مقابر طريق العين السخنه للبيع 20% من سما الاقصى
اليوم في 4:47 pm من طرف ranamohamed
» امتلك مقابر ومدافن بأفضل الاسعار الخاصة بـ مقابر للبيع من شركة سما
اليوم في 4:02 pm من طرف ranamohamed
» مدافن للبيع بتسهيلات في السداد وتشطيبات متعددة تاناسب جميع الاذواق
اليوم في 3:30 pm من طرف ranamohamed
» لماذا يعتبر متجراللورد الوجهة الأمثل لشراء الاشتراكات الرقمية
أمس في 10:20 pm من طرف جنى بودى
» صيانة سخانات في دبي 0543747022 emiratefix.com
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:04 pm من طرف جنى بودى
» احسن موقع لمختلف الحجوزات
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:04 pm من طرف مدام ششريهان
» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 3:34 pm من طرف سها ياسر
» تركيب و تصليح سخانات مركزية في عجمان 0543747022
الأحد نوفمبر 17, 2024 1:02 am من طرف جنى بودى
» تصليح أفران في دبي 0543747022 emiratefix.com
السبت نوفمبر 16, 2024 10:32 pm من طرف جنى بودى